أتناولها على عجلٍ وأعودُ للبداية
كما لو أنني في سفرٍ بعيد !
يوم ميلادي طفلٌ ،
يلعبُ ويشاغب ويحرقُ نفسه
أربعاً وعشرين مرةً
ثم يستريحُ على جسدي
عاماً آخر !
*
الساعةُ نفسٌ عميق،
لستُ ممن يجيدون السباحةَ في عمق الوقت
كنت أستلقي دائماً على شاطئ نائمٍ
لا شيء فيه إلا قدَمٌ تتحرك ،
وشجرة تتدلى ثمارَها فوق رأسي .
للنساء متعةٌ في خلقِ الحدث،
حاضراتٌ في قلبِ الزمن
لذا
محاطٌ ذلك الوقت بالجنة
وبعدةِ محاولاتٍ لخلق نارٍ أخرى !
*
حاولتُ اللحاقَ بالخرافاتِ يوماً،
لم تسبقني ..
كنت من يقفُ في الحلمِ المناسب
ويستيقظُ صاحياً من ساعةٍ وكذبٍ،
لا يفكر أحداً بالأرقام المتشابهة
إلا من اختلفَ عنها !.
*
لديَّ ساعات كثيرة،
أحملُ فيها جسداً عارياً منها،
أُرضعُ فيها قلباً لا يشبع منها،
ألعبُ معها حيناً،
أركضُ وتتبعُني حيناً ،
أختبئ مرةً وتجدني مرات
تأكلُ خبزَ ما تركتُه،
وتشربُ ما قد يتركني هنا،
ثم أغفو على صدرها كآخرِ قطرةِ ماء
عطشى !
لدي ساعات كثيرة،
كلما انتصفَتْ تقدمتُ
عمراً إلا ربع خيبةٍ ! .
كما لو أنني في سفرٍ بعيد !
يوم ميلادي طفلٌ ،
يلعبُ ويشاغب ويحرقُ نفسه
أربعاً وعشرين مرةً
ثم يستريحُ على جسدي
عاماً آخر !
*
الساعةُ نفسٌ عميق،
لستُ ممن يجيدون السباحةَ في عمق الوقت
كنت أستلقي دائماً على شاطئ نائمٍ
لا شيء فيه إلا قدَمٌ تتحرك ،
وشجرة تتدلى ثمارَها فوق رأسي .
للنساء متعةٌ في خلقِ الحدث،
حاضراتٌ في قلبِ الزمن
لذا
محاطٌ ذلك الوقت بالجنة
وبعدةِ محاولاتٍ لخلق نارٍ أخرى !
*
حاولتُ اللحاقَ بالخرافاتِ يوماً،
لم تسبقني ..
كنت من يقفُ في الحلمِ المناسب
ويستيقظُ صاحياً من ساعةٍ وكذبٍ،
لا يفكر أحداً بالأرقام المتشابهة
إلا من اختلفَ عنها !.
*
لديَّ ساعات كثيرة،
أحملُ فيها جسداً عارياً منها،
أُرضعُ فيها قلباً لا يشبع منها،
ألعبُ معها حيناً،
أركضُ وتتبعُني حيناً ،
أختبئ مرةً وتجدني مرات
تأكلُ خبزَ ما تركتُه،
وتشربُ ما قد يتركني هنا،
ثم أغفو على صدرها كآخرِ قطرةِ ماء
عطشى !
لدي ساعات كثيرة،
كلما انتصفَتْ تقدمتُ
عمراً إلا ربع خيبةٍ ! .