عادت بي الذاكرة إلى إسم دخل ذاكرتي وإستوطنها من لحظة رسمت فواصله هذا التميز الذي رافقني وأنا على صلة به مذ عايشت محطاته وكذا تراجمه وزخما من إضافات مرت في ثنايا الذاكرة تحيلني على إسم ذهبي كان يغوص في مخيلتي من لحظة عشت عبر ما رصدته لي محركات البحث العالمية.. أن يكون هذا الإسم الأقرب لي في بريد القلب و الذي عادة ما كان يرغمني أن أقوم بتفسير سيميائية عنوان هو إسم لواحد يبدو وكما قال لي مؤخرا " أنت تشبهني كثيرا " ..لأجد نفسي قريبا منه ومن مدلول الإسم الذي لم يكن سوى ومضة كانت تتسارع أمامي.. حراكا لا يهدأ حينما رصدت الصورة ملامحه تشبهني من واحد كان الأقرب لي في جغرافيا المحبة.. أن يكون من مدينة أحببتها حينما درست فيها وعشقتها وأصبحت سفيرا لها ..تمطرني محبة السابقين واللاحقين تمنحني محبة ملونة وهادئة بروحانية طقوس كنت أعشقها في بوسعادة من لحظة عشت رحيق عبق مدينة لونها المشهد الحضاري السينمائي خاصة .. تطربني من لحظة زارني زوج عمتي الشاعر الراحل سعيداني عثماني في ثانوية زيري بن مناد .. يؤكد جدارتي في أن أكون واحدا من حياة شخوص الأمكنة : السطيح و البلاطو والموامين والكوشة ..أعيش عبق ألحان كان يطربني بها الملحن عبد الرحمان قماط "جفنه علم الغزل ".. واحدا استوطن القلب ورسم لي محبة تسكنني في مدينة سحرت قبلي من أسلم فيها الرسام العالمي ألفونس إتيان ديني حولته بوسعادة إلى مسلم ليصبح ناصر الدين ديني ..كذلك هي بوسعادة التي سحرتني لحد الآن تمنحني شعورا أنني ذلك الذي كتب أكبر إستطلاع عنها في الشروق الثقافي.. أمنح عشقي ومحبتي في شخوص حضارتها وتراثها الذي عبد لي الطريق كي أعرف جيدا أن لبوسعادة كل هذا الزخم الذي يعرفك بعبقرياتها ومن بينها هذا الذي رصدته كبيرا هو في القلب ..
إنه الدكتور المفكر نور الدين السد الذي قرأني بحب من لحظة طالع مقالي في الشاعر الكبير إبراهيم صديقي فراح يؤسس لي في صفحته بابا وفهرسة.. رصدت إسمه في صفحته العامرة بالإضافات ..
قال في شخصي الكبير الدكتور نور الدين السد كلاما.. ينثره عطر محبة في شخصي لأجد إسمي يدخل أجاندته الإنسانية العامرة بأسماء من الذين يرصدهم عقل مفكرنا ليكونوا مادة دسمة لما يمكن أن يشكل ثقافة واعية لهذا الكبير الذي فاجأتني بمحبته قائلا :
" راق لي مقال الكاتب والإعلامي المميز المهدي ضربان حول الشاعر الفحل إبراهيم صديقي الذي يقوله الشعر ويسرج بيانه.. أحببت مشاركته أصدقائي، احتفاء بالشاعر والكاتب اللذان أكن لهما مودة خاصة..." ...
قرأت كلام الدكتور غير مصدق لكوني ولأول مرة يحدث بيننا هذا التواصل اللاسلكي وغير المباشر يرسمني محبة وأنا الذي كنت أدعي أنني صانع لثقافة المحبة..فرصدت كلماته محبة لي وراق لي ما أعجبه في مقالي ..
وجاء اليوم الموعود من الله تعالى كي نلتقي معا بدون موعد في نزل الأوراسي جمعتنا دعوة كريمة من معالي وزيرة الثقافة والفنون الدكتورة صورية مولوجي ..تجمعنا عبر مائدة تكريمية نشطها باقتدار شاعرنا الكبير ابراهيم صديقي مرحبا بالحضور وكذا بالنوابغ الجزائرية التي شرفت الجزائر بصيتها العالمي كي تكون في إحتفالية واعدة تكون بذلك قد دخلت سجل من تكرمهم دولتنا الجزائرية التي كرمت هؤلاء العبقريات التي سعدنا أن نعايش إضافاتهم بوجود هذا الكبير المفكر نور الدين السد الذي رسم لي محبته تشكلت من مقال محبة في الشاعر ابراهيم صديقي ومن خلال من كان يطالعه عني أو يقرؤه عبر مقالاتي ..كان سعيدا أن نلتقي في مكان رسم له محبة في شخصي لدرجة أنه رأى أن باطولوجية ذواتنا تتشابه ليؤكد لي أمام كثيرين أننا نشبه بعضنا البعض.. لعله العرف..لعلها دعوات الصالحين تجمعنا كي تتآلف قلوبنا وكي ينعم الله لي بتواجد إسم بجانبي يمنحني حبه وكذا ارتباطه الروحي بذات يراها منه وهو منها في نسق الحياة الانسانية ..
منحني حب هذا المفكر والدكتور الكبير إطلالة أن أغوص في صفحته وفي تراجمه وفي تفاصيل كتبت عنه أو هو من كتبها في سياقات متعددة فسيرته الذاتية توحي لك أنك مع عبقرية جزائرية خالصة ساهمت في ترسيم وعي أكاديمي و نقدي ..يجعل منه إسما كبيرا في عرف البحث والفكر وكذا هذا التميز الذي حباه الله به كي يكون لنا موسوعة تاريخية ومرجعية تلون المشهد الأكاديمي والإعلامي بكثير من الإضافات التي أسهم بها في بحوث ودراسات والغوص بطريقته العلمية في مرجعيات عديدة جعلت من معارفه و تجاربه و إبداعاته و تخميناته إضافات واعدة في فضاء الحياة الأكاديمية والفكرية والسياسية.. تمنح الجزائر والبحث العلمي معارفا محكمة هي عين سيرة ذاتية واعدة لكبير لنا إسمه الدكتور نور الدين السد ..
السيرة الذاتية
- الاسم : نور الدين
- اللقب : السد
- تاريخ الميلاد : 03 فيفري 1954 بالجزائر الوسطى.
-
** الشهادات العلمية :
- دكتوراه دولة: «الأسلوبية في النقد العربي الحديث»، جامعة الجزائر. 1993.
- ماجستير في اللغة والأدب العربي، جامعة حلب سورية، 1986.
-دبلوم الدراسات العليا-
1-بحث:«نزوع التمرد في القصيدة العربية»1983 جامعة حلب.
2- وبحث:« المثالية في أدب جبران خليل جبران » 1983جامعة حلب.
3-بحث:«أنماط الشعر العربي وخصائصها الأسلوبية» جامعة حلب.1983
- ليسانس في اللغة والأدب العربي، جامعة الجزائر، 1981.
** المسار المهني :
- مدير المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 من 8 ماي 2022 إلى 4 ديسمبر 2023.
- رئيس الهيأة العلمية للموسوعة الجزائرية، المجلس الأعلى للغة العربية من 2019/09/29 أشرفت على إنجاز أربع مجلدات.
- نائب رئيس البرلمان العربي عهدة أولى
من 12/12 /2012 إلى 2014/12/12.
- نائب رئيس البرلمان العربي عهدة ثانية من 12/12/2014 إلى 2016/12/12.
- رئيس اللجنة التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان في البرلمان العربي من 2016/12/12 إلى ماي 2017.
- تمثيل البرلمان العربي في الاتحاد البرلماني الدولي، والأورو-متوسطي، والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، والبرلمان الإفريقي، وفي أكثر من محفل إقليمي ودولي.
- معد: « اتفاقية التنسيق والتعاون بين البرلمان العربي وجامعة الدول العربية» التي حظيت بالمصادقة والاعتماد.
- معد: « اتفاقية التنسيق والتعاون بين البرلمان العربي وبرلمان عموم إفريقيا» التي حظيت بالمصادقة والاعتماد.
- رئيس اللجنة الفرعية المكلفة بالبعد الشعبي في البرلمان العربي إلى ماي2017.
- عضو لجنة إعداد وتعديل النظام الداخلي للبرلمان العربي الدائم.
- نائب في المجلس الشعبي الوطني الجزائري من 17 ماي 2012 إلى ماي 2017.
- عضو لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية والأوقاف في المجلس الشعبي الوطني من 17 ماي 2012 إلى ماي 2017.
- مستشار في المجلس الشعبي الوطني الجزائري من جوان 2002 إلى ماي 2012.
- مؤسس ورئيس تحرير «مجلة النائب» الصادرة عن المجلس الشعبي الوطني الجزائري.
- نائب رئيس جامعة الجزائر من جوان 2000 إلى جوان 2002.
- رئيس قسم اللغة العربية وآدابها، من جوان 2000 إلى جوان 2002.
- نائب رئيس جامعة التكوين المتواصل - مكلف بالبيداغوجيا والتعليم عن بعد - من 1998 إلى 2000.
- رئيس المجلس العلمي، جامعة تيزي وزو ،
من 1988 إلى 1998.
- أستاذ في التعليم العالي والبحث العلمي من أكتوبر 1987، مصنف في جميع الرتب العلمية من :
- أستاذ مساعد،
- أستاذ مكلف بالمحاضرات،
- أستاذ محاضر ،
- أستاذ التعليم العالي «بروفيسور» من جوان 2001 إلى يومنا.
- مدير مجلة - أمال - الصادرة عن وزارة الثقافة الجزائرية 1994 إلى 1998.
- مراسل جريدة الشعب من سورية من 1981 إلى 1986 .
- الإشراف والتأطير والمناقشة للعديد من رسائل الماجستير والماستر والدكتوراه في معظم الجامعات الجزائرية.
- منتج برامج إذاعية في الإذاعة الوطنية الجزائرية، القناة الأولى، منها برنامج بعنوان:
-«الجزائر خلال قرن من الزمن»
-«من قضايا الفكر والثقافة».
- الجيش الوطني الشعبي من 1974/04/04 إلى 1976، تخصص إشارة.
** - المؤلفات:
- «القضية الجزائرية في الشعر العربي»، المؤسسة الوطنية للكتاب، الطبعة الأولى ، سنة 1986، الجزائر.
- «الشعرية العربية- دراسة في التطور الفني للقصيدة العربية» ، ط1 ، جزءان، ديوان المطبوعات الجامعية، سنة 1995، وط 2 سنة 2003 الجزائر.
- «الأسلوبية وتحليل الخطاب»، جزءان الجامعة الأردنية الطبعة الأولى سنة 1990 الأردن ، ودار هومة سنة 1997، وطبيعة ثانية سنة 2010 الجزائر.
- «مفارقة الخطاب للمرجع»، كتاب مشترك بعنوان: -«تحليل الخطاب العربي» جامعة فيلا ديلفيا 1997 المملكة الأردنية.
- «القصيدة في عصر الأمير» ، ط 1 مؤسسة عبد العزيز البابطين 2003. الكويت.
- «الأسلوبية التأويلية وتحليل الخطاب»، دار كنوز الحكمة. الجزائر.
-العديد من المؤلفات، والدراسات، والبحوث الأكاديمية في مجلات متخصصة ومحكمة في الجزائر والوطن العربي.
** - النشاط في المجتمع المدني:
- أمين وطني في اتحاد الكتاب الجزائريين لعدة عهدات من 1993 إلى 2004.
- أمين عام مؤسسة مفدي زكريا ، ورئيس مؤتمرها التأسيسي، سابقا.
- مؤسس عدد من الجمعيات والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني وطنيا ومحليا.
** - حائز على جوائز وتكريمات ثقافية وبرلمانية وتكريمات في حقوق الإنسان والحريات؛ وطنيا ودوليا.
-نورالدين السد ابن شهيد وأخ لأربعة شهداء.
-قيادي في حزب جبهة التحرير الوطني، وعضو اللجنة المركزية للحزب.
-زار معظم بلدان العالم في القارات الخمس. وجالس معظم النخب السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية من قادة دول وزعماء أحزاب وتنظيمات المجتمع المدني عرب وأجانب.
كذلك رسمت محبتي فيه كبيرا هو في عرف المرجعيات والدراسات الكبرى ليكون لي الكبير نور الدين السد .. واحدا من عائلتي.. ومن عشيرتي ..ومن قبيلتي ..نعم هو كذلك.. ويمكنك القول وبقوة ..أنه فعلا ..في القلب ..
إنه الدكتور المفكر نور الدين السد الذي قرأني بحب من لحظة طالع مقالي في الشاعر الكبير إبراهيم صديقي فراح يؤسس لي في صفحته بابا وفهرسة.. رصدت إسمه في صفحته العامرة بالإضافات ..
قال في شخصي الكبير الدكتور نور الدين السد كلاما.. ينثره عطر محبة في شخصي لأجد إسمي يدخل أجاندته الإنسانية العامرة بأسماء من الذين يرصدهم عقل مفكرنا ليكونوا مادة دسمة لما يمكن أن يشكل ثقافة واعية لهذا الكبير الذي فاجأتني بمحبته قائلا :
" راق لي مقال الكاتب والإعلامي المميز المهدي ضربان حول الشاعر الفحل إبراهيم صديقي الذي يقوله الشعر ويسرج بيانه.. أحببت مشاركته أصدقائي، احتفاء بالشاعر والكاتب اللذان أكن لهما مودة خاصة..." ...
قرأت كلام الدكتور غير مصدق لكوني ولأول مرة يحدث بيننا هذا التواصل اللاسلكي وغير المباشر يرسمني محبة وأنا الذي كنت أدعي أنني صانع لثقافة المحبة..فرصدت كلماته محبة لي وراق لي ما أعجبه في مقالي ..
وجاء اليوم الموعود من الله تعالى كي نلتقي معا بدون موعد في نزل الأوراسي جمعتنا دعوة كريمة من معالي وزيرة الثقافة والفنون الدكتورة صورية مولوجي ..تجمعنا عبر مائدة تكريمية نشطها باقتدار شاعرنا الكبير ابراهيم صديقي مرحبا بالحضور وكذا بالنوابغ الجزائرية التي شرفت الجزائر بصيتها العالمي كي تكون في إحتفالية واعدة تكون بذلك قد دخلت سجل من تكرمهم دولتنا الجزائرية التي كرمت هؤلاء العبقريات التي سعدنا أن نعايش إضافاتهم بوجود هذا الكبير المفكر نور الدين السد الذي رسم لي محبته تشكلت من مقال محبة في الشاعر ابراهيم صديقي ومن خلال من كان يطالعه عني أو يقرؤه عبر مقالاتي ..كان سعيدا أن نلتقي في مكان رسم له محبة في شخصي لدرجة أنه رأى أن باطولوجية ذواتنا تتشابه ليؤكد لي أمام كثيرين أننا نشبه بعضنا البعض.. لعله العرف..لعلها دعوات الصالحين تجمعنا كي تتآلف قلوبنا وكي ينعم الله لي بتواجد إسم بجانبي يمنحني حبه وكذا ارتباطه الروحي بذات يراها منه وهو منها في نسق الحياة الانسانية ..
منحني حب هذا المفكر والدكتور الكبير إطلالة أن أغوص في صفحته وفي تراجمه وفي تفاصيل كتبت عنه أو هو من كتبها في سياقات متعددة فسيرته الذاتية توحي لك أنك مع عبقرية جزائرية خالصة ساهمت في ترسيم وعي أكاديمي و نقدي ..يجعل منه إسما كبيرا في عرف البحث والفكر وكذا هذا التميز الذي حباه الله به كي يكون لنا موسوعة تاريخية ومرجعية تلون المشهد الأكاديمي والإعلامي بكثير من الإضافات التي أسهم بها في بحوث ودراسات والغوص بطريقته العلمية في مرجعيات عديدة جعلت من معارفه و تجاربه و إبداعاته و تخميناته إضافات واعدة في فضاء الحياة الأكاديمية والفكرية والسياسية.. تمنح الجزائر والبحث العلمي معارفا محكمة هي عين سيرة ذاتية واعدة لكبير لنا إسمه الدكتور نور الدين السد ..
السيرة الذاتية
- الاسم : نور الدين
- اللقب : السد
- تاريخ الميلاد : 03 فيفري 1954 بالجزائر الوسطى.
-
** الشهادات العلمية :
- دكتوراه دولة: «الأسلوبية في النقد العربي الحديث»، جامعة الجزائر. 1993.
- ماجستير في اللغة والأدب العربي، جامعة حلب سورية، 1986.
-دبلوم الدراسات العليا-
1-بحث:«نزوع التمرد في القصيدة العربية»1983 جامعة حلب.
2- وبحث:« المثالية في أدب جبران خليل جبران » 1983جامعة حلب.
3-بحث:«أنماط الشعر العربي وخصائصها الأسلوبية» جامعة حلب.1983
- ليسانس في اللغة والأدب العربي، جامعة الجزائر، 1981.
** المسار المهني :
- مدير المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 من 8 ماي 2022 إلى 4 ديسمبر 2023.
- رئيس الهيأة العلمية للموسوعة الجزائرية، المجلس الأعلى للغة العربية من 2019/09/29 أشرفت على إنجاز أربع مجلدات.
- نائب رئيس البرلمان العربي عهدة أولى
من 12/12 /2012 إلى 2014/12/12.
- نائب رئيس البرلمان العربي عهدة ثانية من 12/12/2014 إلى 2016/12/12.
- رئيس اللجنة التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان في البرلمان العربي من 2016/12/12 إلى ماي 2017.
- تمثيل البرلمان العربي في الاتحاد البرلماني الدولي، والأورو-متوسطي، والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، والبرلمان الإفريقي، وفي أكثر من محفل إقليمي ودولي.
- معد: « اتفاقية التنسيق والتعاون بين البرلمان العربي وجامعة الدول العربية» التي حظيت بالمصادقة والاعتماد.
- معد: « اتفاقية التنسيق والتعاون بين البرلمان العربي وبرلمان عموم إفريقيا» التي حظيت بالمصادقة والاعتماد.
- رئيس اللجنة الفرعية المكلفة بالبعد الشعبي في البرلمان العربي إلى ماي2017.
- عضو لجنة إعداد وتعديل النظام الداخلي للبرلمان العربي الدائم.
- نائب في المجلس الشعبي الوطني الجزائري من 17 ماي 2012 إلى ماي 2017.
- عضو لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية والأوقاف في المجلس الشعبي الوطني من 17 ماي 2012 إلى ماي 2017.
- مستشار في المجلس الشعبي الوطني الجزائري من جوان 2002 إلى ماي 2012.
- مؤسس ورئيس تحرير «مجلة النائب» الصادرة عن المجلس الشعبي الوطني الجزائري.
- نائب رئيس جامعة الجزائر من جوان 2000 إلى جوان 2002.
- رئيس قسم اللغة العربية وآدابها، من جوان 2000 إلى جوان 2002.
- نائب رئيس جامعة التكوين المتواصل - مكلف بالبيداغوجيا والتعليم عن بعد - من 1998 إلى 2000.
- رئيس المجلس العلمي، جامعة تيزي وزو ،
من 1988 إلى 1998.
- أستاذ في التعليم العالي والبحث العلمي من أكتوبر 1987، مصنف في جميع الرتب العلمية من :
- أستاذ مساعد،
- أستاذ مكلف بالمحاضرات،
- أستاذ محاضر ،
- أستاذ التعليم العالي «بروفيسور» من جوان 2001 إلى يومنا.
- مدير مجلة - أمال - الصادرة عن وزارة الثقافة الجزائرية 1994 إلى 1998.
- مراسل جريدة الشعب من سورية من 1981 إلى 1986 .
- الإشراف والتأطير والمناقشة للعديد من رسائل الماجستير والماستر والدكتوراه في معظم الجامعات الجزائرية.
- منتج برامج إذاعية في الإذاعة الوطنية الجزائرية، القناة الأولى، منها برنامج بعنوان:
-«الجزائر خلال قرن من الزمن»
-«من قضايا الفكر والثقافة».
- الجيش الوطني الشعبي من 1974/04/04 إلى 1976، تخصص إشارة.
** - المؤلفات:
- «القضية الجزائرية في الشعر العربي»، المؤسسة الوطنية للكتاب، الطبعة الأولى ، سنة 1986، الجزائر.
- «الشعرية العربية- دراسة في التطور الفني للقصيدة العربية» ، ط1 ، جزءان، ديوان المطبوعات الجامعية، سنة 1995، وط 2 سنة 2003 الجزائر.
- «الأسلوبية وتحليل الخطاب»، جزءان الجامعة الأردنية الطبعة الأولى سنة 1990 الأردن ، ودار هومة سنة 1997، وطبيعة ثانية سنة 2010 الجزائر.
- «مفارقة الخطاب للمرجع»، كتاب مشترك بعنوان: -«تحليل الخطاب العربي» جامعة فيلا ديلفيا 1997 المملكة الأردنية.
- «القصيدة في عصر الأمير» ، ط 1 مؤسسة عبد العزيز البابطين 2003. الكويت.
- «الأسلوبية التأويلية وتحليل الخطاب»، دار كنوز الحكمة. الجزائر.
-العديد من المؤلفات، والدراسات، والبحوث الأكاديمية في مجلات متخصصة ومحكمة في الجزائر والوطن العربي.
** - النشاط في المجتمع المدني:
- أمين وطني في اتحاد الكتاب الجزائريين لعدة عهدات من 1993 إلى 2004.
- أمين عام مؤسسة مفدي زكريا ، ورئيس مؤتمرها التأسيسي، سابقا.
- مؤسس عدد من الجمعيات والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني وطنيا ومحليا.
** - حائز على جوائز وتكريمات ثقافية وبرلمانية وتكريمات في حقوق الإنسان والحريات؛ وطنيا ودوليا.
-نورالدين السد ابن شهيد وأخ لأربعة شهداء.
-قيادي في حزب جبهة التحرير الوطني، وعضو اللجنة المركزية للحزب.
-زار معظم بلدان العالم في القارات الخمس. وجالس معظم النخب السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية من قادة دول وزعماء أحزاب وتنظيمات المجتمع المدني عرب وأجانب.
كذلك رسمت محبتي فيه كبيرا هو في عرف المرجعيات والدراسات الكبرى ليكون لي الكبير نور الدين السد .. واحدا من عائلتي.. ومن عشيرتي ..ومن قبيلتي ..نعم هو كذلك.. ويمكنك القول وبقوة ..أنه فعلا ..في القلب ..