الملتقى الإفرو-آسيوي للإبداع
الشاعر الغنائي/إبراهيم رضوان
يسر مجلس الأمناء أن ينضم للملتقى الإفرو-آسيوي قامات مصرية وعربية وإفرو-آسيوية، ومن هذه القامات الرائدة التي قدمت للثقافة الكثير : أدباء ونقاد وعلماء وكتاب مسرح، وصحافيين وفنانين، ، ومبدعين وغير ذلك.
ومن هذه القامات الكبيرة :
(18)
الشاعر إبراهيم رضوان
شاعر عامية.. وفصحى.. وكاتب مسرحى.. ومؤلف تليفزيونى وإذاعى.. وشاعر غنائى.. وناقد أدبى .
بدأ الكتابة منذ طفولته.. فى عام النكسه 1967 صدر ديوانه الأول (الدنيا هى المشنقة) والذى حقق نجاحاً منقطع النظير
أصدر ديوانه (أنا والليل) ثم مسرحية (السبرسجى) و(آلة التسجيل) كأول مسرح شعرى بمصر.
فى ثقة وكبرياء سافر إلى العاصمة ليكتب أكثر من برنامج شعرى (صورة شعرية – الحياة والحب والأمل – رسائل ملونة – باحلم يا مصر – كلمات من نور – حكاية حب – موال الذكريات) وعشرات البرامج الأخرى الناجحة فى كل الإذاعات المصرية والعربية .
التقى بالفنان محمد نوح الذى استقبل الشاعر بحفاوة بالغة وغنى له أغنية (مدد مدد ..شدى حيلك يا بلد) وهى الأغنية التى حققت نجاحًا ساحقًا على جميع المستويات: الشعبية والفنية والأدبية والسياسية.. والتى تحولت إلى مسرحية ذائعة الصيت ..وفيلم غنائى.. وأسطوانه ناجحة..
ضرب الشاعر رقماً قياسياً فى عدد البرامج والحلقات والتمثيليات والمسلسلات ..التى كتبها للإذاعة والتليفزيون.. وحققت نجاحا كبيرا مدويا.
أن تم نقله من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة الثقافة .
ظل فى منحة تفرغ دائمة ليمارس ابداعه الشعرى والفنى والأدبى.. حيث كتب خلال فترة تفرغه (عشرة أجزاء) لـ (أسماء الله الحسنى) بشعر العامية.
آخر منحة تفرغ حصل عليها الشاعر من الوزير الفنان فاروق حسنى تبدأ من
1 / 7 / 2009م وتنتهى فى 30 /6 /2010م.
كتب كل أغنيات الفنان محمد نوح
كما كتب لهانى شاكر (أرجوكى يا حبيبتى) ولمحمد منير (الناس نامت إلاك) و (قلب الوطن مجروح) ولشادية كتب أخر أغنياتها (وحياة رب المداين) وللحلو ومنى ونادية ومدحت كتب (يا جريد النخل العالى) وللفنان المتألق: سامح الصريطى أغانى مسرحية (عالم كورة كورة) ولعزة بلبع وليلى غفران أغانى أمسيات ومسرحيات وأوبريتات (ألبوم العبور) و(سهرة مع نجيب محفوظ) و (التضامن العربي) وعشرات الأعمال الغنائية الأخرى.
وكرمه الله عز وجل بنجاته من مرض القلب بعد أن تم علاجه على نفقة الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله).
أدى مناسك العمرة والحج هو وأسرته بدعوة كريمة من الأمير فيصل بن فهد.. ثم بدعوة أخرى كريمة من الأمير عبد العزيز بن فهد .
قدم للمكتبة العربية دواوين (الذكريات شوارع) و(مدد مدد.. شدى حيلك يا بلد) و (الجنازة) و (العصب الحاير) و (الأعمال الكاملة) و (أجمل ما فيكى يا مصر) و (عنوانى هو مصر) و (يا عم حمزة) و (رضوى) و (أسماء الرءوف فى دنيا الحروف) و (وقفه.. على باب القبول) و (فى الساعه المليون قد تأتى الرياح) و (تسابيح الروح) و (معجزات الأزمان فى أسماء الرحمن) و (أشعار باللغه الثالثه) والذى يعتبر الشاعر هو المؤسس الأول لهذه اللغة التى فاز من خلالها بجائزة أحسن شاعر لعام 2006 من إتحاد كتاب مصر.
يكتب للقناة الأولى برنامجاً شعرياً بعنوان (يا رب) أداء نادية حليم وغناء أحمد إبراهيم وإخراج ميرفت الدرمللى.. ولقنوات أخرى كتب (أسماء الله الحسنى) و (أسماء الرسول) و (أجمل الصفات) و (حروف من أبجدية النور) و (أحلى الكلام) و (حروف الإيمان).
متزوج من السيدة إعتدال الجمل.. وله من الأبناء الأعزاء: رضوى وشادى ومحمود.
عضو مؤسس بإتحاد كتاب مصر وعضو بجمعية المؤلفين والملحنين بالقاهرة وباريس …
تم إطلاق إسمه على شارع كبير بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
بعد نجاته من مرض القلب أصيب بمرض أخر حيث عالجه الأمير فيصل بن فهد مرة أخرى.
وهب نصف وقته وحياته للأعمال الخيرية..حيث ينشر مئات الحالات الإنسانية فى كل أنحاء مصر ويقوم بتوزيع الحقائب عن طريق جمعية البر والوفاء بطلخا والتى تصل إلى ألف حالة شهرياً.. وأعمال خيرية ومساعدات إنسانية عن طريق مسجد البازات بطلخا.
نشرت كل قصائده الفصحى فى صحف الدول العربية.
شاعر ملتزم متفرغ تماماً للإبداع الشعرى و التأليف الدرامى.. وعلى هذا الأساس يبتعد بقدر الإمكان عن المؤتمرات والندوات الشعرية والمهرجانات حتى ولو تم تكريمه بها.
دخل فى بعض المعارك الأدبية والفنية والنقدية التى أرهقته نفسياً وأدبياً وصحياً.
للشاعر ديوان بعنوان (ولاد الكلب) عن تجربته مع وزارة الإعلام ، في فترة من حياته.
للشاعر ديوان آخر بعنوان (إذاعة الحيوان) عن الفترة التى قضاها بمبنى الإذاعة والتليفزيون.
فاز الشاعر بجائزة الإبداع السورية عن مسرحية (السبرسجى) وجائزة الإبداع العراقية عن مسرحيته الشعرية (آلة التسجيل).
فاز بجائزة أحسن نشيد وطنى فى القرن السابق بعد (بلادى.. بلادى) عن أغنية (مدد مدد … شدى حيلك يا بلد)
أكثر من دكتوراة كتبت ونوقشت عن الشاعر فى مصر والدول العربية.
بعد أن أصبح (والداً) يندم على العذاب الذى سببه لوالده ووالدته أثناء وجوده بالمعتقل السياسى.
لم يغادر مصر إلا للمؤتمرات والعمرة والحج.
يتفرغ الشاعر الآن لكتابة مسلسله التليفزيونى (أحزان الغريب) ..والغريب أن اتجاه الشاعر للكتابة تم بناءا على نصيحة من الأديب العالمى الكبير (نجيب محفوظ).. الذى استقبله بحفاوة بالغة.. بعد أن قدم له الشاعر المسرحية الدرامية (نجيب محفوظ.. طائر الإبداع المغرد) بطولة سامح الصريطى ووجدى العربى وليلى غفران ومديحة حمدى.. بمناسبة فوز الأديب الكبير بجائزة نوبل.
نصحه أديب نوبل بالاتجاه للكتابة الدرامية.. وتنبأ له أنه سيحقق نجاحا باهرا فى الكتابة الدرامية التليفزيونية.. إلى جانب نجاحه الساحق فى شعر العامية المصرية.. لأنه يمتلك الحس الدرامى النادر.. بمفرداته وأدواته وصراعاته وشخوصه.. فكل قصيدة من أشعاره عالم غنى بالصراع والإبداع والتوهج.. وتحققت نبوءة الكاتب العظيم.. وقدم الشاعر الكبير إبراهيم رضوان عشرات الأعمال الدرامية.. التى تحولت إلى مسلسلات ناجحة.. لها مذاقها الخاص.. وعبقها المتفرد.. منها مسلسلات (السبرسجي) و (آلة التسجيل) و (ضحكات رجل مقطوع الرأس) و (الدنيا هى المشنقة) و رائعته الساخرة (عبد الشكور رفاعى.. راكب قمر صناعي) للمبدعين: عبد الرحمن أبو زهرة ورجاء حسين وفاروق نجيب ونادية فهمى.. من إخراج المبدع رمزى مجاهد.. والشاعر إبراهيم رضوان يضع الآن لمساته الأخيرة فى مسلسله التليفزيونى الضخم (أحزان الغريب) الذى يتناول حياة الشاعر الحافلة بالعجائب والغرائب والمغامرات والصراعات الدموية.. والحروب النفسية الرهيبة.. والإغراءات الشديدة التى تعرض لها فى الوسط الفنى: الإذاعى والتليفزيونى والسينيمائى كما يسلط الضوء على كل فنانى مصر وفناناتها بصورة صريحة مذهلة لم يسبق لها مثيل..
عنوان الشاعر : مصر – طلخا دقهلية ش سويت
برج البغدادى
ت الشاعر : 01010050678 / 01224955617
الشاعر الغنائي/إبراهيم رضوان
يسر مجلس الأمناء أن ينضم للملتقى الإفرو-آسيوي قامات مصرية وعربية وإفرو-آسيوية، ومن هذه القامات الرائدة التي قدمت للثقافة الكثير : أدباء ونقاد وعلماء وكتاب مسرح، وصحافيين وفنانين، ، ومبدعين وغير ذلك.
ومن هذه القامات الكبيرة :
(18)
الشاعر إبراهيم رضوان
شاعر عامية.. وفصحى.. وكاتب مسرحى.. ومؤلف تليفزيونى وإذاعى.. وشاعر غنائى.. وناقد أدبى .
بدأ الكتابة منذ طفولته.. فى عام النكسه 1967 صدر ديوانه الأول (الدنيا هى المشنقة) والذى حقق نجاحاً منقطع النظير
أصدر ديوانه (أنا والليل) ثم مسرحية (السبرسجى) و(آلة التسجيل) كأول مسرح شعرى بمصر.
فى ثقة وكبرياء سافر إلى العاصمة ليكتب أكثر من برنامج شعرى (صورة شعرية – الحياة والحب والأمل – رسائل ملونة – باحلم يا مصر – كلمات من نور – حكاية حب – موال الذكريات) وعشرات البرامج الأخرى الناجحة فى كل الإذاعات المصرية والعربية .
التقى بالفنان محمد نوح الذى استقبل الشاعر بحفاوة بالغة وغنى له أغنية (مدد مدد ..شدى حيلك يا بلد) وهى الأغنية التى حققت نجاحًا ساحقًا على جميع المستويات: الشعبية والفنية والأدبية والسياسية.. والتى تحولت إلى مسرحية ذائعة الصيت ..وفيلم غنائى.. وأسطوانه ناجحة..
ضرب الشاعر رقماً قياسياً فى عدد البرامج والحلقات والتمثيليات والمسلسلات ..التى كتبها للإذاعة والتليفزيون.. وحققت نجاحا كبيرا مدويا.
أن تم نقله من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة الثقافة .
ظل فى منحة تفرغ دائمة ليمارس ابداعه الشعرى والفنى والأدبى.. حيث كتب خلال فترة تفرغه (عشرة أجزاء) لـ (أسماء الله الحسنى) بشعر العامية.
آخر منحة تفرغ حصل عليها الشاعر من الوزير الفنان فاروق حسنى تبدأ من
1 / 7 / 2009م وتنتهى فى 30 /6 /2010م.
كتب كل أغنيات الفنان محمد نوح
كما كتب لهانى شاكر (أرجوكى يا حبيبتى) ولمحمد منير (الناس نامت إلاك) و (قلب الوطن مجروح) ولشادية كتب أخر أغنياتها (وحياة رب المداين) وللحلو ومنى ونادية ومدحت كتب (يا جريد النخل العالى) وللفنان المتألق: سامح الصريطى أغانى مسرحية (عالم كورة كورة) ولعزة بلبع وليلى غفران أغانى أمسيات ومسرحيات وأوبريتات (ألبوم العبور) و(سهرة مع نجيب محفوظ) و (التضامن العربي) وعشرات الأعمال الغنائية الأخرى.
وكرمه الله عز وجل بنجاته من مرض القلب بعد أن تم علاجه على نفقة الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله).
أدى مناسك العمرة والحج هو وأسرته بدعوة كريمة من الأمير فيصل بن فهد.. ثم بدعوة أخرى كريمة من الأمير عبد العزيز بن فهد .
قدم للمكتبة العربية دواوين (الذكريات شوارع) و(مدد مدد.. شدى حيلك يا بلد) و (الجنازة) و (العصب الحاير) و (الأعمال الكاملة) و (أجمل ما فيكى يا مصر) و (عنوانى هو مصر) و (يا عم حمزة) و (رضوى) و (أسماء الرءوف فى دنيا الحروف) و (وقفه.. على باب القبول) و (فى الساعه المليون قد تأتى الرياح) و (تسابيح الروح) و (معجزات الأزمان فى أسماء الرحمن) و (أشعار باللغه الثالثه) والذى يعتبر الشاعر هو المؤسس الأول لهذه اللغة التى فاز من خلالها بجائزة أحسن شاعر لعام 2006 من إتحاد كتاب مصر.
يكتب للقناة الأولى برنامجاً شعرياً بعنوان (يا رب) أداء نادية حليم وغناء أحمد إبراهيم وإخراج ميرفت الدرمللى.. ولقنوات أخرى كتب (أسماء الله الحسنى) و (أسماء الرسول) و (أجمل الصفات) و (حروف من أبجدية النور) و (أحلى الكلام) و (حروف الإيمان).
متزوج من السيدة إعتدال الجمل.. وله من الأبناء الأعزاء: رضوى وشادى ومحمود.
عضو مؤسس بإتحاد كتاب مصر وعضو بجمعية المؤلفين والملحنين بالقاهرة وباريس …
تم إطلاق إسمه على شارع كبير بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
بعد نجاته من مرض القلب أصيب بمرض أخر حيث عالجه الأمير فيصل بن فهد مرة أخرى.
وهب نصف وقته وحياته للأعمال الخيرية..حيث ينشر مئات الحالات الإنسانية فى كل أنحاء مصر ويقوم بتوزيع الحقائب عن طريق جمعية البر والوفاء بطلخا والتى تصل إلى ألف حالة شهرياً.. وأعمال خيرية ومساعدات إنسانية عن طريق مسجد البازات بطلخا.
نشرت كل قصائده الفصحى فى صحف الدول العربية.
شاعر ملتزم متفرغ تماماً للإبداع الشعرى و التأليف الدرامى.. وعلى هذا الأساس يبتعد بقدر الإمكان عن المؤتمرات والندوات الشعرية والمهرجانات حتى ولو تم تكريمه بها.
دخل فى بعض المعارك الأدبية والفنية والنقدية التى أرهقته نفسياً وأدبياً وصحياً.
للشاعر ديوان بعنوان (ولاد الكلب) عن تجربته مع وزارة الإعلام ، في فترة من حياته.
للشاعر ديوان آخر بعنوان (إذاعة الحيوان) عن الفترة التى قضاها بمبنى الإذاعة والتليفزيون.
فاز الشاعر بجائزة الإبداع السورية عن مسرحية (السبرسجى) وجائزة الإبداع العراقية عن مسرحيته الشعرية (آلة التسجيل).
فاز بجائزة أحسن نشيد وطنى فى القرن السابق بعد (بلادى.. بلادى) عن أغنية (مدد مدد … شدى حيلك يا بلد)
أكثر من دكتوراة كتبت ونوقشت عن الشاعر فى مصر والدول العربية.
بعد أن أصبح (والداً) يندم على العذاب الذى سببه لوالده ووالدته أثناء وجوده بالمعتقل السياسى.
لم يغادر مصر إلا للمؤتمرات والعمرة والحج.
يتفرغ الشاعر الآن لكتابة مسلسله التليفزيونى (أحزان الغريب) ..والغريب أن اتجاه الشاعر للكتابة تم بناءا على نصيحة من الأديب العالمى الكبير (نجيب محفوظ).. الذى استقبله بحفاوة بالغة.. بعد أن قدم له الشاعر المسرحية الدرامية (نجيب محفوظ.. طائر الإبداع المغرد) بطولة سامح الصريطى ووجدى العربى وليلى غفران ومديحة حمدى.. بمناسبة فوز الأديب الكبير بجائزة نوبل.
نصحه أديب نوبل بالاتجاه للكتابة الدرامية.. وتنبأ له أنه سيحقق نجاحا باهرا فى الكتابة الدرامية التليفزيونية.. إلى جانب نجاحه الساحق فى شعر العامية المصرية.. لأنه يمتلك الحس الدرامى النادر.. بمفرداته وأدواته وصراعاته وشخوصه.. فكل قصيدة من أشعاره عالم غنى بالصراع والإبداع والتوهج.. وتحققت نبوءة الكاتب العظيم.. وقدم الشاعر الكبير إبراهيم رضوان عشرات الأعمال الدرامية.. التى تحولت إلى مسلسلات ناجحة.. لها مذاقها الخاص.. وعبقها المتفرد.. منها مسلسلات (السبرسجي) و (آلة التسجيل) و (ضحكات رجل مقطوع الرأس) و (الدنيا هى المشنقة) و رائعته الساخرة (عبد الشكور رفاعى.. راكب قمر صناعي) للمبدعين: عبد الرحمن أبو زهرة ورجاء حسين وفاروق نجيب ونادية فهمى.. من إخراج المبدع رمزى مجاهد.. والشاعر إبراهيم رضوان يضع الآن لمساته الأخيرة فى مسلسله التليفزيونى الضخم (أحزان الغريب) الذى يتناول حياة الشاعر الحافلة بالعجائب والغرائب والمغامرات والصراعات الدموية.. والحروب النفسية الرهيبة.. والإغراءات الشديدة التى تعرض لها فى الوسط الفنى: الإذاعى والتليفزيونى والسينيمائى كما يسلط الضوء على كل فنانى مصر وفناناتها بصورة صريحة مذهلة لم يسبق لها مثيل..
عنوان الشاعر : مصر – طلخا دقهلية ش سويت
برج البغدادى
ت الشاعر : 01010050678 / 01224955617
