إلى طفلةٍ بلَغَتْ غصنَها الأربعين
وما كنتُ أنوي الكتابةَ لكنّها شهقةُ الشوقِ، بل زفراتُ الحنين
- ر -
رأيتُ أباكِ هنا..
لم أقل مَنْ أنا
كان مستغرقاً في خيالكِ.. تاريخُ وجدٍ على وجنتيهِ،
وجغرافِيا وجهِهِ لاتُفَسَّرْ
بهِ شَبَهٌ منكِ:
1- نفسُ الجبينْ
2- وعينُ الهلالَيْنِ في البؤبؤَينِ...