عريب المأمونية - أَشكو إِلى اللَّهِ ما أَلقى من الكمدِ

أَشكو إِلى اللَّهِ ما أَلقى من الكمدِ
حَسبي بِربّي وَلا أَشكو إِلى أحدِ
أَينَ الزّمانُ الّذي قَد كنتُ ناعمةً
في ظلّه بدنوّي منكَ يا سَنَدي
وَأَسأَل اللَّه يَوماً منكَ يُفرِحُني
فَقَد كحلتُ جفونَ العينِ بالسهدِ
أعلى