كان لمقالاتي أن رصدت رؤية لهذا الهاجس الذي يؤسس لتخمين كاتبة ومبدعة و شاعرة وروائية واعلامية متمرسة.. رسمت إبداعاتها هذا التوجه الذي كان سببا في أن أعيش فواصل تجربتها المتميزة حينما عايشت تفاصيلا.. هنا وهناك تلازم جديدها الإبداعي المتميز ..
قالت لي التراجم ومحركات البحث.. و أكدت لي هذا التخمين الجاد الذي تلبسه هذه الشاعرة الراقية الذي رسمت توليفتها وكذا تخميناتها المختلفة..بمنطلقات إحترافية تكون قد لبستها من خلال تجربتها التي رصدتها جيدا بهواجس تسكنها و تستنطق الأفكار وتثري المعارف وتزرع الإضافة في رواق فكر متحضر على مايبدو ..كانت تغوص فيه شاعرتنا وهي تمتلك تلك الناصية مع الكتابة والإبداع..
قالت لي في حديثي إليها :
" أستاذ إطلعت على مقالاتك الصحفية أحييك على لغتك الجميلة التي تعطي كل ذي حق حقه على إختلاف الأشخاص التي حظيت بحديثك عنها، لك تنوع في إنتقاء الذوق والفن والجمال و تسير اللغة إلى جانبك في رصد ذلك..تحياتي واحترامي.." ..
نعم كذلك..قرأت لها في مواقع هنا وهناك مايرسم هذا التوجه المتميز من تفكيرها الخصب والراقي :
" أتطلع أن يطالعني القارئ فيما ماكتبت شعرا ونثرا وأراه رؤية تؤسس لتجربتي ..أتصور أن في صفحتي ما يلهم القارئ كي يلتقي ببوحي وكذا تجربتي التي هي نتاج حراك جاد مع الحرف الذي أراه يلون مشهدي ويمنحني الحرية في أن أعيش الهاجس الذي يربطني بما يمكن أن يكون ذلك النسق الروحاني الذي يجمعني بما أحاول أن أهندسه من تفاصيل أراها تلون تجربتي المتواضعة.." ..
وفي منحى آخر واصلت الشاعرة الروائية المتألقة لمياء شايب كلامها عبر رواق الجدية الضاربة في عمق التجربة الرائدة ..فهي متأكدة من رسالة حفظتها وعايشتها في النسق الذي يلون إحتراقها المتوهج ..
قالت في سياق آخر :
" كل شيء متعلق ببداية بداياتي.. ففي جمعية النبراس الثقافية والتي كان يرأسها في سطيف الأستاذ نبيل غندوسي..كان لي رغم صغر سني ذلك الهاجس كي ألبس أهدافا من رصيد الجمعية أن يتم في إطار منظم إستضافة مثقفين وكتاب وشعراء من خيرة الأسماء سواء من سطيف أو من ولايات اخرى..عايشنا كأعضاء في المكتب إحتفالية راقية تنظيمية وإبداعية ..تمنحني الشعور بالإضافة ..ففي الجانب الإبداعي حتى وإن كنت صغيرة لكنني كنت أتقن الشعر العمودي كتبت شعرا من بحور الخليل البحر الطويل والكامل والوافر وغيرها..دار الثقافة هواري بومدين أو المتحف العمومي الوطني في سطيف شهدا معا حراكا ثقافيا واعيا في ذلك الزمن هندسته باقتدار جمعية النبراس الثقافية ..كانت تلك الايام بالنسبة لي هي بداية البداية لترسيم وعيي و مشهدي ومنحني هذا في أن يكون لي ذلك الزخم الذي يوصل أفكاري الى المصب والى ما يحيل إحتراقي لذلك الهوس الذي يشكل هاجسي مع الكتابة ..
كذلك هي المبدعة الشاعرة والروائية لمياء شايب التي رصدتها قبلي محركات البحث العالمية ورسمت لي عنها خريطة طريق لواحدة عرفت كيف تمنحنا تلك الشهادة في أن تغوص في عالم الابداع من بابه الواسع ..
سيرة ذاتية :
تقول سيرتها الذهبية ما يمنحنا رؤية من عطاءات شكلت هويتها الأدبية الناصعة ..
الشاعرة والروائية لمياء شايب من مواليد 07 . 05 . 1991 بولاية سطيف الجزائر ...شاعرة في الشعر العمودي والتفعيلة والقصيدة النثرية.. لها رواية 'لامنتهي الأبعاد' التي تصدرت القائمة القصيرة بجائزة منف للرواية العربية الإلكترونية عام 2018، وصدرت ورقيا عن دار حروف منثورة المصرية.. لها مجموعة شعرية أيضا بعنوان "نيسان" صادرة عن دار خيال الجزائرية.. أستاذة الأدب عربي، ودارسة اللغة.. تأهلت للنصف النهائي بشاعر الجزائر على قناة الشروق الجزائرية عام 2016 و حاصلة على عدة تكريمات في مجال الشعر، مدققة لغوية وعضوة إداري بمجلة مرافئ الحنين الإلكترونية..
لقد كان من بين معالم تجربة ورؤى الشاعرة والروائية لمياء شايب أن عايشنا تفاصيلا واعية من تراتيل تجربتها ومن رسائل واعية تنثر فواصل ما تزخر به تجربتها من مفاتيح راقية لمنهجها الشعري والأدبي الذي عادة مالون تجربتها ومنحنا هذا الجمال من الرؤى كي نعرفها عن قرب نلامس معنى راقيا من أفكارها .. أجدني وقد عشت صورة متكاملة لتجربة برصيد ذهبي مميز يقترن عادة بتخمين لها في الساحة الابداعية وفي تواجدها المستمر في الساحة الاعلامية كاتبة ومحاورة جادة لأسماء شهيرة عرفت لمياء كيف تصدرها لنا وتمنحنا زبدة من خلاصات تراجم لكل إسم من الأسماء الشهيرة نعايش محطات تجاريهم وكذا تواجدهم الهادف في الساحة الابداعية والأدبية ..
لمياء شايب عرفت أيضا كيف تمنحنا خلاصات لذاتها الشاعرية حينما الإعلامي والأديب الكبير محمد رشيد الدفاعي الذي رصد جوانبا اخرى من هوس هذه المبدعة ..
من أهم ما قالته لمياء شايب في حوارها لموقع مجلة المراصد العراقية :
" النجاح بالنسبة لي هو العطاء والإنجاز، يرتفع لدي ( هرمون السعادة ) كثيرا بمجرد إنجازي لشيء نافع ومهم، لا تعني الأهمية المعنى ذاته المتعارف عليه، قد يكون مهم أحيانا لدي عندما أزرع ابتسامة على وجه عابس، كما لا أقصد بذلك التصفيق لشعارات السلام حتى أكون في الواجهة، بل أكثر ما يسعدني ان يراني من تسببت في ابتسامته، كما لا يضايقني ان يعتبرني عدوة من جعلته يبتسم من وراء الستار دون أن يدري..
أنا لم أقتحم هذا العالم وإنما نشأت داخله ونشأ داخلي وترعرعت تحت كنفه، كنت أسمع إيقاع الشعر داخلي وأشعر بتضخم الخيالات الشعرية بخاطرتي وأظافري لا تزال بطراوة قطعة الزبدة. لا أؤمن بشيطان يسكن رأس شاعر بقدر يقيني بمصاحبتي لملائكته، الشعر حالة روحية لا يمكن فصلها بأية حال عن باقي الهبات الروحية التي تنفح مع الروح
عن الرواية تقول :
" أنا من القائلين بضرورة وجود حدود جمركية بين الأجناس الأدبية، لا يمكنني أبدا أن أقر بالتداخل بينهم، قد تجمعهم الشاعرية فيكون النص شاعريا كائنا ما كان، أو الشعرية كمصطلح نقدي معاصر، لكن الشعر يبقى شعرا والرواية رواية، وكذلك غيرهما من الأجناس الأدبية كالقصة والقصة القصيرة والقصيرة جدا، والهايكو و القصيدة الومضة، وقصيدة النثر والخاطرة وغير ذلك ، الحدود جميلة جدا تبقى لكل فن نشوته.." ..
" أنا شاعرة خضت بعض التجارب السردية، قد أكون نجحت فيها حسب آراء العارفين بالشأن الأدبي، وقد أكتب غيرها في نتاج روائي جديد إذا أردت ذلك، لكن الشعر ليس مسألة إرادة ، الشعر إلهام وحالة شعورية طارئة كالحمى، أقوله متى أراد ، لا متى أردت أنا.."..
إخترت لها أبيانا شعرية تلازم هاجسا لها واحتراقا وكنت متيقنا أن تصنع ذلك الجديد المتجدد ..كذلك هي شاعرتنا المميزة لمياء شايب ..
أهابُ فتات الظلام !
تعالَ لنجمعه في كؤوس الزجاج
ونجعل يوم انكساره عيدًا
تشعُّ له الشمس!!
فممَّ التخوف؟؟
وكلُّ هواك جنونٌ وعقلٌ.
ومحض اعتدالٍ
ومحض تطرّف!
وبعضُ الحديث إليك له قدسيَّهْ!
كذلك عايشت خطها ورؤاها ولمستها الشاعرية بابداع حصري عرفني على هذه الكاتبة التي جاءت كي تمنحني رؤية جادة عن تجربتها التي وجدتها فعلا تؤسس لهذا الرقي من الاضافات في الساحة الشعرية خاصة وهي من مدرسة تلازم الشعر الفراهيدي وتلبس الحر والنثري والهايكو شعار ابداعيا لها ..عايشت هذا وكلي فرح بأن لمياء شايب هي من عشيرتي ومن قبيلتي.. بل يمكنك القول.. أنها فعلا ..في القلب ..
قالت لي التراجم ومحركات البحث.. و أكدت لي هذا التخمين الجاد الذي تلبسه هذه الشاعرة الراقية الذي رسمت توليفتها وكذا تخميناتها المختلفة..بمنطلقات إحترافية تكون قد لبستها من خلال تجربتها التي رصدتها جيدا بهواجس تسكنها و تستنطق الأفكار وتثري المعارف وتزرع الإضافة في رواق فكر متحضر على مايبدو ..كانت تغوص فيه شاعرتنا وهي تمتلك تلك الناصية مع الكتابة والإبداع..
قالت لي في حديثي إليها :
" أستاذ إطلعت على مقالاتك الصحفية أحييك على لغتك الجميلة التي تعطي كل ذي حق حقه على إختلاف الأشخاص التي حظيت بحديثك عنها، لك تنوع في إنتقاء الذوق والفن والجمال و تسير اللغة إلى جانبك في رصد ذلك..تحياتي واحترامي.." ..
نعم كذلك..قرأت لها في مواقع هنا وهناك مايرسم هذا التوجه المتميز من تفكيرها الخصب والراقي :
" أتطلع أن يطالعني القارئ فيما ماكتبت شعرا ونثرا وأراه رؤية تؤسس لتجربتي ..أتصور أن في صفحتي ما يلهم القارئ كي يلتقي ببوحي وكذا تجربتي التي هي نتاج حراك جاد مع الحرف الذي أراه يلون مشهدي ويمنحني الحرية في أن أعيش الهاجس الذي يربطني بما يمكن أن يكون ذلك النسق الروحاني الذي يجمعني بما أحاول أن أهندسه من تفاصيل أراها تلون تجربتي المتواضعة.." ..
وفي منحى آخر واصلت الشاعرة الروائية المتألقة لمياء شايب كلامها عبر رواق الجدية الضاربة في عمق التجربة الرائدة ..فهي متأكدة من رسالة حفظتها وعايشتها في النسق الذي يلون إحتراقها المتوهج ..
قالت في سياق آخر :
" كل شيء متعلق ببداية بداياتي.. ففي جمعية النبراس الثقافية والتي كان يرأسها في سطيف الأستاذ نبيل غندوسي..كان لي رغم صغر سني ذلك الهاجس كي ألبس أهدافا من رصيد الجمعية أن يتم في إطار منظم إستضافة مثقفين وكتاب وشعراء من خيرة الأسماء سواء من سطيف أو من ولايات اخرى..عايشنا كأعضاء في المكتب إحتفالية راقية تنظيمية وإبداعية ..تمنحني الشعور بالإضافة ..ففي الجانب الإبداعي حتى وإن كنت صغيرة لكنني كنت أتقن الشعر العمودي كتبت شعرا من بحور الخليل البحر الطويل والكامل والوافر وغيرها..دار الثقافة هواري بومدين أو المتحف العمومي الوطني في سطيف شهدا معا حراكا ثقافيا واعيا في ذلك الزمن هندسته باقتدار جمعية النبراس الثقافية ..كانت تلك الايام بالنسبة لي هي بداية البداية لترسيم وعيي و مشهدي ومنحني هذا في أن يكون لي ذلك الزخم الذي يوصل أفكاري الى المصب والى ما يحيل إحتراقي لذلك الهوس الذي يشكل هاجسي مع الكتابة ..
كذلك هي المبدعة الشاعرة والروائية لمياء شايب التي رصدتها قبلي محركات البحث العالمية ورسمت لي عنها خريطة طريق لواحدة عرفت كيف تمنحنا تلك الشهادة في أن تغوص في عالم الابداع من بابه الواسع ..
سيرة ذاتية :
تقول سيرتها الذهبية ما يمنحنا رؤية من عطاءات شكلت هويتها الأدبية الناصعة ..
الشاعرة والروائية لمياء شايب من مواليد 07 . 05 . 1991 بولاية سطيف الجزائر ...شاعرة في الشعر العمودي والتفعيلة والقصيدة النثرية.. لها رواية 'لامنتهي الأبعاد' التي تصدرت القائمة القصيرة بجائزة منف للرواية العربية الإلكترونية عام 2018، وصدرت ورقيا عن دار حروف منثورة المصرية.. لها مجموعة شعرية أيضا بعنوان "نيسان" صادرة عن دار خيال الجزائرية.. أستاذة الأدب عربي، ودارسة اللغة.. تأهلت للنصف النهائي بشاعر الجزائر على قناة الشروق الجزائرية عام 2016 و حاصلة على عدة تكريمات في مجال الشعر، مدققة لغوية وعضوة إداري بمجلة مرافئ الحنين الإلكترونية..
لقد كان من بين معالم تجربة ورؤى الشاعرة والروائية لمياء شايب أن عايشنا تفاصيلا واعية من تراتيل تجربتها ومن رسائل واعية تنثر فواصل ما تزخر به تجربتها من مفاتيح راقية لمنهجها الشعري والأدبي الذي عادة مالون تجربتها ومنحنا هذا الجمال من الرؤى كي نعرفها عن قرب نلامس معنى راقيا من أفكارها .. أجدني وقد عشت صورة متكاملة لتجربة برصيد ذهبي مميز يقترن عادة بتخمين لها في الساحة الابداعية وفي تواجدها المستمر في الساحة الاعلامية كاتبة ومحاورة جادة لأسماء شهيرة عرفت لمياء كيف تصدرها لنا وتمنحنا زبدة من خلاصات تراجم لكل إسم من الأسماء الشهيرة نعايش محطات تجاريهم وكذا تواجدهم الهادف في الساحة الابداعية والأدبية ..
لمياء شايب عرفت أيضا كيف تمنحنا خلاصات لذاتها الشاعرية حينما الإعلامي والأديب الكبير محمد رشيد الدفاعي الذي رصد جوانبا اخرى من هوس هذه المبدعة ..
من أهم ما قالته لمياء شايب في حوارها لموقع مجلة المراصد العراقية :
" النجاح بالنسبة لي هو العطاء والإنجاز، يرتفع لدي ( هرمون السعادة ) كثيرا بمجرد إنجازي لشيء نافع ومهم، لا تعني الأهمية المعنى ذاته المتعارف عليه، قد يكون مهم أحيانا لدي عندما أزرع ابتسامة على وجه عابس، كما لا أقصد بذلك التصفيق لشعارات السلام حتى أكون في الواجهة، بل أكثر ما يسعدني ان يراني من تسببت في ابتسامته، كما لا يضايقني ان يعتبرني عدوة من جعلته يبتسم من وراء الستار دون أن يدري..
أنا لم أقتحم هذا العالم وإنما نشأت داخله ونشأ داخلي وترعرعت تحت كنفه، كنت أسمع إيقاع الشعر داخلي وأشعر بتضخم الخيالات الشعرية بخاطرتي وأظافري لا تزال بطراوة قطعة الزبدة. لا أؤمن بشيطان يسكن رأس شاعر بقدر يقيني بمصاحبتي لملائكته، الشعر حالة روحية لا يمكن فصلها بأية حال عن باقي الهبات الروحية التي تنفح مع الروح
عن الرواية تقول :
" أنا من القائلين بضرورة وجود حدود جمركية بين الأجناس الأدبية، لا يمكنني أبدا أن أقر بالتداخل بينهم، قد تجمعهم الشاعرية فيكون النص شاعريا كائنا ما كان، أو الشعرية كمصطلح نقدي معاصر، لكن الشعر يبقى شعرا والرواية رواية، وكذلك غيرهما من الأجناس الأدبية كالقصة والقصة القصيرة والقصيرة جدا، والهايكو و القصيدة الومضة، وقصيدة النثر والخاطرة وغير ذلك ، الحدود جميلة جدا تبقى لكل فن نشوته.." ..
" أنا شاعرة خضت بعض التجارب السردية، قد أكون نجحت فيها حسب آراء العارفين بالشأن الأدبي، وقد أكتب غيرها في نتاج روائي جديد إذا أردت ذلك، لكن الشعر ليس مسألة إرادة ، الشعر إلهام وحالة شعورية طارئة كالحمى، أقوله متى أراد ، لا متى أردت أنا.."..
إخترت لها أبيانا شعرية تلازم هاجسا لها واحتراقا وكنت متيقنا أن تصنع ذلك الجديد المتجدد ..كذلك هي شاعرتنا المميزة لمياء شايب ..
أهابُ فتات الظلام !
تعالَ لنجمعه في كؤوس الزجاج
ونجعل يوم انكساره عيدًا
تشعُّ له الشمس!!
فممَّ التخوف؟؟
وكلُّ هواك جنونٌ وعقلٌ.
ومحض اعتدالٍ
ومحض تطرّف!
وبعضُ الحديث إليك له قدسيَّهْ!
كذلك عايشت خطها ورؤاها ولمستها الشاعرية بابداع حصري عرفني على هذه الكاتبة التي جاءت كي تمنحني رؤية جادة عن تجربتها التي وجدتها فعلا تؤسس لهذا الرقي من الاضافات في الساحة الشعرية خاصة وهي من مدرسة تلازم الشعر الفراهيدي وتلبس الحر والنثري والهايكو شعار ابداعيا لها ..عايشت هذا وكلي فرح بأن لمياء شايب هي من عشيرتي ومن قبيلتي.. بل يمكنك القول.. أنها فعلا ..في القلب ..