علي سيف الرعيني - إسماعيل حميدالدين

هل يبلغ النجوم ..سوى الطامحين
واهل الهمم العالية !!
وهل يضرالشمس حين يقذف بالحجر!!ومايمقت الضوء إلا خفافيش البشر! تطاول الاوغاد ياقائدي وترصدوا للشروبادروا .. ولكن..دعنا نسافر في دروب إبائنا .. ولنا من الهمم العظيمة زاد!!هم الرذيلة هم سوءالخطاب ! دروبك ياسيدي شرف نضال !
دروبك خضراء دروبك ياسيدي واضحةبكل الصور!
وحين ادركوا ان هناك حصون لهذا الوطن !اوجعهم فزادهم غيض !
وبذلك هم يعادون الوطن !
اما عرفوا انهم امام !
ذات مفعمة بالحب خصبة كانت للبدايات، ربما نمت في مشتل الأنبياء أو ربما ارتوت من نبع الأولياء، وما تلك العلامات التي تجمعت واستقرت إلا بقايا ثراء لآل البيت.. ذخر النبوة صفوة العقلاء (عليهم السلام).
وانا حين اكتب
والسطر هنا حين يكتب عنك، يتجمل الحرف وتنتشي العبارات، حتى أنا أتجمل، تطير بي المفردات بين ثنايا البوح وأثمل فخرًا حين تقرأ عيناك لي..

تحملني العبارات إلى مسافات من شغف.. هناك حيث الأمنيات تقف على ناصية نبضي وتعترف.. قائدي أنت ونموذج لأجمل قدوة.

يا أجمل البدايات ويا زمنًا من حكايات حاكتها الصدف لبداية أنت قائدها في زمن الصعوبات وألطف المطبات..

يا مختلفًا بالصمت لكنك بالأفعال وثاب.. يلتحف الحياء محياك.. وللأخلاق مدرسة تعلمنا أبلغ الإشارات!

بنيت جسور محبة.. صنعت بيوتًا للإخوة.. سافرت بك الأمنيات بكل مدن اليمن.. وتلك البعيدة من المحافظات.. مجدًا صنعته في الوحدة، وثبتَّ أعلام الاتصالات على مشارف أرض السعيدة..

لا سيف ولا جواد سوى صدق النوايا.. ولله انبرت نيتك، لم تخف يومًا والكلمات على سندان.. الجائعين تطرق كي تأتلف! على منابر التافهين.. وتغلف بالقرف.


تعي جيدًا كيف تدير الحوارات، وكيف تشعل حربًا دون أن ترتجف.. يدنو منك ذاك المغرور المتعجرف.. حتى تخال النجوم قد لامست خدك.. وتشعر أن الغيمات تصطف في راحتيك.

تؤلف أنشودة زهو حينًا وتعزف الإنجاز لحنًا يسمعه الأصم.. وعجبًا سيدي فأنت تعترف حينًا أن الحرف حين يكتب عنك يتجمل، وأن العبارات تتجمل، وأنني لا أتحمل ما قد يقترف! عذرًا سيدي أنت قائدي وأنت المدير العام والمهندس والمختلف.

يسلم العطاء في زمن قل فيه السخاء وانعدم ضمير إنسان كان يومًا هنا لكنه يرتجف!

هي مشاعر فياضة أحببتُ أن أوصلها لمديرنا العام.. الإنسان الذي ما عرفناه إلا بهذا المستوى من العطاء المتواصل لكل من حوله، محب لعمله، فخور بمن حوله..

لن نكون منصفًين مهما كتبنا.. التواضع والبشاشة ونشر الإخوة والمحبة لكل من حوله! يعمل بكل جهده، ولا يدخر شيئًا من جهده أو وقته في سبيل ذاته!

إنه يبقى قيد العمل والإنجاز، يبقى مشاركًا منهمكًا في رسم خطوط الإنتاج.. يسترسل دومًا بإشارات للتجاوز.. يتخطى كل الصعوبات بإرادة فولاذية يستمد طاقتها ووقودها من ربنا الكريم..


يقدس العمل ويحب العاملين.. روابط متينة بينه وبين موظفيه.. يقاسم الجميع همومهم وأحلامهم..
وبالرفق واللين والمحبة وعزم القائدالملهم ...اشعل الحماس ..وقائمة طويلة من النجاحات ..ولانحسبها إلا البدايات لمشاريع ونجاحات وإنجازات في قادم الايام ..
وفقك الله مديرنا العام ..وقطاع وحدتنا التنفيذية ومؤسستنا وللإتصالات الق لايغيب ومجدا خالدا
وعطاء مصان وإحسان مستدام !
471606047.jpg

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى