رجل بمواصفات جد محترمة، رجل بميزة تجاوزت الممتاز، في زمن كثر فيه القردة ومعدن القزدير ، في هذا الوقت بالذات الذي يصعب جدا إيجاد رجلا يمكن، كما يقال، وتشعر معه بالأمان، كما يمكن أن تعاشره وتحس معه بالاطمنان، في هذا الوقت بالذات بزغ هذا الرجل ليعري عن كل ماهو متسخ وحقير وخبيث.
عن عبدو سلطان كاسمي الانسان:
كلما التقيت به إلا وتلتقي بنفس الرجل، لا يتغير، رجل بعبارات الكرم وطباع المحبة، وانسان يسيل بالرحمة والمودة والفرح. رجل حاتمي، لا يمكن أن تجلس معه ويتركك تدخل،. كا يقولون ب، يدك في جيبك. تذهب إلى صاحب المقهى فتجد سي عبدالرحمان قام بالواجب قبل أن تسبقه، لعدة اعتبارات هو مختلف و مغاير، يتميز بصفات خاصة، اهلته أن تعاشر الرجل الإنسان و الشخصية الراقية المختلفة ،. ينجلي بشخصية مغايرة ومخالفة عن رجال الكرطون الذين كثروا وتجاوز عددهم النسب التي لوثت الإبداع والثقافة والمحبة.
عبدالرحمان كاسمي الكريم و الطيب،.
يتكلم وعيناه مملوءتان بالدموع، بقلب صاف يتكلم، ويتواصل مع الناس بأخلاق عالية، لا تجد في قلبه الكره لأي كان، سريع التنازل عن حقوقه، يشتغل بشعار، (بيني وبينهم الله.. الله ياخذ فيهم الحق.).
الكاسمي الرجل الأنيق والمتواضع :
شخصية أنيقة جدا، زادت من أناقته بهاء صورته التي أنعمه بها الله سبحانه وتعالى. من يحبه الله يقربه منه، لذلك ظهرت على صورته صورة البهاء، الكاسمي مرضي الوالدين يحبه الله سبحانه بنسب تظهر جليا لكل من يعرفه عن قرب
عبدو كاسمي الشاعر المثقف.
عن الكاسمي المثقف، هر رجل متمكن، بثقافة جد عالمة، يثقن اللغة العربية، كما يثقن لغة النقد، فإذا كتب مقالا ما أو تعليقا ما إلا وتبدو لك قوة الرجل الثقافية.
الكاسمي الشاعر:
هو زجال حقيقي، بقصائد طويلة جدا، تحتاج إلى نفس طويل لمواكبتها وتحديدها، قصائد متماسكة، منسجمة، موظفة توظيفا دقيقا. له ديوانين من الطراز العالي، صدرا له في زمن متباعد، لأنه يؤمن بإعطاء للقارئ الفرصة الزمنية لقراءة الديوان الأول والتمكن منه بعدها يمكن إنزال الديوان الثاني، على أساس إبداعي راق جدا. حصل لي الشرف ان قمت بقراءتهما قراءة معمقة، كما حصل لي الشرف انه من الشعراء الذين حضروا في كتابي النقدي الزجلي(جرح الذات وعنف الموضوع في الخطاب الزجلي المغربي المعاصر).
_1الديوان الأول سماه(حروف اللامة).
_2 الديوان الثاني سماه(جناح الليل).
الكاسمي دائما يبحث عن التجديد والتغيير باعتراف كل النقاد، كما له بصمته التي تختلف عن باقي الزجالين المغاربة.
شخصية عبدو سلطان كاسمي شخصية ذهبية بمواصفات عالية جدا.
تحية اعتزاز وتقدير لرجل أعزه وأحبه كثيرا. هو يعرف ذلك جيدا.
أتمنى له دوام العمر، ويسر الحياة. وكل عام وسي عبدالرحمان كاسمي يشكل رجلا غنيا وغاليا من رجال الذهب في زمن كثر فيه جنس القزدير.
عن عبدو سلطان كاسمي الانسان:
كلما التقيت به إلا وتلتقي بنفس الرجل، لا يتغير، رجل بعبارات الكرم وطباع المحبة، وانسان يسيل بالرحمة والمودة والفرح. رجل حاتمي، لا يمكن أن تجلس معه ويتركك تدخل،. كا يقولون ب، يدك في جيبك. تذهب إلى صاحب المقهى فتجد سي عبدالرحمان قام بالواجب قبل أن تسبقه، لعدة اعتبارات هو مختلف و مغاير، يتميز بصفات خاصة، اهلته أن تعاشر الرجل الإنسان و الشخصية الراقية المختلفة ،. ينجلي بشخصية مغايرة ومخالفة عن رجال الكرطون الذين كثروا وتجاوز عددهم النسب التي لوثت الإبداع والثقافة والمحبة.
عبدالرحمان كاسمي الكريم و الطيب،.
يتكلم وعيناه مملوءتان بالدموع، بقلب صاف يتكلم، ويتواصل مع الناس بأخلاق عالية، لا تجد في قلبه الكره لأي كان، سريع التنازل عن حقوقه، يشتغل بشعار، (بيني وبينهم الله.. الله ياخذ فيهم الحق.).
الكاسمي الرجل الأنيق والمتواضع :
شخصية أنيقة جدا، زادت من أناقته بهاء صورته التي أنعمه بها الله سبحانه وتعالى. من يحبه الله يقربه منه، لذلك ظهرت على صورته صورة البهاء، الكاسمي مرضي الوالدين يحبه الله سبحانه بنسب تظهر جليا لكل من يعرفه عن قرب
عبدو كاسمي الشاعر المثقف.
عن الكاسمي المثقف، هر رجل متمكن، بثقافة جد عالمة، يثقن اللغة العربية، كما يثقن لغة النقد، فإذا كتب مقالا ما أو تعليقا ما إلا وتبدو لك قوة الرجل الثقافية.
الكاسمي الشاعر:
هو زجال حقيقي، بقصائد طويلة جدا، تحتاج إلى نفس طويل لمواكبتها وتحديدها، قصائد متماسكة، منسجمة، موظفة توظيفا دقيقا. له ديوانين من الطراز العالي، صدرا له في زمن متباعد، لأنه يؤمن بإعطاء للقارئ الفرصة الزمنية لقراءة الديوان الأول والتمكن منه بعدها يمكن إنزال الديوان الثاني، على أساس إبداعي راق جدا. حصل لي الشرف ان قمت بقراءتهما قراءة معمقة، كما حصل لي الشرف انه من الشعراء الذين حضروا في كتابي النقدي الزجلي(جرح الذات وعنف الموضوع في الخطاب الزجلي المغربي المعاصر).
_1الديوان الأول سماه(حروف اللامة).
_2 الديوان الثاني سماه(جناح الليل).
الكاسمي دائما يبحث عن التجديد والتغيير باعتراف كل النقاد، كما له بصمته التي تختلف عن باقي الزجالين المغاربة.
شخصية عبدو سلطان كاسمي شخصية ذهبية بمواصفات عالية جدا.
تحية اعتزاز وتقدير لرجل أعزه وأحبه كثيرا. هو يعرف ذلك جيدا.
أتمنى له دوام العمر، ويسر الحياة. وكل عام وسي عبدالرحمان كاسمي يشكل رجلا غنيا وغاليا من رجال الذهب في زمن كثر فيه جنس القزدير.
