عايشت حرفها و إبداعتنا و قصصها و شعرها ..كانت تؤسس في ثنايا زخم الكتابة الإبداعية محطة راقية من هوس الكتابة التي رصدتها لغتها لتنتج لنا معنى راقيا من وحي التجربة ننعم ومن خلال ذلك التخمين الجمالي بفوز أكيد من تجربتها الابداعية التي تشكلت وارتقت الى حبكة فنية ناصعة تلازم بعثا لها في تثوير ملكتها الابداعية التي أنعمت بها علينا لغة من صميم كيمياء تعبيرية آية في الجمالية عبدت الطريق لها لتصنع حكايتها الأبداعية وتنتج رنينا من بريق إحتراق هاجس لها لون صنعتها الأسلوبية ..
كنت متابعا لها ولمضامين متن إبداعي رصين تزينه تراتيل من هوس تقوم بتحيينه في الزمان والمكان هذه المبدعة التي ضربت لنا موعدا مع حكايتها الابداعية الملونة برحيق المعاني الجذابة والمميزة ..
كذلك كنت شاهدا على جمالية متن لهذه الإنسانة المجتهدة في مسارات عملها تنتقل من السياسة الى التعليم الى الإبداع مستنفرة كل قواها لتصنع لنا تلك الهالة التي ميزت بوحها وجماليات أسلوب يؤسس لنحت أفكار في قالب كله جماليات نصية.. لازمتها ولازلت مع صلة بها تصنع حكايتها الابداعية وتؤكد عبر الشعور الهادف تواجدها في الساحة الابداعية ..وجه ومعروف ترصده المنابر والصفحات والصحف والقصاصات رؤية جمالية لحرف يؤكد جدارته في المتن الابداعي الجزائري من لحظة رافقتنا بجمالية هاجس صنع لها ولنا مجدها الابداعي المتميز ..
كذلك عرفتها الكاتبة والمبدعة الجميلة نجاة رحماني ..هناك من ربوع مدينة زلفانة تخندق حرفها الجميل ليصنع لها ولنا رؤية جمالية من تعابير ولوحات شعرية وقصصية وروائية تنسج جمالية نصوصها المعطرة برحيق تجربتها الابداعية المشهود لها في الساحة الادبية الجزائرية ..
نجاة رحماني الإسم الذي بقى يلازم حراك المعنى والبوح ولغة من صميم الحبكة الإبداعية الخالصة ..
عايشت حرفها بل عايشت لغتها الإنسانية التي لم تكن سوى صنعة من هاجس سكنها طيلة حياتها الفنية المخصبة ..تحيل ذواتنا وعبر سيميائية مضامين دفة صفحتها التي تلونت كوكتيلا من تفاصيل تحيل على كيمياء معان عايشناها معها في سيرورة مسارها الإبداعي الضارب في عمق الحكاية التي تلونت من فضاءات عشقتها وسكنتها وتواترت فيها طعم الحكاية لواحدة تسكن الكينونة التي ترغمك على أن تنصهر في رحيق الكلمات التي تعطي رحيقا من صفاء طبيعة تغوص داخلها وترصد حكايتها مع المكان ..مدينة زلفانة ..على وزن الفرح وعلى وزن صحراء تنتج المعاني الحياتية الواعدة والملازمة لكل معنى ينتج هاجس لغة تصالحت معها هذه المبدعة التي عرفتها تلازم المكان هاجسا وإحتراقا وتفاصيل بوح من حكايتها المعطرة ..
زلفانة مدينتها كانت المصب وكانت الطاقة المغذية لروحانية تسكنها وفي فضاء المكان كان لها أن تنغمس في بعده الحضاري المبوب حسب تخمين رأت أنه لا بد أن تعيش إرهاص أن تشارك محيطها هاجس توجهاتها الحضارية السياحية الخلابة ..حمام زلفانة الشهير الذي عايشت أول مرة إسمه وأنا في بداية عملي الصحفي كانت تواكب لغة ما كنت سمعته من تفاصيل الايام عن مكان يعالج الناس ويعالج من يريد لعقله وعضلاته معا أن تلبس معنى جميلا تؤكدسه الطبيعة ليلازم ما كانت تخطط له هذه المبدعة الجميلة أن تعيش لغة الناس وتريد تحقيق تطلعاتهم وقتها كنت أتابعها ابداعا وحراكا من عملها النضالي الدؤوب حينما عاهدت نفسها ان تعيش حراك الكينونة والناس ولاتبغي عن ارهاصاتها حولا لتكون ابنة مدينة صنعت الحراك الجميل في تفاصيل التنمية المحلية ..
هي الآن تؤكد جدارتها أن تكون عضوة وناشطة عبر عضويتها العادفة في هيئة إستشارية تابعة لرئاسة الجمهورية المسماة المرصد الوطني للمجتمع المدني ممثلة طبعا عن ولاية غرداية ..
وحينما نعود لتفاصيل مضامين إبداعات نجاة رحماني القصصية الجميلة فإنها تجمع خلاصات لها من هواجس مختلفة جمعتها هذه الجميلة لتكتمل نسيجا من نسق لغة القصة القصيرة المعطرة بتجربتها المعطرة من لغة تصالح مع الابداع ...عايشنا ذلك في منهاج سطرته كي يكون لسيرتها هاجس يداعب البوح الحالم والضارب في عمق توجهها الابداعي المشهود له في الساحة الابداعية الوطنية ..
عرفتها بهذا النسق الواعي تلازمنا جماليات تفاصيلها وغصت في بوابة فواصلها لأجد الواعد من المعاني يزورنا في كل مرة أطلقت العنان لذاتها المطعمة بروحانية عصارة منهج فيه المعنى وفي لباس صنعته طيلة مسارها مع الاضافات..
سيرة ذاتية :
نجاة رحماني
من مواليد 30 نوفمبر 1986 بورقلة.
مقيمة بزلفانة ولاية غرداية .
متزوجة و أم لأربعة اولاد.
استاذة تعليم ثانوي تخصص ادب عربي من سنة 2010 إلى يومنا هذا.
نائب رئيس بلدية للعهدة لسنوات : 2022/2017.
عضو المرصد الوطني للمجتمع المدني ممثلة عن ولاية غرداية..
عضو بيت الشعر المكتب الولائي غرداية.
عضو بعدة جمعيات ثقافية و رياضية و خيرية.
مشاركة في عدة ملتقيات و لقاءات ادبية منها :
الملتقى العربي الثاني بأم البواقي.
لقاء 24 ساعة ثقافة ببريكة .
ملتقى الشعر العمودي بعميرة الحجاج بدولة تونس الشقيقة.
محافظ عكاظية الشعر الشعبي لثلاثة طبعات بزلفانة /غرداية و تحضر للطبعة الرابعة عن قريب ان شاء الله .
منظم و رئيس لجنة التوصيات للطبعة الثانية من مسابقة المرأة الكاتبة بغرداية.
_صدر لها مجموعة قصصية عن دار كلاما للنشر و التوزيع بعنوان "رحيل كروان أفران"
-مشاركة في كتاب جامع "مشاعل جزائرية"...
_ديوان شعري "اللهم إنِّي عاشقة".
_مجموعة قصصية بعنوان "أنا ما أثثته يداك"..
أعجبني يوما ما كتبته الكاتبة والناشطة نجاة رحماني تحذر من خطورة وسائل التواصل الاجتماعي حينما قالت :
" من وجهة نظري البسيطة وتجربتي القصيرة في المجال الثقافي والكتابة بشكل خاص في الأدب العربي أو الأدب الجزائري بصفة خاصة أجد أن المسؤولية حول رداءة بعض الأعمال الأدبية لا ترجع إلى جهة واحدة بعينها وإنما المسؤولية تقع على الجميع دور نشر لجان قراءة النقاد و المؤلف بحد ذاته يظلم نفسه من حيث لا يدري و أحيانا يدري ويواصل ، والمشكل الكبير حاليا ان الرداءة طفت حيث أن وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل أو بآخر في انتشار أعمال الكاتب الرديء، فليس أسهل من تكوين جمهور في هذا العالم الافتراضي دور النشر التكسبية كذلك أصبحت لا تفرق بين الثقافة وأخلقة المهنة و بين التجارة وكسب المال مهما كان ما تنشره تسمع كثيرا عن أعمال نشرت دون مرورها على لجان قراءة، وبعض دور النشر لا تملك أصلا لجنة للقراءة ، أما النقد فللأسف يكاد ينعدم خاصة في الجزائر، و حقيقة أتأسف إن قلت أنه ينحصر على أسماء معينة تحارب لوحدها و هذا لا يكفي بالمقارنة مع آلاف الكتب الأدبية التي تنشر سنويا، والتي بطبيعة الحال الكثير منها أفسد الذائقة الأدبية في وطننا، أردت التطرق كذلك إلى أن الكتابة أحيانا أصبحت موسمية و "جوائزية" إن صح المصطلح، فالعديد من الكتاب اتجهوا إلى الكتابة على حسب ما تقتضيه الجائزة و هذا قد أفرغ الكتابة من الروح الأدبية الجميلة، كتاب عرب من زمن سابق كانوا يكتبون حبا ورغبة وأبدا لم تكن الجوائز هدفا
بالنسبة لهم بل كانت الجائزة هي التي تأتيهم...
كذلك عايشة جديد كاتبتنا المبدعة نجاة رحماني المتميزة ..
كنت متابعا لها ولمضامين متن إبداعي رصين تزينه تراتيل من هوس تقوم بتحيينه في الزمان والمكان هذه المبدعة التي ضربت لنا موعدا مع حكايتها الابداعية الملونة برحيق المعاني الجذابة والمميزة ..
كذلك كنت شاهدا على جمالية متن لهذه الإنسانة المجتهدة في مسارات عملها تنتقل من السياسة الى التعليم الى الإبداع مستنفرة كل قواها لتصنع لنا تلك الهالة التي ميزت بوحها وجماليات أسلوب يؤسس لنحت أفكار في قالب كله جماليات نصية.. لازمتها ولازلت مع صلة بها تصنع حكايتها الابداعية وتؤكد عبر الشعور الهادف تواجدها في الساحة الابداعية ..وجه ومعروف ترصده المنابر والصفحات والصحف والقصاصات رؤية جمالية لحرف يؤكد جدارته في المتن الابداعي الجزائري من لحظة رافقتنا بجمالية هاجس صنع لها ولنا مجدها الابداعي المتميز ..
كذلك عرفتها الكاتبة والمبدعة الجميلة نجاة رحماني ..هناك من ربوع مدينة زلفانة تخندق حرفها الجميل ليصنع لها ولنا رؤية جمالية من تعابير ولوحات شعرية وقصصية وروائية تنسج جمالية نصوصها المعطرة برحيق تجربتها الابداعية المشهود لها في الساحة الادبية الجزائرية ..
نجاة رحماني الإسم الذي بقى يلازم حراك المعنى والبوح ولغة من صميم الحبكة الإبداعية الخالصة ..
عايشت حرفها بل عايشت لغتها الإنسانية التي لم تكن سوى صنعة من هاجس سكنها طيلة حياتها الفنية المخصبة ..تحيل ذواتنا وعبر سيميائية مضامين دفة صفحتها التي تلونت كوكتيلا من تفاصيل تحيل على كيمياء معان عايشناها معها في سيرورة مسارها الإبداعي الضارب في عمق الحكاية التي تلونت من فضاءات عشقتها وسكنتها وتواترت فيها طعم الحكاية لواحدة تسكن الكينونة التي ترغمك على أن تنصهر في رحيق الكلمات التي تعطي رحيقا من صفاء طبيعة تغوص داخلها وترصد حكايتها مع المكان ..مدينة زلفانة ..على وزن الفرح وعلى وزن صحراء تنتج المعاني الحياتية الواعدة والملازمة لكل معنى ينتج هاجس لغة تصالحت معها هذه المبدعة التي عرفتها تلازم المكان هاجسا وإحتراقا وتفاصيل بوح من حكايتها المعطرة ..
زلفانة مدينتها كانت المصب وكانت الطاقة المغذية لروحانية تسكنها وفي فضاء المكان كان لها أن تنغمس في بعده الحضاري المبوب حسب تخمين رأت أنه لا بد أن تعيش إرهاص أن تشارك محيطها هاجس توجهاتها الحضارية السياحية الخلابة ..حمام زلفانة الشهير الذي عايشت أول مرة إسمه وأنا في بداية عملي الصحفي كانت تواكب لغة ما كنت سمعته من تفاصيل الايام عن مكان يعالج الناس ويعالج من يريد لعقله وعضلاته معا أن تلبس معنى جميلا تؤكدسه الطبيعة ليلازم ما كانت تخطط له هذه المبدعة الجميلة أن تعيش لغة الناس وتريد تحقيق تطلعاتهم وقتها كنت أتابعها ابداعا وحراكا من عملها النضالي الدؤوب حينما عاهدت نفسها ان تعيش حراك الكينونة والناس ولاتبغي عن ارهاصاتها حولا لتكون ابنة مدينة صنعت الحراك الجميل في تفاصيل التنمية المحلية ..
هي الآن تؤكد جدارتها أن تكون عضوة وناشطة عبر عضويتها العادفة في هيئة إستشارية تابعة لرئاسة الجمهورية المسماة المرصد الوطني للمجتمع المدني ممثلة طبعا عن ولاية غرداية ..
وحينما نعود لتفاصيل مضامين إبداعات نجاة رحماني القصصية الجميلة فإنها تجمع خلاصات لها من هواجس مختلفة جمعتها هذه الجميلة لتكتمل نسيجا من نسق لغة القصة القصيرة المعطرة بتجربتها المعطرة من لغة تصالح مع الابداع ...عايشنا ذلك في منهاج سطرته كي يكون لسيرتها هاجس يداعب البوح الحالم والضارب في عمق توجهها الابداعي المشهود له في الساحة الابداعية الوطنية ..
عرفتها بهذا النسق الواعي تلازمنا جماليات تفاصيلها وغصت في بوابة فواصلها لأجد الواعد من المعاني يزورنا في كل مرة أطلقت العنان لذاتها المطعمة بروحانية عصارة منهج فيه المعنى وفي لباس صنعته طيلة مسارها مع الاضافات..
سيرة ذاتية :
نجاة رحماني
من مواليد 30 نوفمبر 1986 بورقلة.
مقيمة بزلفانة ولاية غرداية .
متزوجة و أم لأربعة اولاد.
استاذة تعليم ثانوي تخصص ادب عربي من سنة 2010 إلى يومنا هذا.
نائب رئيس بلدية للعهدة لسنوات : 2022/2017.
عضو المرصد الوطني للمجتمع المدني ممثلة عن ولاية غرداية..
عضو بيت الشعر المكتب الولائي غرداية.
عضو بعدة جمعيات ثقافية و رياضية و خيرية.
مشاركة في عدة ملتقيات و لقاءات ادبية منها :
الملتقى العربي الثاني بأم البواقي.
لقاء 24 ساعة ثقافة ببريكة .
ملتقى الشعر العمودي بعميرة الحجاج بدولة تونس الشقيقة.
محافظ عكاظية الشعر الشعبي لثلاثة طبعات بزلفانة /غرداية و تحضر للطبعة الرابعة عن قريب ان شاء الله .
منظم و رئيس لجنة التوصيات للطبعة الثانية من مسابقة المرأة الكاتبة بغرداية.
_صدر لها مجموعة قصصية عن دار كلاما للنشر و التوزيع بعنوان "رحيل كروان أفران"
-مشاركة في كتاب جامع "مشاعل جزائرية"...
_ديوان شعري "اللهم إنِّي عاشقة".
_مجموعة قصصية بعنوان "أنا ما أثثته يداك"..
أعجبني يوما ما كتبته الكاتبة والناشطة نجاة رحماني تحذر من خطورة وسائل التواصل الاجتماعي حينما قالت :
" من وجهة نظري البسيطة وتجربتي القصيرة في المجال الثقافي والكتابة بشكل خاص في الأدب العربي أو الأدب الجزائري بصفة خاصة أجد أن المسؤولية حول رداءة بعض الأعمال الأدبية لا ترجع إلى جهة واحدة بعينها وإنما المسؤولية تقع على الجميع دور نشر لجان قراءة النقاد و المؤلف بحد ذاته يظلم نفسه من حيث لا يدري و أحيانا يدري ويواصل ، والمشكل الكبير حاليا ان الرداءة طفت حيث أن وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل أو بآخر في انتشار أعمال الكاتب الرديء، فليس أسهل من تكوين جمهور في هذا العالم الافتراضي دور النشر التكسبية كذلك أصبحت لا تفرق بين الثقافة وأخلقة المهنة و بين التجارة وكسب المال مهما كان ما تنشره تسمع كثيرا عن أعمال نشرت دون مرورها على لجان قراءة، وبعض دور النشر لا تملك أصلا لجنة للقراءة ، أما النقد فللأسف يكاد ينعدم خاصة في الجزائر، و حقيقة أتأسف إن قلت أنه ينحصر على أسماء معينة تحارب لوحدها و هذا لا يكفي بالمقارنة مع آلاف الكتب الأدبية التي تنشر سنويا، والتي بطبيعة الحال الكثير منها أفسد الذائقة الأدبية في وطننا، أردت التطرق كذلك إلى أن الكتابة أحيانا أصبحت موسمية و "جوائزية" إن صح المصطلح، فالعديد من الكتاب اتجهوا إلى الكتابة على حسب ما تقتضيه الجائزة و هذا قد أفرغ الكتابة من الروح الأدبية الجميلة، كتاب عرب من زمن سابق كانوا يكتبون حبا ورغبة وأبدا لم تكن الجوائز هدفا
بالنسبة لهم بل كانت الجائزة هي التي تأتيهم...
كذلك عايشة جديد كاتبتنا المبدعة نجاة رحماني المتميزة ..