مع
الإعلامية والمنشطة نسرين عروة "حسناء الشاشة" الوهرانية ..
يغلب على صفاتها التميز و الذكاء والإبداع و الاحترافية.. عرفتها منذ أكثر من 05 سنوات كاملة ..جمعنا التواصل والمعنى ونسق من الإضافات ..كانت عادة ما تلون مشهدها مع عالم الصحافة والإعلام والشاشة التلفزيونية التي ميزت حراكها مع تخمين هي من تسلحت به.. لترسم خلاصة من تجاربها الواعدة والتي عايشتها مذ عرفتها إعلامية متميزة و متمكنة صنعت جديدا في مضامين عملها الإعلامي التلفزيوني.. يحفظ إسمها ..الإبداع والإبتكار ورسم تصورات مختلفة بإتقان واحترافية حينما نسجت لغتها وتفاصيلها في كل مرة ذلك الوهج القيمي يرافق لغتها الاعلامية و التي تعلمتها عبر النظرية الإعلامية والأنواع الصحفية و فنيات التحرير الصحفية ..فكان لها أن تأتي في كل مرة بالجديد السمعي البصري وأن تغوص في رواق كله رؤى تخمينية هي عين هندستها الإعلامية المتناسقة التي إرتسمت لتتشكل برمجة ونسقا من حصص هادفة ضمتها الشبكة البرامجية للتلفزة الجزائرية ..
يسكنها عادة هاجس أن تمنح المشاهد جديدا من صنعتها الإحترافية ..تعلمت أن تحيلنا على جديد من ريبورتاجات وتحقيقات مختلفة لها تلك الوجهة التي تحيلك على أن تعيش جديد تفكيرها الذي لا يحيد عن تلك اللغة الاعلامية المتوازنة لتراها وقد عبدت الطريق نحو ذلك الجديد المتجدد..رأيتها تصنع جديدا من حصص لها وعبر التلفزيون الجزائري كان لها ذلك أن تهندس جديد حصة بعنوان مركب من كلمتين دلاليتين تمنحك معنى سيميائيا يسمح لك أن تستفيد مرتين في تلك الحصة الخالدة التي كانت تشارك فيها بحيويتها المعهودة كأنها طفلة تتنقل من مكان لآخر لتحيلنا على مجد من الإضافات المختلفة عبر عبقرية لا تستطيع سوى هي أن تسلكها في نسق التخمين الإحترافي الهادف ..
تلك الحصة الخالدة بعنوان " جاء زاير " وهي صيغة أسلوبية لكلمة جزائر التي عبر تضاريسها وعبر فيافيها ومساحاتها الشاسعة ومعالمها الحضارية والأثرية عشت شخصيا تلك اللقطات والومضات التي صورتها مثلا : في سيدي عقبة وفي تلمسان و في غرداية و سطيف.. تمنحنا رؤية جغرافية وتضاريسية وسياحية تحيلنا.. على جزائرنا القارة.. جزائرنا التي عرفت هذه الصحفية كيف تبني لنا بيتا من التخمين الهادف الذي منحنا شعورا أننا مع واحدة جاءت كي تلازم ما درسته في الإعلام وما عايشته من عمل قبل تواجدها في الصحافة تشتغل في مديرية الثقافة والفنون لولاية وهران ..مجال خصب ورائع كي تتزود هذه المتميزة باضافات عشناها معها عبر محطة وهران للتلفزيون الجزائري ومشاركة في القناة السادسة الجزائرية بجديد لها في نسج حبكة فنية رائعة غبر حصص مختلفة ..
إنها الاعلامية المتميزة نسرين عروة التي عايشت زخما من فواصلها وكانت واحدة من الإعلاميات اللائي بقين يلازمن حرفي ومقالاتي...فنسرين عروة عاشت تفاصيل ما كنت أكتبه ووعدتها منذ سنوات أنه من الضروري أن أكتب في صحفية ومنشطة وخبيرة إعلامية راقية كلاما يرصدها ويمنحها الصدارة تماما كما أراها شخصيا واحدة من الإعلاميات التلفزيونيات اللائي تركن و لازلن بصماتهن في محطة وهران الجهوية للتلفزيون بتنشيط رائع ومشاركة راقية لضيوف تسمح لنا تجربتها أن نعايش جديد هؤلاء بكل تمرس عجيب تصنعه هذه الاعلامية التي كانت والدتها إحدى الركائز التي صنعت منها تخمينا أن يتحقق لها ذلك الإنتشار وتلك الشهرة وتلك الجمالية في الحضور عبر كاريزما راقية لواحدة حباها الله بريقا من اللمعان وكذا الشهرة التي إكتسبتها من تجربتها الإعلامية الراقية ..
عن هذا التميز وهذه التجربة كتبت الإعلامية آمال إيزة في موقع صحيفة " العرب نيوز " هذا المعنى لتؤكد جدارة الإعلامية الأنيقة نسرين عروة في الوصول الى المبتغى الإعلامي حينما قالت عنها :
" نجحت حسناء الشاشة صاحبة الإبتسامة البشوشة كما كانوا يلقبونها بأول إختبار ” كاستينغ ” أجرته سنة 2011 ، و استطاعت أن تبرز موهبتها فقدمت وصلات صباحية و كانت أول خطوة للإعلامية المتألقة و الأنيقة صاحبة الصوت المُتميز الذي يضم بحة خاصة..هي إذن الإعلامية الأنيقة
" نسرين عروة ” كان أول ظهور لها بالتلفزيون في حصة
” صباح الخير” ، و كان ذلك متزامنا مع الحدث السينمائي الأبرز مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي و بذلك الوقت تألقت نسرين و بدأت تشق طريقها بالإعلام و التنشيط و التقديم خطوة بخطوة ، بداياتها كانت كصحفية متعاونة من سنة 2011 إلى غاية 2015 ، و بعد ذلك ترسمت ,أما ما بين سنة 2012 إلى غاية 2016 مسيرتها كانت بالجزائر العاصمة ، التي تعتبرها ضيفتنا المرحلة الأهم بمسيرتها ، حيث تعلمت الكثير و كان عملها حافلا بالمواضيع و الروربورتاجات ، من خلال تقديم الفقرات في حصص مُختلفة منها : ” لمة رمضان ، و رانا هنا و صباح الخير يا جزائر ، بتوقيت المهرجان ” كانت مختلفة و متنوعة ..
وقالت في حوار لها في صحيفة " اليوم السابع " المصرية مع الصحفي جمال عبد الناصر تتحدث عن أهم الصفات الواجب توفرها فى المذيعة ..
فالعنصر المهم لنجاح المذيع تقول نسرين :
" هو الصدق مع الجمهور وإحترام المذيعة فى طريقة تقديمها وكذلك فى طريقة تناولها لموضوع ما حتى طبيعة هندامها تكون مهمة جداً وعكس ذلك بالطبع تُفقد الثقة بين المذيع وجمهوره.
يواصل الصحفي جمال عبد الناصر تقديم الإعلامية الأنيقة نسرين عروة حيث يقول :
وأهم البرامج التى قدمتها كمذيعة برنامج (صباح الخير من وهران ) وبرنامج "ليالى وهران" وبرنامج (دى العشية ) وهو برنامج تراثى كما عملت مذيعة ببرنامج " لمة رمضان " والآن تقدم فقرة ببرنامج "رانا هنا" وهو برنامج شبابى من بين أهم البرامج الجزائرية..
هي كذلك الإعلامية نسرين عروة التي كانت ولحد الساعة ترصدني عبر مقالاتي وكنت متابعا لها في مضامين عملها وحتى في فواصلها و لقطاتها خارج المهنة واحدة تحيلك وهي ترسم الفرح فيما كانت تصنعه من جماليات راقية وأنت تراها تغتنم فرصة عطلها كي تطل علينا من بلاد الأندلس على صلة ببلد الوليد وغرناطة وقصر الحمراء وولادة الشاعرة بنت المستكفي هناك ترى زخما إنسانيا تصنعه هذه الجميلة تلازم خطا صنعه أجدادنا في بلاد الأندلس حينما قامت بمنحنا
ومضات تلازم حراكها الجميل عبر ما عرفناه من واحدة عبقرية أراها من عشيرتي.. ومن قبيلتي ..واحدة كما ترون.. هي فعلا في القلب..
الإعلامية والمنشطة نسرين عروة "حسناء الشاشة" الوهرانية ..
يغلب على صفاتها التميز و الذكاء والإبداع و الاحترافية.. عرفتها منذ أكثر من 05 سنوات كاملة ..جمعنا التواصل والمعنى ونسق من الإضافات ..كانت عادة ما تلون مشهدها مع عالم الصحافة والإعلام والشاشة التلفزيونية التي ميزت حراكها مع تخمين هي من تسلحت به.. لترسم خلاصة من تجاربها الواعدة والتي عايشتها مذ عرفتها إعلامية متميزة و متمكنة صنعت جديدا في مضامين عملها الإعلامي التلفزيوني.. يحفظ إسمها ..الإبداع والإبتكار ورسم تصورات مختلفة بإتقان واحترافية حينما نسجت لغتها وتفاصيلها في كل مرة ذلك الوهج القيمي يرافق لغتها الاعلامية و التي تعلمتها عبر النظرية الإعلامية والأنواع الصحفية و فنيات التحرير الصحفية ..فكان لها أن تأتي في كل مرة بالجديد السمعي البصري وأن تغوص في رواق كله رؤى تخمينية هي عين هندستها الإعلامية المتناسقة التي إرتسمت لتتشكل برمجة ونسقا من حصص هادفة ضمتها الشبكة البرامجية للتلفزة الجزائرية ..
يسكنها عادة هاجس أن تمنح المشاهد جديدا من صنعتها الإحترافية ..تعلمت أن تحيلنا على جديد من ريبورتاجات وتحقيقات مختلفة لها تلك الوجهة التي تحيلك على أن تعيش جديد تفكيرها الذي لا يحيد عن تلك اللغة الاعلامية المتوازنة لتراها وقد عبدت الطريق نحو ذلك الجديد المتجدد..رأيتها تصنع جديدا من حصص لها وعبر التلفزيون الجزائري كان لها ذلك أن تهندس جديد حصة بعنوان مركب من كلمتين دلاليتين تمنحك معنى سيميائيا يسمح لك أن تستفيد مرتين في تلك الحصة الخالدة التي كانت تشارك فيها بحيويتها المعهودة كأنها طفلة تتنقل من مكان لآخر لتحيلنا على مجد من الإضافات المختلفة عبر عبقرية لا تستطيع سوى هي أن تسلكها في نسق التخمين الإحترافي الهادف ..
تلك الحصة الخالدة بعنوان " جاء زاير " وهي صيغة أسلوبية لكلمة جزائر التي عبر تضاريسها وعبر فيافيها ومساحاتها الشاسعة ومعالمها الحضارية والأثرية عشت شخصيا تلك اللقطات والومضات التي صورتها مثلا : في سيدي عقبة وفي تلمسان و في غرداية و سطيف.. تمنحنا رؤية جغرافية وتضاريسية وسياحية تحيلنا.. على جزائرنا القارة.. جزائرنا التي عرفت هذه الصحفية كيف تبني لنا بيتا من التخمين الهادف الذي منحنا شعورا أننا مع واحدة جاءت كي تلازم ما درسته في الإعلام وما عايشته من عمل قبل تواجدها في الصحافة تشتغل في مديرية الثقافة والفنون لولاية وهران ..مجال خصب ورائع كي تتزود هذه المتميزة باضافات عشناها معها عبر محطة وهران للتلفزيون الجزائري ومشاركة في القناة السادسة الجزائرية بجديد لها في نسج حبكة فنية رائعة غبر حصص مختلفة ..
إنها الاعلامية المتميزة نسرين عروة التي عايشت زخما من فواصلها وكانت واحدة من الإعلاميات اللائي بقين يلازمن حرفي ومقالاتي...فنسرين عروة عاشت تفاصيل ما كنت أكتبه ووعدتها منذ سنوات أنه من الضروري أن أكتب في صحفية ومنشطة وخبيرة إعلامية راقية كلاما يرصدها ويمنحها الصدارة تماما كما أراها شخصيا واحدة من الإعلاميات التلفزيونيات اللائي تركن و لازلن بصماتهن في محطة وهران الجهوية للتلفزيون بتنشيط رائع ومشاركة راقية لضيوف تسمح لنا تجربتها أن نعايش جديد هؤلاء بكل تمرس عجيب تصنعه هذه الاعلامية التي كانت والدتها إحدى الركائز التي صنعت منها تخمينا أن يتحقق لها ذلك الإنتشار وتلك الشهرة وتلك الجمالية في الحضور عبر كاريزما راقية لواحدة حباها الله بريقا من اللمعان وكذا الشهرة التي إكتسبتها من تجربتها الإعلامية الراقية ..
عن هذا التميز وهذه التجربة كتبت الإعلامية آمال إيزة في موقع صحيفة " العرب نيوز " هذا المعنى لتؤكد جدارة الإعلامية الأنيقة نسرين عروة في الوصول الى المبتغى الإعلامي حينما قالت عنها :
" نجحت حسناء الشاشة صاحبة الإبتسامة البشوشة كما كانوا يلقبونها بأول إختبار ” كاستينغ ” أجرته سنة 2011 ، و استطاعت أن تبرز موهبتها فقدمت وصلات صباحية و كانت أول خطوة للإعلامية المتألقة و الأنيقة صاحبة الصوت المُتميز الذي يضم بحة خاصة..هي إذن الإعلامية الأنيقة
" نسرين عروة ” كان أول ظهور لها بالتلفزيون في حصة
” صباح الخير” ، و كان ذلك متزامنا مع الحدث السينمائي الأبرز مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي و بذلك الوقت تألقت نسرين و بدأت تشق طريقها بالإعلام و التنشيط و التقديم خطوة بخطوة ، بداياتها كانت كصحفية متعاونة من سنة 2011 إلى غاية 2015 ، و بعد ذلك ترسمت ,أما ما بين سنة 2012 إلى غاية 2016 مسيرتها كانت بالجزائر العاصمة ، التي تعتبرها ضيفتنا المرحلة الأهم بمسيرتها ، حيث تعلمت الكثير و كان عملها حافلا بالمواضيع و الروربورتاجات ، من خلال تقديم الفقرات في حصص مُختلفة منها : ” لمة رمضان ، و رانا هنا و صباح الخير يا جزائر ، بتوقيت المهرجان ” كانت مختلفة و متنوعة ..
وقالت في حوار لها في صحيفة " اليوم السابع " المصرية مع الصحفي جمال عبد الناصر تتحدث عن أهم الصفات الواجب توفرها فى المذيعة ..
فالعنصر المهم لنجاح المذيع تقول نسرين :
" هو الصدق مع الجمهور وإحترام المذيعة فى طريقة تقديمها وكذلك فى طريقة تناولها لموضوع ما حتى طبيعة هندامها تكون مهمة جداً وعكس ذلك بالطبع تُفقد الثقة بين المذيع وجمهوره.
يواصل الصحفي جمال عبد الناصر تقديم الإعلامية الأنيقة نسرين عروة حيث يقول :
وأهم البرامج التى قدمتها كمذيعة برنامج (صباح الخير من وهران ) وبرنامج "ليالى وهران" وبرنامج (دى العشية ) وهو برنامج تراثى كما عملت مذيعة ببرنامج " لمة رمضان " والآن تقدم فقرة ببرنامج "رانا هنا" وهو برنامج شبابى من بين أهم البرامج الجزائرية..
هي كذلك الإعلامية نسرين عروة التي كانت ولحد الساعة ترصدني عبر مقالاتي وكنت متابعا لها في مضامين عملها وحتى في فواصلها و لقطاتها خارج المهنة واحدة تحيلك وهي ترسم الفرح فيما كانت تصنعه من جماليات راقية وأنت تراها تغتنم فرصة عطلها كي تطل علينا من بلاد الأندلس على صلة ببلد الوليد وغرناطة وقصر الحمراء وولادة الشاعرة بنت المستكفي هناك ترى زخما إنسانيا تصنعه هذه الجميلة تلازم خطا صنعه أجدادنا في بلاد الأندلس حينما قامت بمنحنا
ومضات تلازم حراكها الجميل عبر ما عرفناه من واحدة عبقرية أراها من عشيرتي.. ومن قبيلتي ..واحدة كما ترون.. هي فعلا في القلب..
