ذاهب نحو المساء..
محمّلا بالكلمة النيرة
على كاهلي أحمل الأمل..
أحرك الضوء في داخلي..
لأعرف أن طريقي سالمة في غرفة الإنتظار..
ذاهب نحو المقهى..
أختار طريقي.
وأسير في انتظام بعيدا عن الضجيج المزعج..
أمارس الهدوء..
أدع وقتي يمر في ممرات العيون المنتظرة..
الواقفة على جنبات المرور.
يسكنني الفرح في السرعة، والإشتياق حتى أشرع في الدخول للمقهى..
أجلس نحو الصور الحائطية..
أبحث عن جريدتي وأصدقائي..
لنعيش الأنس هنا،
ونزيل غربة المكان..
في مدينة كادت لا تعرف إلا المقاهى..
كعنوان للترفيه والجلوس.
في انتظار أن يعود اللقلاق المهاجر..
لحضن التربة الحمرية الأصيلة..
أنس كريم/ المغرب
محمّلا بالكلمة النيرة
على كاهلي أحمل الأمل..
أحرك الضوء في داخلي..
لأعرف أن طريقي سالمة في غرفة الإنتظار..
ذاهب نحو المقهى..
أختار طريقي.
وأسير في انتظام بعيدا عن الضجيج المزعج..
أمارس الهدوء..
أدع وقتي يمر في ممرات العيون المنتظرة..
الواقفة على جنبات المرور.
يسكنني الفرح في السرعة، والإشتياق حتى أشرع في الدخول للمقهى..
أجلس نحو الصور الحائطية..
أبحث عن جريدتي وأصدقائي..
لنعيش الأنس هنا،
ونزيل غربة المكان..
في مدينة كادت لا تعرف إلا المقاهى..
كعنوان للترفيه والجلوس.
في انتظار أن يعود اللقلاق المهاجر..
لحضن التربة الحمرية الأصيلة..
أنس كريم/ المغرب