جزى الله كل خيرا كل من يبعث الثقة في نفوس الأجيال ويحثهم على مواجهة معوقات نجاحهم حتى ينجحوا في حياتهم ،وجزى الله خيرا كل من يدخل السعادة في نفوس الناس وقت الصعاب والهم والغم جزاهم الله خيرا في الدنيا والآخرة، وخاصة أولئك كتبوا كتبا رسمت لنا الطريق للتغلب على الشدة والحزن ومعوقات النجاح وصعوبات الحياة مثل الكتب التالية :لا تحزن ،هكذا هزموا اليأس ،دع القلق وابدأ الحياة ،جدد حياتك ،استمتع بحياتك ،وأخيرا اكتشفت السعادة ،مفتاح النجاح ،حتى تكون أسعد الناس ،الفرج بعد الشدة ،حدائق ذات بهجة ،عظماء بلا مدارس ،كيف أصبحوا عظماء ...
وما أكثر المؤلفات لكبار الكتاب في عالمنا العربي التي تحدثت عن إرادة العظماء وقصصهم في التغلب على الصعوبات حتى حققوا النجاح، قرأت معظمها ،وشرفت بالرجوع إلى بعضها(ككتاب هكذا هزموا اليأس لسلوى العضيدان ) عند كتابة هذا المقال الذين يعرض لنماذج وقصص مشرفة لنماذج من العلماء والناجحين تغلبوا على الصعوبات فكتبوا قصص نجاحهم بسطور من نور في سجل العظماء الناجحين .
وما أكثر قصص العصاميين المكافحين المثابرين ذوي الإرادة والصمود ومجابهة اليأس والفشل والقلق، كانوا ذوي أحلام فنجحوا في تحقيقها وصدق جويس سبايزر :فلتعلم أن أحلامك هي وظيفتك الحقيقة ..
وفيما يلي نماذج من هؤلاء :
قارئ ولغوي ومخترع :
فها هو أفضل القراء، وكذلك أكبر علماء اللغة في عصره كان يعاني من صعوبة في النطق في صغره فتغلبا عليها ونجحا ونبغا .
وها هو توماس إديسون الذي قيل عنه :إنه بليد وطرد من المدرسة يسجل (10093)براءة اختراع بفضل أمه التي لم يلفها ظلام اليأس، وكانت واثقة بإرادة ابنها في تحقيق النجاح ، وها هو اينشتاين كان بطيئا في النطق ،إلا أنه تغلب على كل صعوباته وصار أستاذا في جامعة (زيوريخ )
من الأغنياء:
ضرب بيل جيتس مثلا رائعا في مجابهة اليأس فكان في مقدمة أغنياء العالم حيث أسس مايكروسوفت أشهر الشركات في إنتاجية برامج الحاسوب وكان شعارها :( اعمل بكد وجهد، وطور في منتجاتك، اربح)
لقد صمم جيتس على التمسك بفكرة وناضل بكل ما أوتي لينجح في تحقيقها متغلبا على كل الصعوبات والمعوقات.
أغبى طالب في الفيزياء:
فها هو الطالب الدنماركي (نيلز بور) أغبى طالب في الفيزياء في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك يثق في ذاته بالرغم من أن أستاذه أعطاه صفرا في مادة الفيزياء فثابر وكافح في الفيزياء حتى حصل على جائزة نوبل في الفيزياء .
هلين كيلر تحصل على الدكتوراه في العلوم، وفي الفلسفة: وها هي هلين كيلر تحصل على الدكتوراه في العلوم ،وفي الفلسفة بالرغم من أنها هي العمياء والصماء والبكماء ،كما أنها عملت على إنشاء كلية لتعليم المعوقين وتأهليهم ،وألفت كتابين وكانت ترجمة عملية لقولها :لا تحني رأسك لمشاكلك ولكن أبقها عالية ،وحينها سترى العالم مستقيما أمامك
الراجحي وشركته:
إنه رجل عصامي سليمان الراجحي كون صروحًا تجارية وأرسى قواعدها حيث يتجدد الأمل أمام عينيك عندما يسرد لك الراجحي قصة كفاحه حتى صار رمزا من رموز رجال الأعمال البارزين .
ستيفن عالم الرياضيات المشلول:
ها هو ستيفن عالم الرياضيات المشلول(في جامعة كمبرج ) كان فاقد الصوت والحركة ضرب لنا أروع الأمثلة في النجاح وتحدي الإعاقة ،من أبرز مؤلفاته (تاريخ موجز للزمن )(الثقوب السوداء وأكوان أطفال ).
هوندا:
يعد هوندا نموذجًا رائعا للإصرار الجاد والجهد العظيم فقد استطاع هوندا أن يتغلب على المشكلات التي عرقلت نجاحه إلى أن كون أكبر إمبراطورية صنع السيارات في اليابان.
دومينيك ماكفي خبير الدراجات :-
يعد دومينيك ماكفي خبير الدراجات من أبرز الذين لهم إرادة قوية في تحقيق النجاح مستفيدا من عثراته مسارعًا في اقتناص فرص النجاح حتى صار خبير الدراجات .
المراجع:
تم الرجوع لعدة كتب تناولت الشخصيات الواردة منها الكتب التالية:
هكذا هزموا اليأس، سلوى العضيدان، الرياض، مؤسسة الجريسي للتوزيع ،20014م
عظماء بلا مدارس، عبد الله الجمعة، الرياض، مكتبة العبيكان ،2007.
كيف أصبحوا عظماء ... سعد سعود الكريباني، الرياض، مكتبة العبيكان ،2015م.
وما أكثر المؤلفات لكبار الكتاب في عالمنا العربي التي تحدثت عن إرادة العظماء وقصصهم في التغلب على الصعوبات حتى حققوا النجاح، قرأت معظمها ،وشرفت بالرجوع إلى بعضها(ككتاب هكذا هزموا اليأس لسلوى العضيدان ) عند كتابة هذا المقال الذين يعرض لنماذج وقصص مشرفة لنماذج من العلماء والناجحين تغلبوا على الصعوبات فكتبوا قصص نجاحهم بسطور من نور في سجل العظماء الناجحين .
وما أكثر قصص العصاميين المكافحين المثابرين ذوي الإرادة والصمود ومجابهة اليأس والفشل والقلق، كانوا ذوي أحلام فنجحوا في تحقيقها وصدق جويس سبايزر :فلتعلم أن أحلامك هي وظيفتك الحقيقة ..
وفيما يلي نماذج من هؤلاء :
قارئ ولغوي ومخترع :
فها هو أفضل القراء، وكذلك أكبر علماء اللغة في عصره كان يعاني من صعوبة في النطق في صغره فتغلبا عليها ونجحا ونبغا .
وها هو توماس إديسون الذي قيل عنه :إنه بليد وطرد من المدرسة يسجل (10093)براءة اختراع بفضل أمه التي لم يلفها ظلام اليأس، وكانت واثقة بإرادة ابنها في تحقيق النجاح ، وها هو اينشتاين كان بطيئا في النطق ،إلا أنه تغلب على كل صعوباته وصار أستاذا في جامعة (زيوريخ )
من الأغنياء:
ضرب بيل جيتس مثلا رائعا في مجابهة اليأس فكان في مقدمة أغنياء العالم حيث أسس مايكروسوفت أشهر الشركات في إنتاجية برامج الحاسوب وكان شعارها :( اعمل بكد وجهد، وطور في منتجاتك، اربح)
لقد صمم جيتس على التمسك بفكرة وناضل بكل ما أوتي لينجح في تحقيقها متغلبا على كل الصعوبات والمعوقات.
أغبى طالب في الفيزياء:
فها هو الطالب الدنماركي (نيلز بور) أغبى طالب في الفيزياء في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك يثق في ذاته بالرغم من أن أستاذه أعطاه صفرا في مادة الفيزياء فثابر وكافح في الفيزياء حتى حصل على جائزة نوبل في الفيزياء .
هلين كيلر تحصل على الدكتوراه في العلوم، وفي الفلسفة: وها هي هلين كيلر تحصل على الدكتوراه في العلوم ،وفي الفلسفة بالرغم من أنها هي العمياء والصماء والبكماء ،كما أنها عملت على إنشاء كلية لتعليم المعوقين وتأهليهم ،وألفت كتابين وكانت ترجمة عملية لقولها :لا تحني رأسك لمشاكلك ولكن أبقها عالية ،وحينها سترى العالم مستقيما أمامك
الراجحي وشركته:
إنه رجل عصامي سليمان الراجحي كون صروحًا تجارية وأرسى قواعدها حيث يتجدد الأمل أمام عينيك عندما يسرد لك الراجحي قصة كفاحه حتى صار رمزا من رموز رجال الأعمال البارزين .
ستيفن عالم الرياضيات المشلول:
ها هو ستيفن عالم الرياضيات المشلول(في جامعة كمبرج ) كان فاقد الصوت والحركة ضرب لنا أروع الأمثلة في النجاح وتحدي الإعاقة ،من أبرز مؤلفاته (تاريخ موجز للزمن )(الثقوب السوداء وأكوان أطفال ).
هوندا:
يعد هوندا نموذجًا رائعا للإصرار الجاد والجهد العظيم فقد استطاع هوندا أن يتغلب على المشكلات التي عرقلت نجاحه إلى أن كون أكبر إمبراطورية صنع السيارات في اليابان.
دومينيك ماكفي خبير الدراجات :-
يعد دومينيك ماكفي خبير الدراجات من أبرز الذين لهم إرادة قوية في تحقيق النجاح مستفيدا من عثراته مسارعًا في اقتناص فرص النجاح حتى صار خبير الدراجات .
المراجع:
تم الرجوع لعدة كتب تناولت الشخصيات الواردة منها الكتب التالية:
هكذا هزموا اليأس، سلوى العضيدان، الرياض، مؤسسة الجريسي للتوزيع ،20014م
عظماء بلا مدارس، عبد الله الجمعة، الرياض، مكتبة العبيكان ،2007.
كيف أصبحوا عظماء ... سعد سعود الكريباني، الرياض، مكتبة العبيكان ،2015م.
