شاهينيات 1535
حين تكون هناك قضية ما بين انسان وخالقه أو ما يعتقد أنه خالقه ، فليس من حق أحد أن يكون طرفا ثالثا ويتدخل لصالح من يفترض أنه الخالق ويقوم برفع قضية على الإنسان ، أو بمعاقبته، فالعلاقة بين الإنسان وخالقه تخصهما وحدهما ولا تخص أي طرف آخر .
حين تكون هناك قضية ما بين انسان وخالقه أو ما يعتقد أنه خالقه ، فليس من حق أحد أن يكون طرفا ثالثا ويتدخل لصالح من يفترض أنه الخالق ويقوم برفع قضية على الإنسان ، أو بمعاقبته، فالعلاقة بين الإنسان وخالقه تخصهما وحدهما ولا تخص أي طرف آخر .