من هو الرئيس القادم للجزائر؟ ( وجهة نظر)
----------------------------------------------
العهدة الثانية هي تكريس لما سبق ( المرحلة البوتفليقية) لست ضد أو مع، و أعلم أنّ مجتمعنا رجولي ، يرفض أن توليه امرأة الحكم ، رغم ما حققته المرأة من انتصارات على كل المستويات و الأصعدة و أثبتت قدراتها في التسيير، لكن الرجل الجزائري يرفض ان تكون امرأة في الحكم ( رئيس جمهورية) فقد جربت نساء من قبل كـ: لويزة حنون زعيمة حزب العمال، و سقطت من الصندوق، لغم ما لها من شعبية لكن نحن مع التغيير ، و نرفض أي محاولة للتزوير
نريد رئيسا يحمل كل صفات "الكاريزما " ، رئيسا يتحمل المسؤوليات في حل مشاكل البلاد، رئيسا يمد يده للجميع ، يرفع شعار التسامح و المصالحة و السلام، رئيسا عندما يعد الشعب يفي بوعده ، يحقق العدالة ، لا يسكت صوته بمنحة رمزية، رئيسا يضمن الحياة الكريمة للمواطن ، فلا نجد مساجين و لا لصوص و لا مشردين، أما الذي يعجز عن حل مشكلة صغيرة ، و في يده كل الآليات لحلها ، وفق ما يمليه الشرع، كيف له أن يكون قائدا و هو يفتقر الى شروط القيادة؟
الإسلام لم يترك كبيرة و لا صغيرة إلا و تطرق إليها و أوجد لها الحلول، لكن أعداء الإسلام يقفون له بالمرصاد ، نحن لا نقف مع شعار مدنية ماشي عسكرية أو شعار عسكرية ماشي مدنية ، مطلبنا أن يكون لنا رئيس ( راع) يهتم برعيته و يحقق لها الأمن و الإستقرار و الحياة الكريمة ، فلا نجد مواطنا يأكل من القمامة، و لا امرأة تتسول، أو تبيت في الشارع أو تبيع جسدها من أجل الخبز، هذا هو المشروع الذي يحلم به الشعب.
الذين ينادون بعهدة ثانية هم أصحاب المصالح، و الجزائر عانت ما عانته من الأزمات و الحرب الأهلية و هي الآن بحاجة إلى السلام و الأمان و الإستقرار، فلنحافظ عليها و لنكن صادقين في أقوانا و أفعالنا سٍرًّا و علانية، كلٌّ و الدّور الذي ينبغي أن يقوم به .
علجية عيش (و بدون خلفيات)
----------------------------------------------
العهدة الثانية هي تكريس لما سبق ( المرحلة البوتفليقية) لست ضد أو مع، و أعلم أنّ مجتمعنا رجولي ، يرفض أن توليه امرأة الحكم ، رغم ما حققته المرأة من انتصارات على كل المستويات و الأصعدة و أثبتت قدراتها في التسيير، لكن الرجل الجزائري يرفض ان تكون امرأة في الحكم ( رئيس جمهورية) فقد جربت نساء من قبل كـ: لويزة حنون زعيمة حزب العمال، و سقطت من الصندوق، لغم ما لها من شعبية لكن نحن مع التغيير ، و نرفض أي محاولة للتزوير
نريد رئيسا يحمل كل صفات "الكاريزما " ، رئيسا يتحمل المسؤوليات في حل مشاكل البلاد، رئيسا يمد يده للجميع ، يرفع شعار التسامح و المصالحة و السلام، رئيسا عندما يعد الشعب يفي بوعده ، يحقق العدالة ، لا يسكت صوته بمنحة رمزية، رئيسا يضمن الحياة الكريمة للمواطن ، فلا نجد مساجين و لا لصوص و لا مشردين، أما الذي يعجز عن حل مشكلة صغيرة ، و في يده كل الآليات لحلها ، وفق ما يمليه الشرع، كيف له أن يكون قائدا و هو يفتقر الى شروط القيادة؟
الإسلام لم يترك كبيرة و لا صغيرة إلا و تطرق إليها و أوجد لها الحلول، لكن أعداء الإسلام يقفون له بالمرصاد ، نحن لا نقف مع شعار مدنية ماشي عسكرية أو شعار عسكرية ماشي مدنية ، مطلبنا أن يكون لنا رئيس ( راع) يهتم برعيته و يحقق لها الأمن و الإستقرار و الحياة الكريمة ، فلا نجد مواطنا يأكل من القمامة، و لا امرأة تتسول، أو تبيت في الشارع أو تبيع جسدها من أجل الخبز، هذا هو المشروع الذي يحلم به الشعب.
الذين ينادون بعهدة ثانية هم أصحاب المصالح، و الجزائر عانت ما عانته من الأزمات و الحرب الأهلية و هي الآن بحاجة إلى السلام و الأمان و الإستقرار، فلنحافظ عليها و لنكن صادقين في أقوانا و أفعالنا سٍرًّا و علانية، كلٌّ و الدّور الذي ينبغي أن يقوم به .
علجية عيش (و بدون خلفيات)