بشِعٌ أنا مثل الحقيقة
مرٌ كأبياتِ الهجاء
رغم أنّ النهرَ لا يحملُ غلاً...
مثله مثل الرّياح..
إذا تُحدِّثُ بالنَّماءِ لَرُبّما.....
احتَدَّ الكلام فخانَهَا بعضُ الكلام...
فصرصرت ودْقاً بلا قصدٍ....
وهيَ التي إنْ عادَت الوردَ... فنيّتُها الّلقاح
بشعٌ أنا.... نيلُ مِزاجيّ الطباع
بتِلّةً ترمُونها في...
كان صلاح عبد القادر ضحكة تمشي على الأرضْ ، بسمة أحب أن أزيّن بها قلبي قبل شفاهي ، لا أريد لصلاح أن يموت ، أريد أن تبقى عيناه الضّاحكتان أمامي العمر ، لذلك حذفت المقطع الذي أرثي فيه أخي الصّغير ، لأنّني ما استطعتُ قراءته على نفسي فضلاً أنْ أقرأه على الناس ، فإلى رجلٍ ما زالت عيناه تضحكان .. أهديك...
يا اللّه...
يا رحمنُ يا رّحيم
اغفر لأبي خطيئتَه
وَ وِزرَهُ الذي يمْشِي علَى الأرضِ
أنا وِزرُهُ يا ربّ
أنا ذنْبهُ يا إلهي
أنا الّذي أنفقتُ فُلوسَهُ في إعمار كالكاتّا
ودهانَاتِ راشتراباتي باهافان البرّاقة
وإسفلت الرّاجابات حتى أصبح دِمَقسَاً
أنا منْ أدخلتُ نيودلهي نادي العشرين
وصُنع القنبلة...
يا اللّه...
يا رحمنُ يا رّحيم
اغفر لأبي خطيئتَه
وَ وِزرَهُ الذي يمْشِي علَى الأرضِ
أنا وِزرُهُ يا ربّ
أنا ذنْبهُ يا إلهي
أنا الّذي أنفقتُ فُلوسَهُ في إعمار كالكاتّا
ودهانَاتِ راشتراباتي باهافان البرّاقة
وإسفلت الرّاجابات حتى أصبح دِمَقسَاً
أنا منْ أدخلتُ نيودلهي نادي العشرين
وصُنع القنبلة...