ابراهيم منصور مبدع مصري من مواليد 1937 بالقاهرة، يختزله اصدقاؤه في انه " مؤسسة ثقافية في رجل واحد" ، إذ يعد من اهم أركان جيل الستينات العظيم الذي يشهد على مجد الثقافة العربية، وساعد على بروز العديد من المبدعين الحقيقيين الذين عافروا كثيرا من أجل ترسيخ أساليب عصرية ، تحت ظروف عصية بعد أن هرستهم النكسات والهزائم وانبعثوا من نيرانها كالعنقاء،
وإبراهيم منصور من شلة أدباء ما يسمى بجيل الستينات الذين يسمبهم أدوار الخراط بأدباء "الحساسية الجديدة"، أو من عناهم محمد محمد حافظ رجب (نحن جيل بلا أساتذة)، في رده على الادباء الشيوخ وانتقاداتهم، وانتشروا في فضاء مصر الثقافي مبشرين بادب جديد ومغاير ورؤية ثورية مغايرة.
المثير للانتباه ان ابراهيم منصور كان مقلا جدا، وعلى حظ وافر من التقدير والتوقير والاحترام من لدن كافة الاصدقاء المتأدبين من مجايليه بسبب مواقفه الجسورة المناهضة للهفوات والأخطاء القاتلة للسياسية الرسمية.
ولم ينشر ابراهيم منصور حسب علمي سوى قصص قليلة ، اهمها قصة بعنوان "اليوم 24 ساعة" في مجلة غاليري68 التي احدثت ضجة كبرى في الاوساط الثقافية العربية، استطاعت ان تضمن له الخلود الابدي في التاريخ الادبي، اضافة الى بحث لم ينشر بعنوان " حدث في كامب ديفيد، ازدواجية الثقافة المصرية".
وإبراهيم منصور من شلة أدباء ما يسمى بجيل الستينات الذين يسمبهم أدوار الخراط بأدباء "الحساسية الجديدة"، أو من عناهم محمد محمد حافظ رجب (نحن جيل بلا أساتذة)، في رده على الادباء الشيوخ وانتقاداتهم، وانتشروا في فضاء مصر الثقافي مبشرين بادب جديد ومغاير ورؤية ثورية مغايرة.
المثير للانتباه ان ابراهيم منصور كان مقلا جدا، وعلى حظ وافر من التقدير والتوقير والاحترام من لدن كافة الاصدقاء المتأدبين من مجايليه بسبب مواقفه الجسورة المناهضة للهفوات والأخطاء القاتلة للسياسية الرسمية.
ولم ينشر ابراهيم منصور حسب علمي سوى قصص قليلة ، اهمها قصة بعنوان "اليوم 24 ساعة" في مجلة غاليري68 التي احدثت ضجة كبرى في الاوساط الثقافية العربية، استطاعت ان تضمن له الخلود الابدي في التاريخ الادبي، اضافة الى بحث لم ينشر بعنوان " حدث في كامب ديفيد، ازدواجية الثقافة المصرية".