ضميني إلى حضنك الدافئ دثريني بالحب قبليني كوردة فاقت من نومها و لم تقم من مضجعها حتى الآن.
حدثيتي كما لم تحدثي أحداً من قبل.
لطالما جلست إليك صامتاً أحسن الاستماع فقط. فالحديث يخرج منساباً من ثغرك.
وجودك بقربي يحرك المشاعر ويبعث الأمل بداخلي.
أحببتك دوماً وابداً.
أحببتك بكل تفاصيلك.
جلست على حافة ذكرياتي وظللت أنبشها شبراً شبرا. الحزينه منها حرقته بنار الكره، والجميل فيها حفظته بالحب و الجمال.
انا بعيداً عنك في مسافه أقل من الخيال سفراً . ولكني قريبٌ منك كنبض القلب. أحسُ بفرحك، حزنك، ضحكاتك المتناثرة عبر عبير الأفق، ونظراتك الحادة.
أحسُ بكل شيئ.
هل تعلمين عزيزتي بأني اشتريت طاؤوس له سبعه ألوان مكتوب علي كل لون اسمه.
الأحمر لون الحب
البنفسج لو الحياة
الأخضر لون الروح
الأزرق لون الهواء
الوردي لون السعادة
الرمادي لو الأمل
الأبيض لون النقاء
كنت انظر إليه كل يوم في الصباح وفي المساء ومع ضوء القمر.
كل الألوان تذكرني بك.
لذا صرت أعشقة .
جميلتي فلتعبرين منابع الإحساس في شوقك إليَّ. وتعبرين حواجز القلب المحلي في الفضائات البعيدة والقريبة.
عزيزتي
الكأس كانت في يدي فسقطت سهواً مني فإنتشيت بك، وصرت أهذي بالندي المعتق بالشراب وبالرحيق، ومخزون احتمالي قد تجدد بالأمل.
معك صرت أنسج الأحرف والكلمات فأخلطها بالحب والهوى واغمسها في نهر الشوق فتخرج شعراً تارة ونثرا مرة أخرى، أحببت الكتابه من أجلك فقط.
أدللك في نصوصي وفي شعري، ألقبك بأسماءٍ كُثر.
فلساني لا يقوى على ذكر اسمك الحقيقي، اخاف عليك من عيون البشر اخاف من السحر والمجون.
لذا ستظلين سري الخاص،أعلمه انا فقط.
لقد جننت...
أمارس اشياء لم أكن أفعلها من قبل.
فقدت السيطرة على ذاتي.، يوم لا يكتمل إلا بك،اضحيتي جزءاً من الروح الذاكرة والجسد.
صرتي كل شيء حرفياً.
أكسجيني الذي اتنفسة كصعداد باردة.
عقلي الذي افكر به.
شقى الايمن الذي اتكئ علية.
قلبي الذي ينبض.
أتدرين أن ظلي صرف النظر عني وصار يتبعك أين ما ذهبتِ. الآن تملكين ظلان عن اليمين وعن الشمال يحرسانك، اعلم جيدا أنهما سعيدان للغايه كسعادتي
لن اتخلى عن يدك.
لن اتخلى عنك.
حدثيتي كما لم تحدثي أحداً من قبل.
لطالما جلست إليك صامتاً أحسن الاستماع فقط. فالحديث يخرج منساباً من ثغرك.
وجودك بقربي يحرك المشاعر ويبعث الأمل بداخلي.
أحببتك دوماً وابداً.
أحببتك بكل تفاصيلك.
جلست على حافة ذكرياتي وظللت أنبشها شبراً شبرا. الحزينه منها حرقته بنار الكره، والجميل فيها حفظته بالحب و الجمال.
انا بعيداً عنك في مسافه أقل من الخيال سفراً . ولكني قريبٌ منك كنبض القلب. أحسُ بفرحك، حزنك، ضحكاتك المتناثرة عبر عبير الأفق، ونظراتك الحادة.
أحسُ بكل شيئ.
هل تعلمين عزيزتي بأني اشتريت طاؤوس له سبعه ألوان مكتوب علي كل لون اسمه.
الأحمر لون الحب
البنفسج لو الحياة
الأخضر لون الروح
الأزرق لون الهواء
الوردي لون السعادة
الرمادي لو الأمل
الأبيض لون النقاء
كنت انظر إليه كل يوم في الصباح وفي المساء ومع ضوء القمر.
كل الألوان تذكرني بك.
لذا صرت أعشقة .
جميلتي فلتعبرين منابع الإحساس في شوقك إليَّ. وتعبرين حواجز القلب المحلي في الفضائات البعيدة والقريبة.
عزيزتي
الكأس كانت في يدي فسقطت سهواً مني فإنتشيت بك، وصرت أهذي بالندي المعتق بالشراب وبالرحيق، ومخزون احتمالي قد تجدد بالأمل.
معك صرت أنسج الأحرف والكلمات فأخلطها بالحب والهوى واغمسها في نهر الشوق فتخرج شعراً تارة ونثرا مرة أخرى، أحببت الكتابه من أجلك فقط.
أدللك في نصوصي وفي شعري، ألقبك بأسماءٍ كُثر.
فلساني لا يقوى على ذكر اسمك الحقيقي، اخاف عليك من عيون البشر اخاف من السحر والمجون.
لذا ستظلين سري الخاص،أعلمه انا فقط.
لقد جننت...
أمارس اشياء لم أكن أفعلها من قبل.
فقدت السيطرة على ذاتي.، يوم لا يكتمل إلا بك،اضحيتي جزءاً من الروح الذاكرة والجسد.
صرتي كل شيء حرفياً.
أكسجيني الذي اتنفسة كصعداد باردة.
عقلي الذي افكر به.
شقى الايمن الذي اتكئ علية.
قلبي الذي ينبض.
أتدرين أن ظلي صرف النظر عني وصار يتبعك أين ما ذهبتِ. الآن تملكين ظلان عن اليمين وعن الشمال يحرسانك، اعلم جيدا أنهما سعيدان للغايه كسعادتي
لن اتخلى عن يدك.
لن اتخلى عنك.