متثاقل الرأس الكبير بلا حراك..
ومآثر التاريخ تولد من شفاهك..
مثل تفقيس البيوض مع الربيع.
وعيونك الموتى تفتش في زحام الناس عن متحدث..
كي يطرد الصمت الطويل..
لكنها أبدا تضيع.
يا أيها المصلوب فوق تقاطع الزمن الملوث..
بالهزائم والتمائم والغنائم والجماجم..
والضلوع...