لكُل روح تُخبئ بين أضلاعها أحلاماً وآمالاً تُلامس عنان السّماء،
ولكُل أُمنية تُرفرف في صَدر الأمل والتفاؤل وتُروى بالدّعاء.
وأمنية وهموم كاتبنا وشاعرنا النبيل كلها تنصب في اللغة العربية التي تسري مع دمائه، والتي أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الانهيار، فلا أعني بالانهيار الدمار الشامل، ولكن هناك اختلاف بين القديم والجديد.
فقد كانت اللغة العربية سابقا قبل التكنولوجيا الحديثة راسخة في عقولنا إلى يومنا هذا...
وقد كان الإنسان يدرسها بشغف وحب وبإحساس جميل، وبحث ذاتي لهذا تمكن منها ومن وقواعدها المختلفة.
أما الطريقة الحديثة فمهما كانت عيوبها فلها مميزاتها أيضا
وكما ذكر شاعرنا أيمن دراوشة لا بُد من الخلطة السحرية حتى لا يُنسى القديم.
وطفل اليوم له القابلية على التعلم والمعرفة والذكاء بل ويتفوق على الكبار، فلا يحق لنا أن نحزن، و الله سبحانه وتعالى خلق الكون وسخره لنا ... خلقنا بأحسن تقويم، وأكرمنا بالعقل، والإرادة،
لنتوقف عن التشاؤم، ونبحث عن البدائل وننمي القدرات والإمكانيات الموجودة داخلنا ... لأننا نستحق أن نحقق أحلامنا
﴿فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً﴾
لذلك نتفاءل مهما كان القَدر مؤلماً، فلا ندري ما يخبئ لنا المستقبل والله من وراء القصد.
ولكُل أُمنية تُرفرف في صَدر الأمل والتفاؤل وتُروى بالدّعاء.
وأمنية وهموم كاتبنا وشاعرنا النبيل كلها تنصب في اللغة العربية التي تسري مع دمائه، والتي أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الانهيار، فلا أعني بالانهيار الدمار الشامل، ولكن هناك اختلاف بين القديم والجديد.
فقد كانت اللغة العربية سابقا قبل التكنولوجيا الحديثة راسخة في عقولنا إلى يومنا هذا...
وقد كان الإنسان يدرسها بشغف وحب وبإحساس جميل، وبحث ذاتي لهذا تمكن منها ومن وقواعدها المختلفة.
أما الطريقة الحديثة فمهما كانت عيوبها فلها مميزاتها أيضا
وكما ذكر شاعرنا أيمن دراوشة لا بُد من الخلطة السحرية حتى لا يُنسى القديم.
وطفل اليوم له القابلية على التعلم والمعرفة والذكاء بل ويتفوق على الكبار، فلا يحق لنا أن نحزن، و الله سبحانه وتعالى خلق الكون وسخره لنا ... خلقنا بأحسن تقويم، وأكرمنا بالعقل، والإرادة،
لنتوقف عن التشاؤم، ونبحث عن البدائل وننمي القدرات والإمكانيات الموجودة داخلنا ... لأننا نستحق أن نحقق أحلامنا
﴿فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً﴾
لذلك نتفاءل مهما كان القَدر مؤلماً، فلا ندري ما يخبئ لنا المستقبل والله من وراء القصد.