كتب : المهدي ضربان
ما كان لي أن أعايش حرفا واحدا من تجربتها الإبداعية وحتى معرفة دلالات إسم .. لواحدة بحثت عني ..حينما إنصهر معناي.. في مقال كتبته في شاعرة مثلها ..الشاعرة والمترجمة اللبنانية المعروفة " تغريد بومرعي " .. حينما تناولها قلمي بتاريخ شهر ..أوت من عام 2024..
لفت إنتباهها مقالي هذا ..كي تمنحني جرعة من تواصل أثمر صداقتنا الفعلية ..كانت نتاجا إنفعال بحدس شاعرة ..لقد عايشت جيدا نكهة الشعر والقصيد.. حينما لبسته مهنة من هاجس يلازم هوسها بعثا ورنينا..يلازم البوح الذي كان يشكل معنى جادا من إرهاص شاعرة ..تنتج رحيق الكلمات وتبعث فينا هذا السلوك المخصب.. من شاعرية سكنت جوارحها ولازمت الكينونة بعثا شعريا.. من تجربتها الرائدة ..في تلوين الموقف لديها.. بنسق تختزله كلمات من ألق المعنى.. إنصهر في تجربتها الواعدة ..فكان لي أن أعايش حرفا جميلا تغلغل في ذاتي التي أشرت لي.. جاهزية أن أعرف و عن كثب شاعرة عراقية كبيرة ..أحالتني محركات البحث العالمية أن أجد لها أروقة وأبوابا من تفاصيل.. ترصدها وتعطر تجربتها بل تغوص في تجربتها الشعرية لونا من بوح.. عرف النقاد كيف ينصهرون في نصوصها الراقية نسقا ماتعا ..يرسمه بريق الكلمات ..
إنها الشاعرة العراقية المميزة والمتألقة " فليحة حسن " من العراق العظيم و التي ما إن تواصلت معها حتى ضربت لي موعدا مع الذات المتيمة.. بضرورة أن أكتب وأتناول مسار هذه الشاعرة وأن أحاول ملامسة الهاجس.. معنى إعلاميا يرصد تراجمها ويتابعها إسما خالدا في الساحة الشعرية العراقية والعربية والعالمية ..فوجدت مساراتها تؤكد تجربة شاعرة متمرسة لها ذلك الزاد الأسلوبي الذي يؤكد جدارتها دخول المعمعة الشعرية ..رؤية لازمتها من لحظة تناغمت الكلمات مع هواجس لها تؤكد إمتلاكها لناصية الشعر تتدارسها دراسات عديدة في الحقل النقدي ..وفي تواجد إسمها ومضة راقية ..في منابر صحفية وفي دفات ومواقع تزينت فواصلها الإخراجية بلون فليحة حسن الشاعرة التي ضربت موعدا مع تجربتها الخالدة في تمتين روابط علاقاتها بهذا الزخم الجمالي من تراتيل بوح.. نسج الأنموذج الذي رصد في كل مرة دلالات حرف تشبث ببعث تنتجه هذه العراقية المتميزة.. تصنع لغتها الشعرية الخالصة ..وتلون المعنى تراتيلا من بعث الكلمات التي سافرت بنا ..حينما غصنا في تجربتها نعتز بها وبهذا الزاد الكريستالي العجيب من ثورتها الإبداعية الواعية ..
وكان لي أن أتلون رغما عني.. بهذا الصفاء الحالم الذي صنعته وهندسته الشاعرة فليحة حسن.. تؤكد الدراسات جدارتها في الوصول الى هذا المنبع والمصب الذي منحنا شهية القراءة المتأنية في تلك المحطات التي تابعت تجربتها المتميزة ..
* عادل محمود وعبر المجلة الثقافية ( اذاعة العراق الحر ) راح يؤكد هذا المعنى في الشاعرة العراقية فليحة حسن ليقول منبهرا :
" فليحة تكتب كل يوم. اما القراءة فانها تقرأ بطريقة قد لا يصدقها البعض. فهي تقرأ في كل مكان في المطبخ، وخلال تنظيف البيت، او وضع الملابس في الغسالة، وعندما ينام الجميع، وعندما تشعر بهدوء تام. وفي اليوم الذي لا تقرأ فيه تعاقب نفسها بالصوم عن الطعام، او عن الخروج من البيت، لاسيما وان العالم المحيط بها حرمها وحاصرها ويحاصرها، وانها تشعر ان نافذتها المتروكة لها في هذا العالم هي الكتابة..." ..
لتؤكد ذلك فليحة حسن في نفس الدفة عبر حوارها للمجلة الثقافية :
" لولا كتابة الشعر لما استطعت الاستمرار، وتحقيق ما حققته، ومغالبة الاحوال الصعبة، التي تحيط بي من مختلف النواحي. وبدون كتابة الشعر أشعر أني مصابة بمرض ميؤوس منه. فالكتابة تجعلني اشعر وكأني أسترد عافيتي، وان دماء جديدة تجري في عروقي..." ..
*ياسين النصير الناقد ..كان بدوره متابعا لهذه التجربة الشاعرية لشاعرتنا فليحة حسن :
" لم يدر بخلد أحد منا أن يلتقي يوما بشاعرة لا تسبقها دعاية ما، فليحة حسن الفتاة النجفية السمراء، تقتحم قراءاتك دون استئذان .. شاعرة تتلمس طريق الفراشات إلى حقول الشعر،لا تفتعل اللغة، ولا الصورة، ولا الكلمة، بل تجد ما تريده منساباً بتراجيديا حزينة دون تعقيد. هذه الشاعرة الكريمة كأي واحدة من أدباء العراق الشباب تتحفك بمجموعة أو أكثر من نتاج الشعر وهي لا تدعي أكثر مما تقوله قصائدها.."
* أحمد الشطري في صحيفة " القدس العربي" يقول كلاما جميلا في الشاعرة فليحة حسن :
" تعد الشاعرة فليحة حسن من الشاعرات العراقيات اللائي استطعن أن يثبتن وجودهن ويخططن أسماءهن بحروف لامعة في سماء الأدب العراقي والعربي على حد سواء، وقد تميزت فليحة حسن بنضج أدواتها الإبداعية، من خلال ما قدمته وتقدمه من نصوص ذات قيمة فنية وجمالية عالية.
ولعل تغرب الشاعرة أضاف لتجربتها فضاء أوسع، من خلال احتكاكها المباشر مع التجارب العالمية، بالإضافة إلى ما يوفره التفاعل المباشر مع الثقافات الأخرى من غنى في الرؤى والأدوات.." ..
* خضير الزبيدي حينما حاورها في " شبكة الإعلام العراقي" قالت فليحة حسن عن نفسها كلاما جميلا :
" ليس من السهولة أتحدث عما يميز كتاباتي عن الأخريات لأنني يتوجب عليَّ حينها أن أستعير عين الناقد لأدلو بدلوي في هذا الأمر وعكس ذلك يكون الأمر مجرد سفسطة كلامية، لكنني أستطيع أن أقول أن بحثي عن الفرادة في الكتابة بحث مستمر ومحاولة الإتيان بقصيدة لم يكتبها أحد من قبل هو مشروعي الدائم والفرادة الشعرية بشكل عام هو مطمح وغاية في الوقت نفسه .." ..
وكان لي أن أتواصل معها في كل مرة كي أعرف جديدها تواصلا رسم لي توليفة من تجربتها حينما بعثت لي بتجربتها الذاتية وكذا ما عرف عنها من محطات وتراجم ..
سيرة ذاتية :
فليحة حسن:
شاعرة ومعلمة ومحررة وكاتبة ، ومؤلفة مسرحيات ، ولدت في النجف، العراق، عام 1967، وتعيش حاليًا في الولايات المتحدة الامريكية . وهي أول امرأة تكتب الشعر للأطفال في العراق، حصلت على درجة الماجستير في الأدب العربي، ونشرت حتى الآن 27 كتابًا. تُرجمت قصائدها إلى اللغات الإنجليزية، التركمانية، البوسنية، الهندية، الفرنسية، الإيطالية، الألمانية، الكردية، الإسبانية، الكورية، اليونانية، الصربية، الألبانية، الباكستانية، الرومانية، المليالمية، الصينية، الأوديا، النيبالية، الفارسية، الروسية والمقدونية.
مؤلفة كتاب(الحرب وأنا) الأكثر مبيعًا على موقع أمازون لثلاث مرات..
تم ترشيحها لجائزة بوليتزر لعام 2018، وجائزة بوش كارت لعام 2019..
عضو في رابطة الكتاب والفنانين الدوليين منذ عام 2018
فازت بجائزة "نساء التميز والإلهام" من مجلة جنوب جرسي الامريكية لعام 2020 ..
فازت بجائزة ( ساهاتو) لجنة التحكيم الكبرى الدولية للآداب لعام 2021 ..
كما كانت عضوًا في لجنة اختيار "نساء التميز" لعام 2023
فازت بجائزة "نساء الفنون" لعام 2023..
هي عضو في "من هو في أمريكا" لعام 2023
فازت بجائزة " قصتها" من قبل اتحاد النساء للسلام العالمي في نيوجيرسي لعام 2024..
تشغل منصب سفيرة ثقافية - العراق، الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2018..
كما تشغل منصب سفيرة ثقافية ومستشارة أدبية عالمية في بنغلاديش 2024..
تم بتعيينها كسفيرة سلام لعام 2024 من قبل اتحاد السلام العالمي التابع للأمم المتحدة..
عضو في حركة الأمهات المؤسِسات لعام 2024..
إخترت لها قصيدة بعنوان : تعويذة ..
لملمت مساماتي
وأتيت أعطرها بشذاك
لكني تفاجأت بأنك دفلى ؛
......... وأنا في ذاكرة الهم
أخطّ ملامح ليست تشبه إلا أنت
وللصورة أبعاد
ولي حين يخالطني اليأس دروب
ما تفتأ تعبرني نحوك
وأنا في زاوية الهم
أحسب توقيتاً قدرياً
لتفاصيل لا تحدث أبداً
تدنو الصورة
أحدثها
عن أطنان الهجر القابع فوق فصولي
تلوتك مطراً
لكن بروقك ناءت عني
وتجمعت منافي
وتلال دموع
من يخبرهم
أن سكوني شفة البركان؟
واني طليق
إلا من ذاكرتي
وانك
مازلت الأقرب مني
ومازلت
إلا
الأقرب ؛
كذلك عايشت تجربة الشاعرة العراقية " فليحة حسن "
التي أراها من عشيرتي ..ومن قبيلتي.. بل يمكنك القول فعلا .. أنها تسكن القلب ..
ما كان لي أن أعايش حرفا واحدا من تجربتها الإبداعية وحتى معرفة دلالات إسم .. لواحدة بحثت عني ..حينما إنصهر معناي.. في مقال كتبته في شاعرة مثلها ..الشاعرة والمترجمة اللبنانية المعروفة " تغريد بومرعي " .. حينما تناولها قلمي بتاريخ شهر ..أوت من عام 2024..
لفت إنتباهها مقالي هذا ..كي تمنحني جرعة من تواصل أثمر صداقتنا الفعلية ..كانت نتاجا إنفعال بحدس شاعرة ..لقد عايشت جيدا نكهة الشعر والقصيد.. حينما لبسته مهنة من هاجس يلازم هوسها بعثا ورنينا..يلازم البوح الذي كان يشكل معنى جادا من إرهاص شاعرة ..تنتج رحيق الكلمات وتبعث فينا هذا السلوك المخصب.. من شاعرية سكنت جوارحها ولازمت الكينونة بعثا شعريا.. من تجربتها الرائدة ..في تلوين الموقف لديها.. بنسق تختزله كلمات من ألق المعنى.. إنصهر في تجربتها الواعدة ..فكان لي أن أعايش حرفا جميلا تغلغل في ذاتي التي أشرت لي.. جاهزية أن أعرف و عن كثب شاعرة عراقية كبيرة ..أحالتني محركات البحث العالمية أن أجد لها أروقة وأبوابا من تفاصيل.. ترصدها وتعطر تجربتها بل تغوص في تجربتها الشعرية لونا من بوح.. عرف النقاد كيف ينصهرون في نصوصها الراقية نسقا ماتعا ..يرسمه بريق الكلمات ..
إنها الشاعرة العراقية المميزة والمتألقة " فليحة حسن " من العراق العظيم و التي ما إن تواصلت معها حتى ضربت لي موعدا مع الذات المتيمة.. بضرورة أن أكتب وأتناول مسار هذه الشاعرة وأن أحاول ملامسة الهاجس.. معنى إعلاميا يرصد تراجمها ويتابعها إسما خالدا في الساحة الشعرية العراقية والعربية والعالمية ..فوجدت مساراتها تؤكد تجربة شاعرة متمرسة لها ذلك الزاد الأسلوبي الذي يؤكد جدارتها دخول المعمعة الشعرية ..رؤية لازمتها من لحظة تناغمت الكلمات مع هواجس لها تؤكد إمتلاكها لناصية الشعر تتدارسها دراسات عديدة في الحقل النقدي ..وفي تواجد إسمها ومضة راقية ..في منابر صحفية وفي دفات ومواقع تزينت فواصلها الإخراجية بلون فليحة حسن الشاعرة التي ضربت موعدا مع تجربتها الخالدة في تمتين روابط علاقاتها بهذا الزخم الجمالي من تراتيل بوح.. نسج الأنموذج الذي رصد في كل مرة دلالات حرف تشبث ببعث تنتجه هذه العراقية المتميزة.. تصنع لغتها الشعرية الخالصة ..وتلون المعنى تراتيلا من بعث الكلمات التي سافرت بنا ..حينما غصنا في تجربتها نعتز بها وبهذا الزاد الكريستالي العجيب من ثورتها الإبداعية الواعية ..
وكان لي أن أتلون رغما عني.. بهذا الصفاء الحالم الذي صنعته وهندسته الشاعرة فليحة حسن.. تؤكد الدراسات جدارتها في الوصول الى هذا المنبع والمصب الذي منحنا شهية القراءة المتأنية في تلك المحطات التي تابعت تجربتها المتميزة ..
* عادل محمود وعبر المجلة الثقافية ( اذاعة العراق الحر ) راح يؤكد هذا المعنى في الشاعرة العراقية فليحة حسن ليقول منبهرا :
" فليحة تكتب كل يوم. اما القراءة فانها تقرأ بطريقة قد لا يصدقها البعض. فهي تقرأ في كل مكان في المطبخ، وخلال تنظيف البيت، او وضع الملابس في الغسالة، وعندما ينام الجميع، وعندما تشعر بهدوء تام. وفي اليوم الذي لا تقرأ فيه تعاقب نفسها بالصوم عن الطعام، او عن الخروج من البيت، لاسيما وان العالم المحيط بها حرمها وحاصرها ويحاصرها، وانها تشعر ان نافذتها المتروكة لها في هذا العالم هي الكتابة..." ..
لتؤكد ذلك فليحة حسن في نفس الدفة عبر حوارها للمجلة الثقافية :
" لولا كتابة الشعر لما استطعت الاستمرار، وتحقيق ما حققته، ومغالبة الاحوال الصعبة، التي تحيط بي من مختلف النواحي. وبدون كتابة الشعر أشعر أني مصابة بمرض ميؤوس منه. فالكتابة تجعلني اشعر وكأني أسترد عافيتي، وان دماء جديدة تجري في عروقي..." ..
*ياسين النصير الناقد ..كان بدوره متابعا لهذه التجربة الشاعرية لشاعرتنا فليحة حسن :
" لم يدر بخلد أحد منا أن يلتقي يوما بشاعرة لا تسبقها دعاية ما، فليحة حسن الفتاة النجفية السمراء، تقتحم قراءاتك دون استئذان .. شاعرة تتلمس طريق الفراشات إلى حقول الشعر،لا تفتعل اللغة، ولا الصورة، ولا الكلمة، بل تجد ما تريده منساباً بتراجيديا حزينة دون تعقيد. هذه الشاعرة الكريمة كأي واحدة من أدباء العراق الشباب تتحفك بمجموعة أو أكثر من نتاج الشعر وهي لا تدعي أكثر مما تقوله قصائدها.."
* أحمد الشطري في صحيفة " القدس العربي" يقول كلاما جميلا في الشاعرة فليحة حسن :
" تعد الشاعرة فليحة حسن من الشاعرات العراقيات اللائي استطعن أن يثبتن وجودهن ويخططن أسماءهن بحروف لامعة في سماء الأدب العراقي والعربي على حد سواء، وقد تميزت فليحة حسن بنضج أدواتها الإبداعية، من خلال ما قدمته وتقدمه من نصوص ذات قيمة فنية وجمالية عالية.
ولعل تغرب الشاعرة أضاف لتجربتها فضاء أوسع، من خلال احتكاكها المباشر مع التجارب العالمية، بالإضافة إلى ما يوفره التفاعل المباشر مع الثقافات الأخرى من غنى في الرؤى والأدوات.." ..
* خضير الزبيدي حينما حاورها في " شبكة الإعلام العراقي" قالت فليحة حسن عن نفسها كلاما جميلا :
" ليس من السهولة أتحدث عما يميز كتاباتي عن الأخريات لأنني يتوجب عليَّ حينها أن أستعير عين الناقد لأدلو بدلوي في هذا الأمر وعكس ذلك يكون الأمر مجرد سفسطة كلامية، لكنني أستطيع أن أقول أن بحثي عن الفرادة في الكتابة بحث مستمر ومحاولة الإتيان بقصيدة لم يكتبها أحد من قبل هو مشروعي الدائم والفرادة الشعرية بشكل عام هو مطمح وغاية في الوقت نفسه .." ..
وكان لي أن أتواصل معها في كل مرة كي أعرف جديدها تواصلا رسم لي توليفة من تجربتها حينما بعثت لي بتجربتها الذاتية وكذا ما عرف عنها من محطات وتراجم ..
سيرة ذاتية :
فليحة حسن:
شاعرة ومعلمة ومحررة وكاتبة ، ومؤلفة مسرحيات ، ولدت في النجف، العراق، عام 1967، وتعيش حاليًا في الولايات المتحدة الامريكية . وهي أول امرأة تكتب الشعر للأطفال في العراق، حصلت على درجة الماجستير في الأدب العربي، ونشرت حتى الآن 27 كتابًا. تُرجمت قصائدها إلى اللغات الإنجليزية، التركمانية، البوسنية، الهندية، الفرنسية، الإيطالية، الألمانية، الكردية، الإسبانية، الكورية، اليونانية، الصربية، الألبانية، الباكستانية، الرومانية، المليالمية، الصينية، الأوديا، النيبالية، الفارسية، الروسية والمقدونية.
مؤلفة كتاب(الحرب وأنا) الأكثر مبيعًا على موقع أمازون لثلاث مرات..
تم ترشيحها لجائزة بوليتزر لعام 2018، وجائزة بوش كارت لعام 2019..
عضو في رابطة الكتاب والفنانين الدوليين منذ عام 2018
فازت بجائزة "نساء التميز والإلهام" من مجلة جنوب جرسي الامريكية لعام 2020 ..
فازت بجائزة ( ساهاتو) لجنة التحكيم الكبرى الدولية للآداب لعام 2021 ..
كما كانت عضوًا في لجنة اختيار "نساء التميز" لعام 2023
فازت بجائزة "نساء الفنون" لعام 2023..
هي عضو في "من هو في أمريكا" لعام 2023
فازت بجائزة " قصتها" من قبل اتحاد النساء للسلام العالمي في نيوجيرسي لعام 2024..
تشغل منصب سفيرة ثقافية - العراق، الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2018..
كما تشغل منصب سفيرة ثقافية ومستشارة أدبية عالمية في بنغلاديش 2024..
تم بتعيينها كسفيرة سلام لعام 2024 من قبل اتحاد السلام العالمي التابع للأمم المتحدة..
عضو في حركة الأمهات المؤسِسات لعام 2024..
إخترت لها قصيدة بعنوان : تعويذة ..
لملمت مساماتي
وأتيت أعطرها بشذاك
لكني تفاجأت بأنك دفلى ؛
......... وأنا في ذاكرة الهم
أخطّ ملامح ليست تشبه إلا أنت
وللصورة أبعاد
ولي حين يخالطني اليأس دروب
ما تفتأ تعبرني نحوك
وأنا في زاوية الهم
أحسب توقيتاً قدرياً
لتفاصيل لا تحدث أبداً
تدنو الصورة
أحدثها
عن أطنان الهجر القابع فوق فصولي
تلوتك مطراً
لكن بروقك ناءت عني
وتجمعت منافي
وتلال دموع
من يخبرهم
أن سكوني شفة البركان؟
واني طليق
إلا من ذاكرتي
وانك
مازلت الأقرب مني
ومازلت
إلا
الأقرب ؛
كذلك عايشت تجربة الشاعرة العراقية " فليحة حسن "
التي أراها من عشيرتي ..ومن قبيلتي.. بل يمكنك القول فعلا .. أنها تسكن القلب ..