عرض محمد عباس محمد عرابي
مرجعيات المديح وأثرها في المدونةالبلاغية والنقدية كتاب للدكتورة زهور سرحان عمر القرشي عن نادي الطائف الثقافي الأدبي بالاشتراك مع دار يسطرون بجدة ( 1445هـ - 2023م )وهو يقع في 240صفحة من القطع المتوسط
وفيه تم بيان أنه حملت قصيدة المديح في الشعر على اختلافها وتنوعها، وكانت هذه المؤثرات تشكل مرجعية للشاعر بأبعاد مختلفة، وعلى هذا النحو تكون مرجعية المديح هي: ذلك المنبع المتكون من أبعاد ثقافية أو اجتماعية أو أخلاقية، ويظل هذا المنبع هو المحور الذي تؤول إليه وتشأ في ظلاله مقا صد قصيدة المديح وتأويلاتها.
وترى الباحثة أنه تكونت وتشكلت في الثقافة العربية من خلال الحطاب الشعري،من خلال مقتضيات مجموعة العادات والتقاليد، ومنازع الفكر المختلفة أبعاد مرجعية للمديح تأثر بها، وشكلت له أطرا ومعايير، وأصبحت لها حركتها الكامنة خلف عدد من الظواهر المتجلية في قصيدة المديح، ومباحث المدونتين البلاغية والنقدية، لذا فإن صفحات هذا الكتاب ستكشف عن أثر هذه المرجعية في هاتين المدونتين من خلال عرض عدد من القضايا والنظريات التي سارت وفق تطوراتها وتداعياتها والتكيف معها.
وقد اشتمل على مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة:
*الفصل الأول: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في القصيدة العربية
واشتمل على مبحثين:
المبحث الأول:العوامل المكونة للأبعاد المرجعية للمديح في القصيدة العربية
المبحث الثاني:الأبعاد المرجعية وغرض المديح(نماذج من عصور مختلفة)
*الفصل الثاني: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في البحث البلاغي
واشتمل على أربعة مباحث:
المبحث الأول: مطابقة الكلام لمقتضى الحال.
المبحث الثاني: مقياس الفصاحة والبلاغة.
المبحث الثالث: مراتب البيان (التشبيه والاستعارة)
المبحث الرابع: المحسنات البلاغية.
*الفصل الثالث: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في الدرس النقدي
واشتمل على ستة مباحث:
المبحث الأول:المديح وتفسير بناء القصيدة العربية.
المبحث الثاني:المديح وتحديد صفات النموذج
المبحث الثالث:المديح وعمود الشعر
المبحث الرابع:المديح والطبع والصنعة
المبحث الخامس:المديح والموازنات الشعرية
المبحث السادس:المديح والاحتذاء في المعنى
وتقرر الباحثة أن ما وصلت إليه الدراسة من نتائج يعد أمرا إليه الناقد الأدبي للرجوع إلى الثقافات المتنوعة التي تشكل أبعادا مرجعية لأغراض شعرية أخرى وما لها من أثر في قضايا الفكر البلاغي والنقدي الذي تكون من مادة الشعر العربي من مختلف العصور والثقافات.
مرجعيات المديح وأثرها في المدونةالبلاغية والنقدية كتاب للدكتورة زهور سرحان عمر القرشي عن نادي الطائف الثقافي الأدبي بالاشتراك مع دار يسطرون بجدة ( 1445هـ - 2023م )وهو يقع في 240صفحة من القطع المتوسط
وفيه تم بيان أنه حملت قصيدة المديح في الشعر على اختلافها وتنوعها، وكانت هذه المؤثرات تشكل مرجعية للشاعر بأبعاد مختلفة، وعلى هذا النحو تكون مرجعية المديح هي: ذلك المنبع المتكون من أبعاد ثقافية أو اجتماعية أو أخلاقية، ويظل هذا المنبع هو المحور الذي تؤول إليه وتشأ في ظلاله مقا صد قصيدة المديح وتأويلاتها.
وترى الباحثة أنه تكونت وتشكلت في الثقافة العربية من خلال الحطاب الشعري،من خلال مقتضيات مجموعة العادات والتقاليد، ومنازع الفكر المختلفة أبعاد مرجعية للمديح تأثر بها، وشكلت له أطرا ومعايير، وأصبحت لها حركتها الكامنة خلف عدد من الظواهر المتجلية في قصيدة المديح، ومباحث المدونتين البلاغية والنقدية، لذا فإن صفحات هذا الكتاب ستكشف عن أثر هذه المرجعية في هاتين المدونتين من خلال عرض عدد من القضايا والنظريات التي سارت وفق تطوراتها وتداعياتها والتكيف معها.
وقد اشتمل على مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة:
*الفصل الأول: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في القصيدة العربية
واشتمل على مبحثين:
المبحث الأول:العوامل المكونة للأبعاد المرجعية للمديح في القصيدة العربية
المبحث الثاني:الأبعاد المرجعية وغرض المديح(نماذج من عصور مختلفة)
*الفصل الثاني: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في البحث البلاغي
واشتمل على أربعة مباحث:
المبحث الأول: مطابقة الكلام لمقتضى الحال.
المبحث الثاني: مقياس الفصاحة والبلاغة.
المبحث الثالث: مراتب البيان (التشبيه والاستعارة)
المبحث الرابع: المحسنات البلاغية.
*الفصل الثالث: تجليات الأبعاد المرجعية للمديح في الدرس النقدي
واشتمل على ستة مباحث:
المبحث الأول:المديح وتفسير بناء القصيدة العربية.
المبحث الثاني:المديح وتحديد صفات النموذج
المبحث الثالث:المديح وعمود الشعر
المبحث الرابع:المديح والطبع والصنعة
المبحث الخامس:المديح والموازنات الشعرية
المبحث السادس:المديح والاحتذاء في المعنى
وتقرر الباحثة أن ما وصلت إليه الدراسة من نتائج يعد أمرا إليه الناقد الأدبي للرجوع إلى الثقافات المتنوعة التي تشكل أبعادا مرجعية لأغراض شعرية أخرى وما لها من أثر في قضايا الفكر البلاغي والنقدي الذي تكون من مادة الشعر العربي من مختلف العصور والثقافات.