درس كرة القدم وأثرها على انتعاش الاقتصاد الوطني هو درس يمكن النظر إليه في دولة البرازيل؛ الدولة التي تشكل فيها مداخيل كرة القدم ثالث عامل مهم في إثراءالخزينة الوطنية؛ والنتيجة هو وجود فرق قوية ومنتخب عالمي يحسب له الف حساب؛ أما في المغرب الحبيب تشكل هذه اللعبة سببا من أسباب إغتناء طرف على حساب أطراف اخزى؛ كما تشكل أسلوبا تستفيد منه كاليغارشيا طبقية تسهم في سلب خزينة الدولة؛ كما تنتعش من اموال الشعب. مايفسر هذا هو وجود مدرب يستفيد من راتب يصل إلى800000 درهم. مساعد له براتب شهري يتعدى 200000وأخرون تتوزع رواتبهم مابين 100000 درهم واكثر؛ والنتائج سلبية؛ والحال على حاله.
مغرب مازال يتسكع في الفوضى و إنتاج السراب؛ تستفيد منه نخبة لا علاقة لها بروح الوطنية؛ نخبة ناهبة للمال العام؛ تفعل ما تريد؛. تشتغل بمنطقها الخاص ؛بدون حسيب ولا رقيب.
ربما هي عوامل تمهد لتاريخ قادم لا تحمد عقباه. الشعب قوة خارقة لا ترحم الجبناء.
مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس. كثرة التسيب تنتج عنها معاقبة كل مذنب ساهم في نهب اموال الشعب.
جملة عميقة لن يفهم معناها سوى من يفهم التاريخ جيدا.
مغرب مازال يتسكع في الفوضى و إنتاج السراب؛ تستفيد منه نخبة لا علاقة لها بروح الوطنية؛ نخبة ناهبة للمال العام؛ تفعل ما تريد؛. تشتغل بمنطقها الخاص ؛بدون حسيب ولا رقيب.
ربما هي عوامل تمهد لتاريخ قادم لا تحمد عقباه. الشعب قوة خارقة لا ترحم الجبناء.
مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس. كثرة التسيب تنتج عنها معاقبة كل مذنب ساهم في نهب اموال الشعب.
جملة عميقة لن يفهم معناها سوى من يفهم التاريخ جيدا.