11-7-2004
العزيز سلام إبراهيم
اتمنى جدا ان لا يكون الفصل الاول هو “فوهة الخلاص”* .. مغامرة مخيفة سوف تورطنا بها ونحن ندخل الى الرواية من هذه الفوهة – يا ساتر ياستار – وارى ان ندخل من فوهة اخرى .. اكثر امانا … لأني – وهذا سرّ بيني وبينك – اكثر جبنا من صاحبنا بطل الرواية … المهم ، وددت ان اقول ان...
العزيز سلام
لم انم يوم امس.. بقيت ساهراً مع روايتك الجديدة حياة ثقيلة.. انهيت فصلين منها هما ثلثي الرواية تقريبا ..وتوقفت منتحبا مع نهاية الفصل الثاني وانت تتوقف عند ملابسات نهاية ابو لينا ولغز اختفائه الابدي.. مع تساؤلات ابنته واحفاده .. الرواية مؤلمة وقاسية الى ابعد الحدود وناجحة بكل المقايسس...
الأخ سلام إبراهيم المحترم
تحية وتقدير
وصلتني بطاقتك التعارفية، وكتابك “رؤيا اليقين”*. في البدء أشكرك على العواطف النبيلة، الدافئة، الصادقة، التي لا يشعر بها إلا أولئك المشبعون بالغربة، وعزلة المنافي. يؤسفني أننا لم نلتق في العراق، وكما قلتَ أنت: ليس أمامنا إلاّ التعارف بالرسائل، ثمة عشرات من...
الأستاذ الفاضل مقداد مسعود المحترم
لك تمنياتي بديمومة الصحة والعطاء.. مع شكري لما أوليتنيه من ثقة عالية
ذكرت هذا لأخينا الصغير – عمرا- نجاج الجبيلي، وانه ليسعدني ان يلتقي شعري بنقدك الرصين. ان دهشتي تفوق ما تركه نبأ محاضرة د. سلمى الخضراء الجيوسي بشعري المترجم للانكليزية على طلبة الدراسات...
إبني مقداد
أشكرك على ثقتك بي أولاً .. وعلى بذلك الجهد من أجل نوال المعرفة العلمية ثانيا ًوالتي هي رأسمال.. كل من يبغي تعيين موقفه من الوجود ككل بوجه عام ومن بنية المجتمع بوجه خاص.
موضوعك يشير ولا شك الى تتبع زائد لما يتعلق بالتراث كأيديولوجية يحاول البعض سحبها على الحاضر… بغية تيسير الهيمنة على...
أخي العزيز مقداد مسعود المحترم
تحية طيبة
أشكرك شكراً جزيلاً على كلماتك الطيبة في رسالتك المؤرخة في 31/ 12
أعتذر عن التأخر في الجواب بسبب سفري الى المغرب والمشاركة في مؤتمر الأدباء العرب.
على أية حال.. أرجو في مناسبات أخرى أن يزول مثل هذا الانطباع، خاصة، أن ّ لديك امكانات أفضل بكثير من آخرين...
الخميس، 12 تشرين أول 2000
بغداد
الأخ العزيز الاستاذ مقداد مسعود المحترم
تحية المودة والتقدير
جزيل شكري لما بذلته من جهد، في تحليل روايتي (صراخ النوارس),إنني أتفق معك، في ما توصلت اليه، وبشكل خاص اشارتك الى ان الزوج لم يعمد الى تطليق زوجته، مع وجود المبرر،الذي لم يكن خافيا عنه، بسبب حاجته اليها...
أخي العزيز مقداد
بغداد 18 تموز 1998
تحياتي ومحبتي
صباح اليوم وجدت رسالتك وقد سبقتني الى مكتبي في الجريدة. وما أن فضضتها حتى قررتُ أن أؤجل قراءتها الى المساء في البيت بعيدا عن زحمة العمل وارهاقاته
وتوتره النفسي .
الآن توا فرغت من قراءتها وقراءة رأيك النقدي ب (نصوص من كتاب الفردوس) والآن إذا أحيى...
بغداد 14 / 3/ 1993
أخي العزيز مقداد مسعود المحترم
تحية طيبة
تلقيت بفرح قصيدتك(حفريات في حلم قديم) وسبق ان أعجبت بهذه القصيدة وقد اطلعت عليها اثناء فحص المواد المقدمة للمسابقة. فقد كنت احد اعضاء لجنة التحكيم. قصيدة جيدة ومميزة وآسف كثيرا لبعض (الشروط) التي تقف ضد الفن والابداع. هذه مجموعتي...