سَوْفَ أَبْقَى اللَّيْلَةُ قَلِقًا " ،
حَتَّى تُغْفِينَ بَيْنَ عُيُونِي.
وَأَنَا أُوَزِّعُ نَظَرَيْ
بَيْنَ الحَائِطِ وَسَاعَةِ مِعْصَمِي..
عَصَافِيرُ الحَدِيقَةِ تَنْشِجُ شَجَنًا"..
وَاللَّيْلُ يُغَرِّدُ صَمْتًا"....
وَأَنْتِ عَلَى مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ ،
زَرَعْتَ مِثْلَ السوسنى
اِسْتِدْرَاكٌ..
كَيْفَ يَكُونُ شَكْلُ السَّمَاءِ مَعَكَ?.
كَيْفَ يَكُونُ لَوْنُ الأَشْجَارِ مَعَكَ?.
وَكَيْفَ يُكَوِّنُ شَكْلُ الشَّوَارِعِ ،
وَالبِنَايَاتِ وَالبَارَاتِ وَالمَقَاهِي
وَحَافِلَاتِ النَّقْلِ مَعَكَ?.
كَيْفَ يُكَوِّنُ شَكْلُ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالأَطْفَالِ وَالشُّيُوخِ مَعَكَ?....
كَيْفَ يَكُونُ لَوَّنَ البَحْرُ مَعَكَ?
وَكَيْفَ يَكُونُ مَذَاقُ النَّبِيذِ مَعَكَ ،
وَعُيُونُكِ تَتَلَاطَمُ فِيهِمْ المَشَاعِرُ بِعُمْقٍ
وَتَسْهُو عَنْ مَوْجَةٍ شَارِدَةٌ...
تَغَرَّدَ صَوْبَ عَاشِقِ فَقِيرٍ
رَاح يَحُثُّ خَطَاهُ بَيْنَ المَنَافِي......
هَجَّرَنِي الخَوْفُ مَرَّةً
فَلُذْتُ بِرُوحِكَ,.
وَعِنْدَ عَتَبَةِ عَيْنَيْكَ
تَكَسَّرَتْ كُلٌّ نياط القَلْبُ شَوْقًا "إِلَيْكَ..
مَا بِيَّن امراءة وَآخَرِي أَنْتِ الحُبُّ..
وَمَا بَيْنَ غِيَابٍ وَغِيَابٍ
أَنْتِ وِسَادَتُي وَمَلَاذِي,.
وَرِوَايَتُي الَّتِي لَمْ تَكْتُبْ بَعْدُ,
وَرَايَاتِي الَّتِي لَمْ تُرَفِّعْ بَعْدُ..
المُرُوجُ أَمَامَنَّا..
وَالسَّمَاءُ صَافِيَةٌ...
وَالشِّفَاهُ أَحْرَقَهَا الشَّوْقُ,.
وِصْرِنَا عَلَى مُفْتَرَقِ طَرِيقٍ.....
تَمْضِينَ وَامِضِي إِلَيْكَ ،
وَأَعْدُو بَعِيدًا" مِنْكَ
مِثْلَ أُعَمِّي فِي نَهَارٍ سَاطِعٌ الضوء.
كُلُّ الدُّرُوبِ صَارَتْ تَأْخُذُنِي بَعِيدًا "
وَتُغْرِقُنِي بِلَحَظَاتٍ لَمْ نَعِشْهَا سَوِيَّةً"
أَلَا فِي الحُلْمِ..
بَعْدَ أَنْ تشظى
الحب الَّذِي في القلب .
حَتَّى تُغْفِينَ بَيْنَ عُيُونِي.
وَأَنَا أُوَزِّعُ نَظَرَيْ
بَيْنَ الحَائِطِ وَسَاعَةِ مِعْصَمِي..
عَصَافِيرُ الحَدِيقَةِ تَنْشِجُ شَجَنًا"..
وَاللَّيْلُ يُغَرِّدُ صَمْتًا"....
وَأَنْتِ عَلَى مُفْتَرَقِ الطَّرِيقِ ،
زَرَعْتَ مِثْلَ السوسنى
اِسْتِدْرَاكٌ..
كَيْفَ يَكُونُ شَكْلُ السَّمَاءِ مَعَكَ?.
كَيْفَ يَكُونُ لَوْنُ الأَشْجَارِ مَعَكَ?.
وَكَيْفَ يُكَوِّنُ شَكْلُ الشَّوَارِعِ ،
وَالبِنَايَاتِ وَالبَارَاتِ وَالمَقَاهِي
وَحَافِلَاتِ النَّقْلِ مَعَكَ?.
كَيْفَ يُكَوِّنُ شَكْلُ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالأَطْفَالِ وَالشُّيُوخِ مَعَكَ?....
كَيْفَ يَكُونُ لَوَّنَ البَحْرُ مَعَكَ?
وَكَيْفَ يَكُونُ مَذَاقُ النَّبِيذِ مَعَكَ ،
وَعُيُونُكِ تَتَلَاطَمُ فِيهِمْ المَشَاعِرُ بِعُمْقٍ
وَتَسْهُو عَنْ مَوْجَةٍ شَارِدَةٌ...
تَغَرَّدَ صَوْبَ عَاشِقِ فَقِيرٍ
رَاح يَحُثُّ خَطَاهُ بَيْنَ المَنَافِي......
هَجَّرَنِي الخَوْفُ مَرَّةً
فَلُذْتُ بِرُوحِكَ,.
وَعِنْدَ عَتَبَةِ عَيْنَيْكَ
تَكَسَّرَتْ كُلٌّ نياط القَلْبُ شَوْقًا "إِلَيْكَ..
مَا بِيَّن امراءة وَآخَرِي أَنْتِ الحُبُّ..
وَمَا بَيْنَ غِيَابٍ وَغِيَابٍ
أَنْتِ وِسَادَتُي وَمَلَاذِي,.
وَرِوَايَتُي الَّتِي لَمْ تَكْتُبْ بَعْدُ,
وَرَايَاتِي الَّتِي لَمْ تُرَفِّعْ بَعْدُ..
المُرُوجُ أَمَامَنَّا..
وَالسَّمَاءُ صَافِيَةٌ...
وَالشِّفَاهُ أَحْرَقَهَا الشَّوْقُ,.
وِصْرِنَا عَلَى مُفْتَرَقِ طَرِيقٍ.....
تَمْضِينَ وَامِضِي إِلَيْكَ ،
وَأَعْدُو بَعِيدًا" مِنْكَ
مِثْلَ أُعَمِّي فِي نَهَارٍ سَاطِعٌ الضوء.
كُلُّ الدُّرُوبِ صَارَتْ تَأْخُذُنِي بَعِيدًا "
وَتُغْرِقُنِي بِلَحَظَاتٍ لَمْ نَعِشْهَا سَوِيَّةً"
أَلَا فِي الحُلْمِ..
بَعْدَ أَنْ تشظى
الحب الَّذِي في القلب .
