471- من ادعى أن إلهاً أرسله إلى أمة ما ليهديها إليه إما أنه واهم أو مشروع سياسي!
فالألوهة فكرة بشرية وليس بالضرورة أن تحملها الطاقة العقلانية القائمة بالخلق.
472- العقل البشري الذي يستند إلى الأساطير بكل أشكالها دون العلم والمنطق في حياته ، هو عقل غير صالح للحياة على الاطلاق ومصيره إلى الانقراض
473- من وضع لِبنة في بناء الحضارة الانسانية لبّى غاية من غايات الخالق من وجوده ومهّد لانضمام طاقة الخلق ( روحه ) إلى طاقة الخالق بعد الموت لتنعم بكل ما ينعم به الخالق، وساهم جسده المادي في أغنى أنواع التربة لتنتج أطيب الثمار والفواكه والورود والأشجار لتستمر دورة الحياة بين دنيوية وأخروية . فلا فناء في الموت بل خلود.
474- جمال الخلق من جمال الخالق ، وبشكل خاص جمال المرأة ، ومن يطالب بحجب جمال المرأة يطالب بحجب جمال الخالق وعدم التمتع بجماله
475- آلاف العبادات البشرية من بابلية وفرعونية وكنعانية ورومانية ويونانية وغيرها التي سبقت العبادات المعاصرة انقرضت إلى غير رجعة ، وهوما ستؤول إليه العبادات المعاصرة وخاصة التي تقوم على أساطيرمتخيلة.
476- العبادات القادمة للبشرية هي العلم والعمل والمحبة والسلام والرقي بالحضارة الانسانية وإدراك الألوهة كطاقة عقلانية ( عقل) غير طقمادية تتسم بالوعي والحكمة تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما وفي الانسان بشكل خاص.
477- ليس هناك كائن في الوجود أو ما قبل الوجود يعتبر نفسه إلهاً ، ما قبل الوجود هو عقل طاقوي أو طاقة عقلانية (عقل)، تجلى في الوجود عبر مليارات السنين . ويمكن القول إن الوجود بكامله، أي بأكوانه وكائناته ، قد يحق له أن يعتبر نفسه إلهاً، كونه الصورة المتجلية لهذا العقل
478- مسألة فهم القائم بالخلق أوالخالق أو ما أطلق عليه العقل البشري ( الله) مسألة بالتأكيد ليست سهلة ، ولذلك أمضى الانسان عمره وهو يفكر لحل هذه المسألة ، فنشأت آلاف المعتقدات وآلاف الديانات التي تقدم مفهوماً لهذا الخالق، دون أن يصل أي منها إلى الحقيقة المطلقة للخالق.
479- عمر الكائنات الحية مقارنة بعمر الوجود البالغ قرابة آربعة عشرمليارعام لا يكاد يذكر وقد يحتاج إلى آلاف السنين ليحقق الخالق ما أراده من خلق الانسان بشكل خاص.
480- إذا كانت الغاية من خلق الانسان هي رؤية الخالق لذاته متجلية فيه ومساعدته في إقامة حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال ، فلم يتحقق من ذلك إلا القليل الذي لا يكاد يذكر، وإن الطريق ما يزال طويلا جدا أمام البشر وأمام الخالق نفسه
الملك لقمان
فالألوهة فكرة بشرية وليس بالضرورة أن تحملها الطاقة العقلانية القائمة بالخلق.
472- العقل البشري الذي يستند إلى الأساطير بكل أشكالها دون العلم والمنطق في حياته ، هو عقل غير صالح للحياة على الاطلاق ومصيره إلى الانقراض
473- من وضع لِبنة في بناء الحضارة الانسانية لبّى غاية من غايات الخالق من وجوده ومهّد لانضمام طاقة الخلق ( روحه ) إلى طاقة الخالق بعد الموت لتنعم بكل ما ينعم به الخالق، وساهم جسده المادي في أغنى أنواع التربة لتنتج أطيب الثمار والفواكه والورود والأشجار لتستمر دورة الحياة بين دنيوية وأخروية . فلا فناء في الموت بل خلود.
474- جمال الخلق من جمال الخالق ، وبشكل خاص جمال المرأة ، ومن يطالب بحجب جمال المرأة يطالب بحجب جمال الخالق وعدم التمتع بجماله
475- آلاف العبادات البشرية من بابلية وفرعونية وكنعانية ورومانية ويونانية وغيرها التي سبقت العبادات المعاصرة انقرضت إلى غير رجعة ، وهوما ستؤول إليه العبادات المعاصرة وخاصة التي تقوم على أساطيرمتخيلة.
476- العبادات القادمة للبشرية هي العلم والعمل والمحبة والسلام والرقي بالحضارة الانسانية وإدراك الألوهة كطاقة عقلانية ( عقل) غير طقمادية تتسم بالوعي والحكمة تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما وفي الانسان بشكل خاص.
477- ليس هناك كائن في الوجود أو ما قبل الوجود يعتبر نفسه إلهاً ، ما قبل الوجود هو عقل طاقوي أو طاقة عقلانية (عقل)، تجلى في الوجود عبر مليارات السنين . ويمكن القول إن الوجود بكامله، أي بأكوانه وكائناته ، قد يحق له أن يعتبر نفسه إلهاً، كونه الصورة المتجلية لهذا العقل
478- مسألة فهم القائم بالخلق أوالخالق أو ما أطلق عليه العقل البشري ( الله) مسألة بالتأكيد ليست سهلة ، ولذلك أمضى الانسان عمره وهو يفكر لحل هذه المسألة ، فنشأت آلاف المعتقدات وآلاف الديانات التي تقدم مفهوماً لهذا الخالق، دون أن يصل أي منها إلى الحقيقة المطلقة للخالق.
479- عمر الكائنات الحية مقارنة بعمر الوجود البالغ قرابة آربعة عشرمليارعام لا يكاد يذكر وقد يحتاج إلى آلاف السنين ليحقق الخالق ما أراده من خلق الانسان بشكل خاص.
480- إذا كانت الغاية من خلق الانسان هي رؤية الخالق لذاته متجلية فيه ومساعدته في إقامة حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال ، فلم يتحقق من ذلك إلا القليل الذي لا يكاد يذكر، وإن الطريق ما يزال طويلا جدا أمام البشر وأمام الخالق نفسه
الملك لقمان