لأن سعر الطحين "العادي" زاد بمقدار عشرين درهما للكيس، ولأن الخرفان أكلها " اللاويون" تقدمة للرب في خيمة الاجتماع ، لم نعيِّد تلك السنة . ( تأوه الأوباش شهوة إلى اللحم . فجاراهم الكثيرون وصاحوا: من يطعمنا لحما؟ نذكر السمك الذي كنا نأكله مجانا ، والقثاء والعدس والثوم. والآن نفوسنا يبست . لا شيء أمام عيوننا غير المن …اشتد غضب الرب على شعبه) العزيز ( فضربهم ضربة عظيمة جدا ) فسمي ذلك العام "عام إقبارن" لأنهم قبروا فيه القوم الذين تظاهروا من أجل الخبز. وقيل ، في قصة أخرى ،"عام الفول" لأنهم اغتصبوا فيه النساء اللواتي اعتصمن ببيوتهن واللاتي لم يستطعن صعود الجبل ... لأن سعر الطحين " العادي" زاد بمقدار عشرين درهما للكيس . ولأن الخرفان أكلها ضيوف الملك في قصر الائتمار . لم نعيِّد تلك السنة. ( تأوه الأوباش شهوة إلى اللحم. فجاراهم الكثيرون و صاحوا: من يطعمنا لحما ؟ نذكر السمك) الذي بيع في البحر و الفوسفاط وحقول "سوجيطا". والآن جيوبنا انثقبت . لاشيء أمامنا غير التمني . ( و تذمر الشعب على مسامع الرب ، فعبرت بينهم النار و أحرقت أطراف المدن) في الناظور والحسيمة وفي ميضار و بني بوعياش و في إمزورن وطنجة و تطوان و في فاس … فسمي ذلك العام " عام الفول" وقيل ، في قصة أخرى، "عام إ قبارن" .. لأن سعر الطحين " العادي " زاد بمقدار عشرين درهما للكيس ، ولأن…
* الكلام بين قوسين مقتطف من الكتاب المقدس سفر العدد الإصحاح الحادي عشر (العهد القديم).
* الكلام بين قوسين مقتطف من الكتاب المقدس سفر العدد الإصحاح الحادي عشر (العهد القديم).