(5)
سألت جوجل عن فلسفتي بعد أن واجهت مشاكل فنية حالت دون دخولي إلى موقع الذكاء الاصطناعي، فأحالني إلى مقالاتي في موقع الحوار المتمدن ، وفيما يلي أول مقال أورده، يتضمن عشرين مقولة :
1- وحين التقينا يا إلهي بعد كل هذا العناء من البحث عنك ، وجدت نفسي أمام نفسي
2- لا يمكن لكل لغات العالم أن تعبر عن شعوري يا إلهي حين أخبرتني أن لا جهنم
لديك
3- حين لا يكون هناك خالق فليس ثمة إلا الخالق
4- الغاية من الوجود
بناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال،
يرى الخالق ذاته فيها محققة على أكمل وجه
5- الخالق طاقة عقلانية فائقة القدرة تتسم بالوعي والحكمة ، تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما،لا تفنى ولا تزول مهما حدث لها
6- ذات الخالق خير وعدل ومحبة وجمال
7- الخالق لا يحاسب ولا يعاقب فهو يسمو بمحبته ورحمته وجماله وخيرانيته وعدالته على كل ما يمس الانسان
9- الخالق ليس في حاجة إلى صلواتكم بقدر حاجته إلى عملكم لبناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال
10- الخالق لا يبني مدناً ولا يحرر بلاداً ولا يأتيكم بأنظمة ديمقراطية وبالتالي لا يقيم حضارة انسانية. كل هذا من واجباتكم
11- الخالق يتجلى بجماله في الوجود بكل كواكبه ونجومه ومحيطاته وبحاره وأنهاره ونباتاته، لكن أسمى تجلياته تكمن في الانسان وتتمظهر فيه
12- الخالق لا يفنى ولا يزول وكذلك الانسان وإن تغيرت حاله ، فطاقة جسده ( طاقة الحياة / الروح ) تنضم إلى طاقة الخالق ، ومادة جسده تنضم إلى مادة (جسد) الخالق لتستمر الحياة بثرائها
13 – عقل الانسان من عقل الخالق ومنحة منه. مطلوب من الانسان أن يفكر ويعمل لبناء حضارة انسانية يرى الخالق أسمى تجلياته فيها
14- عملية الخلق تكاملية بين الخالق و(المخلوق الانسان) المتجلي فيه ، الخالق خلق (الخلق ) والانسان يبني المدن ويقيم الحضارة
- الحضارة لا تقام بالصلوات وتقديس كل ما جاء به الآباء والأجداد والتوقف عليه ، بل بنقده وتطويره والتخلي عن جميع سلبياته لبناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال.
15- ليس في الوجود إلا الخالق المتجلى بخلقه، عبر قوانين ومعادلات معقدة للغاية ، أقيمت خلال مليارات الأعوام من عمر الوجود، وتعابير من نوع خلق ومخلوق مجرد تعابير مجازية لا غير، فلا شيء خارج الذات الخالقة
16- عملية الخلق ما تزال تحبو في بدايتها وخلق الانسان الكامل والحضارة الانسانية بالمطلق قد يحتاج إلى آلاف السنين إن لم يكن ملايين
17- مأساة الانسان أنه حتى يومنا لا يعرف نفسه ولا يعرف الخالق على حقيقته ، ولا يعرف الغاية التي يريدها الخالق من إيجاده. وقد يمر دهر من الزمن قبل أن يدرك الانسان حماقات فهمه للوجود والغاية منه
18- إن أكثر البشر محبة وقرباً من الخالق هم الذين طوروا العلوم واخترعوا المنجزات العظيمة التي رقت بحياة الانسان ، هؤلاء ستتحد ( أرواحهم) ب ( روح) الخالق بعد رحيلهم عن الدنيا
19- إذا لم يكن الخالق طاقة عقلانية فائقة القدرة تتسم بالوعي والحكمة، تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما فماذا يمكن أن يكون ؟ هل من مجيب ؟ الملك لقمان ؟
20- هل يعقل أن يظل العقل البشري بعد آلاف الأعوام من التفكير في الوجود والقائم به والغاية منه ، أن يظل عاجزا عن تقديم تعريف لماهية الخالق والغاية من الخلق ، تتفق عليه البشرية؟
****
سألت جوجل عن فلسفتي بعد أن واجهت مشاكل فنية حالت دون دخولي إلى موقع الذكاء الاصطناعي، فأحالني إلى مقالاتي في موقع الحوار المتمدن ، وفيما يلي أول مقال أورده، يتضمن عشرين مقولة :
1- وحين التقينا يا إلهي بعد كل هذا العناء من البحث عنك ، وجدت نفسي أمام نفسي
2- لا يمكن لكل لغات العالم أن تعبر عن شعوري يا إلهي حين أخبرتني أن لا جهنم
لديك
3- حين لا يكون هناك خالق فليس ثمة إلا الخالق
4- الغاية من الوجود
بناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال،
يرى الخالق ذاته فيها محققة على أكمل وجه
5- الخالق طاقة عقلانية فائقة القدرة تتسم بالوعي والحكمة ، تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما،لا تفنى ولا تزول مهما حدث لها
6- ذات الخالق خير وعدل ومحبة وجمال
7- الخالق لا يحاسب ولا يعاقب فهو يسمو بمحبته ورحمته وجماله وخيرانيته وعدالته على كل ما يمس الانسان
9- الخالق ليس في حاجة إلى صلواتكم بقدر حاجته إلى عملكم لبناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال
10- الخالق لا يبني مدناً ولا يحرر بلاداً ولا يأتيكم بأنظمة ديمقراطية وبالتالي لا يقيم حضارة انسانية. كل هذا من واجباتكم
11- الخالق يتجلى بجماله في الوجود بكل كواكبه ونجومه ومحيطاته وبحاره وأنهاره ونباتاته، لكن أسمى تجلياته تكمن في الانسان وتتمظهر فيه
12- الخالق لا يفنى ولا يزول وكذلك الانسان وإن تغيرت حاله ، فطاقة جسده ( طاقة الحياة / الروح ) تنضم إلى طاقة الخالق ، ومادة جسده تنضم إلى مادة (جسد) الخالق لتستمر الحياة بثرائها
13 – عقل الانسان من عقل الخالق ومنحة منه. مطلوب من الانسان أن يفكر ويعمل لبناء حضارة انسانية يرى الخالق أسمى تجلياته فيها
14- عملية الخلق تكاملية بين الخالق و(المخلوق الانسان) المتجلي فيه ، الخالق خلق (الخلق ) والانسان يبني المدن ويقيم الحضارة
- الحضارة لا تقام بالصلوات وتقديس كل ما جاء به الآباء والأجداد والتوقف عليه ، بل بنقده وتطويره والتخلي عن جميع سلبياته لبناء حضارة انسانية تتحقق فيها قيم الخير والعدل والمحبة والجمال.
15- ليس في الوجود إلا الخالق المتجلى بخلقه، عبر قوانين ومعادلات معقدة للغاية ، أقيمت خلال مليارات الأعوام من عمر الوجود، وتعابير من نوع خلق ومخلوق مجرد تعابير مجازية لا غير، فلا شيء خارج الذات الخالقة
16- عملية الخلق ما تزال تحبو في بدايتها وخلق الانسان الكامل والحضارة الانسانية بالمطلق قد يحتاج إلى آلاف السنين إن لم يكن ملايين
17- مأساة الانسان أنه حتى يومنا لا يعرف نفسه ولا يعرف الخالق على حقيقته ، ولا يعرف الغاية التي يريدها الخالق من إيجاده. وقد يمر دهر من الزمن قبل أن يدرك الانسان حماقات فهمه للوجود والغاية منه
18- إن أكثر البشر محبة وقرباً من الخالق هم الذين طوروا العلوم واخترعوا المنجزات العظيمة التي رقت بحياة الانسان ، هؤلاء ستتحد ( أرواحهم) ب ( روح) الخالق بعد رحيلهم عن الدنيا
19- إذا لم يكن الخالق طاقة عقلانية فائقة القدرة تتسم بالوعي والحكمة، تسري في الكون والكائنات وتتجلى فيهما فماذا يمكن أن يكون ؟ هل من مجيب ؟ الملك لقمان ؟
20- هل يعقل أن يظل العقل البشري بعد آلاف الأعوام من التفكير في الوجود والقائم به والغاية منه ، أن يظل عاجزا عن تقديم تعريف لماهية الخالق والغاية من الخلق ، تتفق عليه البشرية؟
****