اعتنقت العزلة
أحاطت نفسها بسياج الذكرى
متألمه من وعكة قلبها
تصارع دموعها بكبرياء
تجلس خلف نافذتها
تتأمل بعينين شاردتين
غموض تلك الدنيا
تنهدت.. وهمست لنفسها
لو لم تكن دنيا لما سميت بالدنيا
رجعت تتسحب إلى فراشها
لترتشف رحيق حلمها الزائف
و تتوسد آلامها
أحاطت نفسها بسياج الذكرى
متألمه من وعكة قلبها
تصارع دموعها بكبرياء
تجلس خلف نافذتها
تتأمل بعينين شاردتين
غموض تلك الدنيا
تنهدت.. وهمست لنفسها
لو لم تكن دنيا لما سميت بالدنيا
رجعت تتسحب إلى فراشها
لترتشف رحيق حلمها الزائف
و تتوسد آلامها