عرض / محمد عباس محمد عرابي
الناقد والقاص والأستاذ الجامعي المصري(فيلسوف النقاد)وشيخهم الدكتور عبد الفتاح شكري محمد عياد (1340 هـ / 1921 ـ 1999) رحمهالله يُعدواحدا من الكتاب متعددي المواهب فقد كتب القصة القصيرة والرواية،بالإضافة إلى كتبه في النقد وفي الترجمة وتحقيق التراث وهو واحد من تلاميذ الشيخ أمين الخولي وُلد بقرية كفر شنوان بمحافظة المنوفية بمصر.
*المحور الأول: تعليمه وعمله:
تلقى تعليمه الابتدائي في أشمون، وحصل على الثانوية عام 1936
ثم ليسانس الآداب من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1940م
ودبلوم المعهد العالي للتربية بالقاهرة عام 1942 م
والماجستير عام 1948 والدكتوراه عام 1953م
عمل مدرسًا بمدارس وزارة التربية والتعليم
ثم انتقل إلى مجمع اللغة العربية محررًا به عام 1945.
أثناء علمه في جامعة القاهرة انتدب للعمل مستشاراً ثقافياً في سفارة مصر في ريودي جانيرو من سبتمبر 1962 إلى ديسمبر 1964، استقال من منصبه في جامعة القاهرة ومن عمله في جامعة الرياض سنة 1977 ليتفرغ للكتابة.
نشر العديد من الكتب باللغة الإنكليزية.
ترجم عدداً من الكتب عن اللغة الإنكليزية.
عمله الأكاديمي:
انضم إلى هيئة التدريس بجامعة القاهرة عام 1954، ثم عُين أستاذًا لكرسي الأدب الحديث في قسم اللغة العربية عام 1968، ثم عميدًا لمعهد الفنون المسرحية عام 1969، ثم وكيلًا لكلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1971م
المحور الثاني: أعماله النقدية والأدبية:
تقول الدكتورة أماني فؤاد :استطاع الناقد والمنظر الكبير د. شكري عياد أن يحقق منجزاً نقدياً متميزاً، يوصف بعمق التأمل وتنوعه، وتضمنه للرؤى الشاملة، لمَّا تميز به من التحصيل العلمي المتنوع والغزير، الذى بدأه بدراسته للتراث العربي، وعلوم الفلسفة، وتاريخ المذاهب النقدية العالمية، الغربية والعربية، ودراسته لتاريخ الأنواع الأدبية، وعلم النفس، وسعة اطلاعه على الآداب العالمية؛ لإجادته عدد من اللغات الأوروبية، هذا بجانب إبداعاته الخاصة في القصة القصيرة، والسيرة الذاتية، وترجماته المتعددة، ومؤلفاته النقدية التي تجاوزت ثمانية عشر كتاباً، والتي عدها بعض النقاد أقرب إلى التنظير منها إلى التطبيق، وإن كانت قد شملت الجانبين.
كتابات أدبية
شكري عياد من النقاد القلائل الذين مارسوا الكتابة الإبداعية، ومن كتاباته الأدبية:
المستحمة (1950)
ميلاد جديد (1958)
طريق الجامعة (1963)
زوجتي الرقيقة الجميلة (1977)
رباعيات (1984)
حكايات الأقدمين (1985)
كهف الأخيار (1985)
في البدء كانت الكلمة (1987)
العيش على الحافة (سيرة ذاتية) (1998)
إلى جانب كتابته الكثير من القصائد.
دراسات نقدية
من دراساته النقدية:
البطل في الأدب والأساطير (1959، ط2 1971)
طاغور شاعر الحب والسلام (1961)
تجارب في الأدب والنقد (1967، ط2 1994)
القصة القصيرة في مصر: دراسة في تأصيل فن أدبي (1968 ـ ط3 1994)
موسيقى الشعر العربي (1968)
الأدب في عالم متغير (1971)
الرؤيا المقيدة: دراسات في التفسير الحضاري للأدب (1978)
من وصف القرآن يوم الدين والحساب (1980 - ط2 1995)
مدخل إلى علم الأسلوب (1982)
اتجاهات البحث الأسلوبي: دراسات أسلوبية (1985)
دائرة الإبداع: مقدمة في أصول النقد (1986)
اللغة والإبداع: مبادئ علم الأسلوب العربي (1988)
على هامش النقد (1993)
المذاهب الأدبية والنقدية عند العرب والغربيين (1993).
بين الفلسفة والنقد (1990)
أزمة الشعر المعاصر (1998)
القفز على الأشواك (1999)
كتابات اجتماعية حضارية:
الحضارة العربية (1967)
نحن والغرب (1990)
مدارس بلا تعليم وتعليم بلا مدارس (1999)
ترجمة
قام شكري عياد بترجمة عدد من الروايات والأعمال النقدية والفكرية من أبرزها:
البيت والعالم تأليف طاغور (1961)
ملاحظات نحو تعريف الثقافة. تأليف ت.س. اليوت (1961)
الأدب والإنسان الغربي: من عصر النهضة إلى عصر التنوير تأليف ج. ب. بريستلي (1991)
الكاتب وعالمه تأليف تشارلسمورجان (1994)
ترجمة وتحقيق
وقام بتحقيق الترجمة العربية القديمة لكتاب أرسطو (فن الشعر).
نقل أبي بشر متى بن يونس القنائي من السرياني إلى العربي تحقيق مع ترجمة حديثة ودراسة لتأثيره في البلاغة العربية (1967)
المحور الثالث: مشاريعه الأدبية:
أولا: تأصيل نظرية لغوية ونقدية عربية تستفيد من المدارس النقدية الحديثة في أوروبا ولا تقع في أسرها وتقليدها، بعيدا عن البنيوية والتفكيكية وما بعد الحداثة
ثانيا: تأسيس صالون أدبي أسبوعي في منزله بالمعادي (احدى ضواحي القاهرة) وكان يطمح إلى إصدار مجلة ثقافية وفكرية رفيعة المستوى باسم (النداء الجديد) جمع حوله مائة من كبار الكتاب والنقاد والمفكرين.
المحور الرابع: الدراسات الأدبية والنقدية عنه:
[HEADING=1]دراسة:لطرش صليحة: الاتجاه البنيوي في نظرية شكري محمد عياد النقدية[/HEADING]
من الدراسات النقدية التي تناولت النقد العربي قديمه أو حديثه، كثيرة ومتنوعة حتى ليبدو من قبيل المغامرة اليوم من حيث الظاهرة ،على الأقل أن يجازف المرء بنفسه فيعود إلى البحث في هذا التراث ، دون أن يقع في تكرار ما قيل خاصة إذا انطلق من بناء نظريته، أو بعبارة أخرى تصوره لهذا النقد كنظرية شكري محمد عياد في الاتجاه البنيوي
ندوة "شكرىعياد.. قراءة متجددة":
نظم مركز الدراسات الثقافية ندوة موسعة، ضمن سلسلة "مجددون" التىياستحدثها المركز مؤخرًا، بعنوان "شكرىعياد.. قراءة متجددة"، وذلك يوم الخميس 5 أبريل 2018م، بمقر المجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية، حيث شارك في الندوة عدد كبير النقاد والباحثين، من مختلف الأجيال.
وتضمن برنامج الندوة الفقرات الفعاليات التالية:
الجلسة الأولى : 6:30:5
وشارك فيها كلا من:
ـ د. محمد عنانى :شكرى عياد مفكرا
ـ د. حمدىإبراهيم :شكرى عياد مترجما
ـ د.هدىشكرى عياد: كلمة الأسرة
مائدة مستديرة: 9:30:7
ـ د. جمال الرفاعى: قراءة فى ترجمة شكرى عياد لرواية الدخان لإيفان تورجنيف .
ـ د. يسرى عبد الغنى: شكرىعياد.. عندما تكون الحداثة بطعم الأصالة.
ـ د.أحمد فؤاد: جهود شكرى عياد فى نقد النقد.
ـ د.خالد عبد الغنى :شكرى عياد فى عيون ناقديه.
ـ د.جمالعطا :شكرى عياد والبحث عن منهج علمى لدراسة الأدب
ـ د.بيومىتوفيق : قراءة الشعر دراسة فى فكر شكرى عياد النقدى
ـ د.أميرةناصر : سحر الشخصية ونضارة المعرفة.
ـ د.ماهر عبد المحسن :شكرى عياد والكتابة على حافة الوعى.
ـ د.نهلةرحيل : بين الكلام والصمت قراءة فى العيش على الحافة.
ـ د.نهىيسرى :شكرى عياد وعالمه القصصى بين هموم الذات والقهر الاجتماعى.
ـ د.أحمدكرمانى: تلقى المذاهب النقدية بين شكرى عياد ومصطفى ناصف ـ د.عايدىجمعة: استراتيجيات الاعتراف مقاربة تأويلية.
*ومن الكتب التي تمت كتابته عنه: الخطاب النقدي عند شكري عياد للدكتور صلاح عباده، وتقديم الدكتور حسن طبل.
*الإبداع والحضارة عند شكري عياد للدكتور جمال الجزيري.
*التأصيل عند الناقد شكري عياد للدكتور عصام حسين أبو شندي،دار آمنة للنشر والتوزيع.
*عاطف سليمان:شكري عياد على الحافة. أخبار اليوم الأحد، 03 أبريل 2022 -
*سالي محمود:شكري عياد ناقدا دراسة في الفكر الأدبي، رسالة ماجستير، جامعة الزقازيق (فرع بنها)، كلية الآداب ،2005م
*الجوائز التي حصل عليها:
جائزة الدولة التقديرية في الآداب (مصر) ـ 1988.
جائزة الكويت للتقدم العلمي (الكويت) ـ 1988.
جائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي (السعودية) ـ 1411هـ، 1992م.
رحم الله الدكتور شكري محمد عياد جزاء ما قدم للأدب العربي، وإننا نقترح إعادة نشر تراثه وتحقيقه، وعقد مؤتمر دولي لمناقشة جهود في مجال الأدب والنقد .
المراجع:
ويكيبيديا، الموسوعة الحرة عياد
[HEADING=1]لطرش صليحة : الاتجاه البنيوي في نظرية شكري محمد عياد النقدية ،[/HEADING]
[HEADING=1]Volume 7, Numéro 1, Pages 102-120[/HEADING]
4-6-2022م
رحيل شكري عياد عن 82 عاماً،القاهرة، مكتب البيانرحيل شكري عياد عن 82 عاماً
د. شكري عيــاد - مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية
محمد عبد الرحمن :تعرف على فعاليات ندوة "شكرى عياد.. قراءة متجددة" بالمجلس الأعلى للثقافة. الخميس
السبت، 31 مارس 2018 ،صحيفة اليوم السابع
دافع بقوة عن الهوية القومية ..«شكرى عياد».. فيلسوف النقاد
الأحد، 23 يوليه 2023 –صحيفة أخبار اليوم .
الناقد والقاص والأستاذ الجامعي المصري(فيلسوف النقاد)وشيخهم الدكتور عبد الفتاح شكري محمد عياد (1340 هـ / 1921 ـ 1999) رحمهالله يُعدواحدا من الكتاب متعددي المواهب فقد كتب القصة القصيرة والرواية،بالإضافة إلى كتبه في النقد وفي الترجمة وتحقيق التراث وهو واحد من تلاميذ الشيخ أمين الخولي وُلد بقرية كفر شنوان بمحافظة المنوفية بمصر.
*المحور الأول: تعليمه وعمله:
تلقى تعليمه الابتدائي في أشمون، وحصل على الثانوية عام 1936
ثم ليسانس الآداب من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1940م
ودبلوم المعهد العالي للتربية بالقاهرة عام 1942 م
والماجستير عام 1948 والدكتوراه عام 1953م
عمل مدرسًا بمدارس وزارة التربية والتعليم
ثم انتقل إلى مجمع اللغة العربية محررًا به عام 1945.
أثناء علمه في جامعة القاهرة انتدب للعمل مستشاراً ثقافياً في سفارة مصر في ريودي جانيرو من سبتمبر 1962 إلى ديسمبر 1964، استقال من منصبه في جامعة القاهرة ومن عمله في جامعة الرياض سنة 1977 ليتفرغ للكتابة.
نشر العديد من الكتب باللغة الإنكليزية.
ترجم عدداً من الكتب عن اللغة الإنكليزية.
عمله الأكاديمي:
انضم إلى هيئة التدريس بجامعة القاهرة عام 1954، ثم عُين أستاذًا لكرسي الأدب الحديث في قسم اللغة العربية عام 1968، ثم عميدًا لمعهد الفنون المسرحية عام 1969، ثم وكيلًا لكلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1971م
المحور الثاني: أعماله النقدية والأدبية:
تقول الدكتورة أماني فؤاد :استطاع الناقد والمنظر الكبير د. شكري عياد أن يحقق منجزاً نقدياً متميزاً، يوصف بعمق التأمل وتنوعه، وتضمنه للرؤى الشاملة، لمَّا تميز به من التحصيل العلمي المتنوع والغزير، الذى بدأه بدراسته للتراث العربي، وعلوم الفلسفة، وتاريخ المذاهب النقدية العالمية، الغربية والعربية، ودراسته لتاريخ الأنواع الأدبية، وعلم النفس، وسعة اطلاعه على الآداب العالمية؛ لإجادته عدد من اللغات الأوروبية، هذا بجانب إبداعاته الخاصة في القصة القصيرة، والسيرة الذاتية، وترجماته المتعددة، ومؤلفاته النقدية التي تجاوزت ثمانية عشر كتاباً، والتي عدها بعض النقاد أقرب إلى التنظير منها إلى التطبيق، وإن كانت قد شملت الجانبين.
كتابات أدبية
شكري عياد من النقاد القلائل الذين مارسوا الكتابة الإبداعية، ومن كتاباته الأدبية:
المستحمة (1950)
ميلاد جديد (1958)
طريق الجامعة (1963)
زوجتي الرقيقة الجميلة (1977)
رباعيات (1984)
حكايات الأقدمين (1985)
كهف الأخيار (1985)
في البدء كانت الكلمة (1987)
العيش على الحافة (سيرة ذاتية) (1998)
إلى جانب كتابته الكثير من القصائد.
دراسات نقدية
من دراساته النقدية:
البطل في الأدب والأساطير (1959، ط2 1971)
طاغور شاعر الحب والسلام (1961)
تجارب في الأدب والنقد (1967، ط2 1994)
القصة القصيرة في مصر: دراسة في تأصيل فن أدبي (1968 ـ ط3 1994)
موسيقى الشعر العربي (1968)
الأدب في عالم متغير (1971)
الرؤيا المقيدة: دراسات في التفسير الحضاري للأدب (1978)
من وصف القرآن يوم الدين والحساب (1980 - ط2 1995)
مدخل إلى علم الأسلوب (1982)
اتجاهات البحث الأسلوبي: دراسات أسلوبية (1985)
دائرة الإبداع: مقدمة في أصول النقد (1986)
اللغة والإبداع: مبادئ علم الأسلوب العربي (1988)
على هامش النقد (1993)
المذاهب الأدبية والنقدية عند العرب والغربيين (1993).
بين الفلسفة والنقد (1990)
أزمة الشعر المعاصر (1998)
القفز على الأشواك (1999)
كتابات اجتماعية حضارية:
الحضارة العربية (1967)
نحن والغرب (1990)
مدارس بلا تعليم وتعليم بلا مدارس (1999)
ترجمة
قام شكري عياد بترجمة عدد من الروايات والأعمال النقدية والفكرية من أبرزها:
البيت والعالم تأليف طاغور (1961)
ملاحظات نحو تعريف الثقافة. تأليف ت.س. اليوت (1961)
الأدب والإنسان الغربي: من عصر النهضة إلى عصر التنوير تأليف ج. ب. بريستلي (1991)
الكاتب وعالمه تأليف تشارلسمورجان (1994)
ترجمة وتحقيق
وقام بتحقيق الترجمة العربية القديمة لكتاب أرسطو (فن الشعر).
نقل أبي بشر متى بن يونس القنائي من السرياني إلى العربي تحقيق مع ترجمة حديثة ودراسة لتأثيره في البلاغة العربية (1967)
المحور الثالث: مشاريعه الأدبية:
أولا: تأصيل نظرية لغوية ونقدية عربية تستفيد من المدارس النقدية الحديثة في أوروبا ولا تقع في أسرها وتقليدها، بعيدا عن البنيوية والتفكيكية وما بعد الحداثة
ثانيا: تأسيس صالون أدبي أسبوعي في منزله بالمعادي (احدى ضواحي القاهرة) وكان يطمح إلى إصدار مجلة ثقافية وفكرية رفيعة المستوى باسم (النداء الجديد) جمع حوله مائة من كبار الكتاب والنقاد والمفكرين.
المحور الرابع: الدراسات الأدبية والنقدية عنه:
[HEADING=1]دراسة:لطرش صليحة: الاتجاه البنيوي في نظرية شكري محمد عياد النقدية[/HEADING]
من الدراسات النقدية التي تناولت النقد العربي قديمه أو حديثه، كثيرة ومتنوعة حتى ليبدو من قبيل المغامرة اليوم من حيث الظاهرة ،على الأقل أن يجازف المرء بنفسه فيعود إلى البحث في هذا التراث ، دون أن يقع في تكرار ما قيل خاصة إذا انطلق من بناء نظريته، أو بعبارة أخرى تصوره لهذا النقد كنظرية شكري محمد عياد في الاتجاه البنيوي
ندوة "شكرىعياد.. قراءة متجددة":
نظم مركز الدراسات الثقافية ندوة موسعة، ضمن سلسلة "مجددون" التىياستحدثها المركز مؤخرًا، بعنوان "شكرىعياد.. قراءة متجددة"، وذلك يوم الخميس 5 أبريل 2018م، بمقر المجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية، حيث شارك في الندوة عدد كبير النقاد والباحثين، من مختلف الأجيال.
وتضمن برنامج الندوة الفقرات الفعاليات التالية:
الجلسة الأولى : 6:30:5
وشارك فيها كلا من:
ـ د. محمد عنانى :شكرى عياد مفكرا
ـ د. حمدىإبراهيم :شكرى عياد مترجما
ـ د.هدىشكرى عياد: كلمة الأسرة
مائدة مستديرة: 9:30:7
ـ د. جمال الرفاعى: قراءة فى ترجمة شكرى عياد لرواية الدخان لإيفان تورجنيف .
ـ د. يسرى عبد الغنى: شكرىعياد.. عندما تكون الحداثة بطعم الأصالة.
ـ د.أحمد فؤاد: جهود شكرى عياد فى نقد النقد.
ـ د.خالد عبد الغنى :شكرى عياد فى عيون ناقديه.
ـ د.جمالعطا :شكرى عياد والبحث عن منهج علمى لدراسة الأدب
ـ د.بيومىتوفيق : قراءة الشعر دراسة فى فكر شكرى عياد النقدى
ـ د.أميرةناصر : سحر الشخصية ونضارة المعرفة.
ـ د.ماهر عبد المحسن :شكرى عياد والكتابة على حافة الوعى.
ـ د.نهلةرحيل : بين الكلام والصمت قراءة فى العيش على الحافة.
ـ د.نهىيسرى :شكرى عياد وعالمه القصصى بين هموم الذات والقهر الاجتماعى.
ـ د.أحمدكرمانى: تلقى المذاهب النقدية بين شكرى عياد ومصطفى ناصف ـ د.عايدىجمعة: استراتيجيات الاعتراف مقاربة تأويلية.
*ومن الكتب التي تمت كتابته عنه: الخطاب النقدي عند شكري عياد للدكتور صلاح عباده، وتقديم الدكتور حسن طبل.
*الإبداع والحضارة عند شكري عياد للدكتور جمال الجزيري.
*التأصيل عند الناقد شكري عياد للدكتور عصام حسين أبو شندي،دار آمنة للنشر والتوزيع.
*عاطف سليمان:شكري عياد على الحافة. أخبار اليوم الأحد، 03 أبريل 2022 -
*سالي محمود:شكري عياد ناقدا دراسة في الفكر الأدبي، رسالة ماجستير، جامعة الزقازيق (فرع بنها)، كلية الآداب ،2005م
*الجوائز التي حصل عليها:
جائزة الدولة التقديرية في الآداب (مصر) ـ 1988.
جائزة الكويت للتقدم العلمي (الكويت) ـ 1988.
جائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي (السعودية) ـ 1411هـ، 1992م.
رحم الله الدكتور شكري محمد عياد جزاء ما قدم للأدب العربي، وإننا نقترح إعادة نشر تراثه وتحقيقه، وعقد مؤتمر دولي لمناقشة جهود في مجال الأدب والنقد .
المراجع:
ويكيبيديا، الموسوعة الحرة عياد
[HEADING=1]لطرش صليحة : الاتجاه البنيوي في نظرية شكري محمد عياد النقدية ،[/HEADING]
[HEADING=1]Volume 7, Numéro 1, Pages 102-120[/HEADING]
4-6-2022م
رحيل شكري عياد عن 82 عاماً،القاهرة، مكتب البيانرحيل شكري عياد عن 82 عاماً
د. شكري عيــاد - مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية
محمد عبد الرحمن :تعرف على فعاليات ندوة "شكرى عياد.. قراءة متجددة" بالمجلس الأعلى للثقافة. الخميس
السبت، 31 مارس 2018 ،صحيفة اليوم السابع
دافع بقوة عن الهوية القومية ..«شكرى عياد».. فيلسوف النقاد
الأحد، 23 يوليه 2023 –صحيفة أخبار اليوم .
