يوسف خديم الله

1 ي/خ، شاعرٌ سابقٌ*، سبقتُ زملائي، اللاّحقين أيضا، إلى قلمِ الرّقيبِ، ذلكَ القارئ المتعجّل لشاعرٍ متمهّل، مثلي! 2 ي/خ، فلاّحُ الخسارةِ الحرِنِ، أرمي الآخرين، أذكياءَ العالَم السّعيدِ، بتُهم باطلةٍ، من قبيل الجشع – كنايةً عاريةً عن فائضِ القيمةِ – والتّوحّش المدنيِّ وممارسةِ الرّياضاتِ المختلفة...
ذا بابٌ / أين الجدارُ ؟ تلكَ نافِذةٌ / أينَ الأفقُ ؟ الجدارُ ، لأسندَه ظهري وهزائِمي . الأفقُ ، لفسحةِ العينينِ خارجَ سِلَعِ الجنّةِ ذا بابٌ . أدخلُ . لا أخرجُ حافيًا من الدفءِ أو نيّئا من الأفكارِ تلكَ نافذةٌ صمّاءُ . جميلةٌ عن بُعدٍ، و باردةٌ. كم أنا أمّيٌّ ! أنسخُ الرّعاةَ. أساعدُ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث
أعلى