د. هناء الغنيمي - كلما انضم صوت فيروز

كلما انضم صوت فيروز
إلى وقع الحنان الذي بداخلي
والفخاخ التي تلتصق بالحنجرة

أشع جمالا
كما في آخر مطلع ل فان جوخ
حين فاجأته الذئاب
و ياللرقة المشتهاة تحت شرنقته
و في الإناء الممتلئ الذي يشبه ربات البيوت
حين يسمحن للأرق أن يصعد إلى النافذة
ويجعلها زرقاء كالبحر المالح
تغري القمر
كالأفكار المتزاحمة في عقل الطواحين
والوحشة التي يعانيها
شارع الجلاء في الصباح الباكر

أراقص سحرة و جبارين
حتى تفيض نافورات المياه
بالهواجس

ًفيه قصة عم تلحقنا بعيد ً

هنا ...

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى