أَوْصافُ الْعَيْنِ في اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ:
- الدَّعَجُ: أنْ تَكُونَ شَدِيدَةَ السَّوادِ مَعَ سَعَةِ الْمُقْلَةِ.
- الْبَرَجُ: شِدًَّةُ سَوادِها وًَشِدَّةُ بَياضِها.
- النَّجَلُ: شِدَّةُ سَعَتِها.
- الْكَحَلُ: سَوادُ جُفُونِها مِنْ غَيْرِ كُحْل.
- الْحَوَرُ: شِدَّةُ بَياضِ الْعَيْنِ مَعَ شِدَّةِ سَوادِها. يُقالُ: اِحْوَرَّتْ عَيْنُهُ اِحْوِرارا. وَاحْوَرَ الشَّيُْ أَيْ اِبْيَضَّ. قالَ الْأَصْمَعِيُّ: ما أَدْرِي ما الْحَوَرُ في الْعَيْنِ . وَقالَ أَبُو عَمْرِو بْنِ الْعَلاءِ: الْحَوَرُ أَنْ تَسْوَدَّ الْعَيْنُ كُلُّها مِثْلَ عُيُونِ الظَّباءِ وَبَقَرِ الْوَحْشِ. وَلَيْسَ في بَني آدَمَ حَوَرٌ؛ وَإنَّما قِيلَ لِلنِّساءِ حُورُ الْعِينِ لِأَنّهُنَّ شُبِّهْنَ بِالظِّباءِ وَبَقَرِ الْوَحْشِ. الْعِينُ جَمْعُ الْعَيْناءِ واسِعَةِ الْعُيُونِ . قالَ زُهَيْرٌ: مَنَ الطَّويل
بَها الْعِينُ وَالْآرامُ يَمْشِينَ خًِلْفَة
وَأَطْلاؤُها يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ
- الْوَطَفُ: طُولُ أَشْفارِها (أَهْددابِها) وَتَمامُها.
- تَلْوِيزُ الْعَيْنِ : إذا كانَتِ الْعَيْنُ عَلَى شَكْلِ لَوْزَةٍ.
بَعْضٌ مِمّا قِيلَ مِنَ الشِّعْرِ في الْعُيُونِ :
- أَسْعَدُ بنُ الْحُسَيْنِ النّاجِم (ت ٣١٤ هج) مِنْ مَجْزُوءِ الْكامِل:
كادَ الْغَزالُ يَكُونُها. لَكِنِّما هُوَ دُونُها
وَالنّّرْجَسُ الْغَضُّ الْجَنِيْ.
ىُ أَغَضُّ مِنْهُ جُفونُها
مَنْ كانَ يَعْرِفُ فَضْلَها
فَعَنِ الْقِياسِ يِصُونُها
(أيْ لا مَثِيلَ لَها حَتَّى تُقاسَ)
- وَلِعَبْدِ الْحَيِّ بنِعَلِيٍّ الطّالَوي الدِّمَشْقِي الْمَعْروفِ بِابْنِ الطَّويل (ت ١١١٧هج) مِنْ مَجْزُوءِ الْكامِلِ
إنِّي لَأَقْتَحِمُ الْغِيا
ضَ عَلَى الْأُسُودِ بِلا تَحاشِ
وَأَجُولُ ما بَيْنَ الْقَنا
وَاللَّيْلُ مِسْوَدُّ الْحَواشِي
وَإذا رَأّيْتُ لَواحِظَ الْ
غِزْلانُ مِنْ سِحْرٍ نَواشِ
أَرْتاعُ مِنْ طَيْرِ الْفَرا
شِ وَأَنْبَرِي مُلْقَى الْفِراشِ
(الغِياضُ: الْغاباتُ الْمُلْتَفَّةُ الْأَشْجارِ؛ بِلا تَحاشِ: لا أَتَحاشاها؛ الْحَواشي: الْجَوانِبُ، نَواشٍ: مُنْتَشِيَةٌ)
- ابنُ نُباتَةَ الْمِصْرِي: مِنَ الطَّوِيل
وَأَغْيَدَ جارَتْ في الْقُلُوبِ فَعالُهُ
وَأَسْهَرَتًِ الْأَجْفانَ أَجْفانُهُ الْوَسْنَى
أَجِلْ نَظَرًا في حاجِبَيْهِ وَلَحْظِهِ
تَرَ السِّحْرَ مِنْهُ(قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)
(أَجِلْ: فِعْلُ أَمْرٍ مِنْ جالَ يَجُولُ؛ تَرَ: فِعْلُ أَمْرٍ مَجْزومٌ في جوابِ الطَّلَبِ وَهُوَ الْأَمْرُ. وَما بَيْنَ هِلالَيًنِ اِقْتِباسٌ قُرْآنِيٌّ.
- الدَّعَجُ: أنْ تَكُونَ شَدِيدَةَ السَّوادِ مَعَ سَعَةِ الْمُقْلَةِ.
- الْبَرَجُ: شِدًَّةُ سَوادِها وًَشِدَّةُ بَياضِها.
- النَّجَلُ: شِدَّةُ سَعَتِها.
- الْكَحَلُ: سَوادُ جُفُونِها مِنْ غَيْرِ كُحْل.
- الْحَوَرُ: شِدَّةُ بَياضِ الْعَيْنِ مَعَ شِدَّةِ سَوادِها. يُقالُ: اِحْوَرَّتْ عَيْنُهُ اِحْوِرارا. وَاحْوَرَ الشَّيُْ أَيْ اِبْيَضَّ. قالَ الْأَصْمَعِيُّ: ما أَدْرِي ما الْحَوَرُ في الْعَيْنِ . وَقالَ أَبُو عَمْرِو بْنِ الْعَلاءِ: الْحَوَرُ أَنْ تَسْوَدَّ الْعَيْنُ كُلُّها مِثْلَ عُيُونِ الظَّباءِ وَبَقَرِ الْوَحْشِ. وَلَيْسَ في بَني آدَمَ حَوَرٌ؛ وَإنَّما قِيلَ لِلنِّساءِ حُورُ الْعِينِ لِأَنّهُنَّ شُبِّهْنَ بِالظِّباءِ وَبَقَرِ الْوَحْشِ. الْعِينُ جَمْعُ الْعَيْناءِ واسِعَةِ الْعُيُونِ . قالَ زُهَيْرٌ: مَنَ الطَّويل
بَها الْعِينُ وَالْآرامُ يَمْشِينَ خًِلْفَة
وَأَطْلاؤُها يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ
- الْوَطَفُ: طُولُ أَشْفارِها (أَهْددابِها) وَتَمامُها.
- تَلْوِيزُ الْعَيْنِ : إذا كانَتِ الْعَيْنُ عَلَى شَكْلِ لَوْزَةٍ.
بَعْضٌ مِمّا قِيلَ مِنَ الشِّعْرِ في الْعُيُونِ :
- أَسْعَدُ بنُ الْحُسَيْنِ النّاجِم (ت ٣١٤ هج) مِنْ مَجْزُوءِ الْكامِل:
كادَ الْغَزالُ يَكُونُها. لَكِنِّما هُوَ دُونُها
وَالنّّرْجَسُ الْغَضُّ الْجَنِيْ.
ىُ أَغَضُّ مِنْهُ جُفونُها
مَنْ كانَ يَعْرِفُ فَضْلَها
فَعَنِ الْقِياسِ يِصُونُها
(أيْ لا مَثِيلَ لَها حَتَّى تُقاسَ)
- وَلِعَبْدِ الْحَيِّ بنِعَلِيٍّ الطّالَوي الدِّمَشْقِي الْمَعْروفِ بِابْنِ الطَّويل (ت ١١١٧هج) مِنْ مَجْزُوءِ الْكامِلِ
إنِّي لَأَقْتَحِمُ الْغِيا
ضَ عَلَى الْأُسُودِ بِلا تَحاشِ
وَأَجُولُ ما بَيْنَ الْقَنا
وَاللَّيْلُ مِسْوَدُّ الْحَواشِي
وَإذا رَأّيْتُ لَواحِظَ الْ
غِزْلانُ مِنْ سِحْرٍ نَواشِ
أَرْتاعُ مِنْ طَيْرِ الْفَرا
شِ وَأَنْبَرِي مُلْقَى الْفِراشِ
(الغِياضُ: الْغاباتُ الْمُلْتَفَّةُ الْأَشْجارِ؛ بِلا تَحاشِ: لا أَتَحاشاها؛ الْحَواشي: الْجَوانِبُ، نَواشٍ: مُنْتَشِيَةٌ)
- ابنُ نُباتَةَ الْمِصْرِي: مِنَ الطَّوِيل
وَأَغْيَدَ جارَتْ في الْقُلُوبِ فَعالُهُ
وَأَسْهَرَتًِ الْأَجْفانَ أَجْفانُهُ الْوَسْنَى
أَجِلْ نَظَرًا في حاجِبَيْهِ وَلَحْظِهِ
تَرَ السِّحْرَ مِنْهُ(قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى)
(أَجِلْ: فِعْلُ أَمْرٍ مِنْ جالَ يَجُولُ؛ تَرَ: فِعْلُ أَمْرٍ مَجْزومٌ في جوابِ الطَّلَبِ وَهُوَ الْأَمْرُ. وَما بَيْنَ هِلالَيًنِ اِقْتِباسٌ قُرْآنِيٌّ.