عرض /محمد عباس محمد عرابي
في ظل الحوكمة والتنافسية، ومؤشرات الأداء، والمعايير والشواهد، وشهادات الجودة، يحرص جميع منسوبي العملية التعليمية على تحقيق التميز التربوي، وعلى رأس المقدمة يأتي المعلم؛ فهو الركن الركين والأساس المتين، فهو لب العملية التعليمية، حيث عظم المسؤولية وخطورة الدور وكثرة المهام المسندة إليه، ويفرض عليه الواقع فهم الأدوار والمهام المسندة إليه، وإتقان عمله، وترتيب أولوياته ويوصي الدكتور عبد الله يحي في كتابه القيم الطريق إلى التميز التربوي بما يلي :
اتباع قواعد ترتيب الأولويات:
-السلوك أهم من المعرفة.
إعداد الطالب للحياة لا مجرد الامتحان.
كسب القلوب قبل فرض الشخصية والهيبة
القدوة قبل الكلمة
لا يُعالج الخطأ بالخطأ
التدرج
*التربية قيم وسلوك:
وهذا يتطلب قيام المدرسة بدورها في التربية السلوكية.
علاج الظواهر السلوكية لدى الطلاب.
-دفع الأسرة والمدرسة نحو تربية الأبناء سلوكيا.
التعاون بين المؤسسات التربوية في أداء المهام والأدوار التربوية المنوطة بهم
*تعويد الطلاب على أداء الصلاة في وقتها مقرونة بالسنن والرواتب.
*تعزيز قيمة الانتماء في نفوس الأطفال: من خلال تعويدهم الاعتماد على النفس والقدرة على المشاركة الإيجابية بأداء المهام والأدوار والأعمال التي تسند إليهم في المجتمع بدافع من الحب والارتباط والإحساس والارتباط الفكري والعاطفي والتفاعل النفسي والجسدي، وتنمية الحس الوطني بمعناه الشامل.
*وضع خطة شاملة لتعزيز القيم.
ربط النشء بالقيم والأخلاق الحميدة والفاضلة.
تنفيذ برامج التوجه الجمعي من خلال الحوار المفتوح مع المستهدفين.
*تعزيز قيمة بر الوالدين في نفوس الطلاب ليترجم إلى ممارسة مرجوة منهم تتحقق بالإحسان والطاعة والرحمة بالوالدين.
*غرس قيم الاحترام المتبادل بين الطلاب والمعلمين.
*غرس قيمة النظام والنظافة في نفوس المتعلمين وبصفة عامة يجب على المعلمين ما يلي:
تهيئة البيئة الصفية بما يتيح ممارسة القيم بشكل عملي
توظيف الأساليب والوسائل والمنهاج في تحقيق القيم.
*استثمار الطاقات في تحقيق القيم المستهدفة.
*القدوة الحسنة:
على المعلم التصرف باتزان أثناء مواجهة السلوكيات غير المرغوبة.
حسن التعامل مع الآخرين
تنفيذ المبادرات التي من شأنها تحقيق القيم المستهدفة.
احترام الوقت والتقيد بالنظام.
تقييم الأنشطة في تحقيق القيم وتعديل السلوك.
الاهتمام ببقاء أثر التعلم والتدريب على المهارات الحياتية.
ربط الدروس والمفاهيم بواقع الطلاب
العمل الجماعي والتعاون في المواقف وتدريب النش على حسن إدارة الوقت. بالإضافة إلى الإلمام التام بالمادة العلمية والمهنية والثقة بالنفس، والقدرة على البحث وعلاج المشكلات، ووضع الحلول لها، وفهم كل جديد والاستفادة منه في تحسين العملية التعليمية بما يساهم في حسن تنشئة المتعلمين وزيادة الطاقة الإنتاجية
القدوة الحسنة هي العامل التربوي الأساسي في غرس القيم الفاضلة ثم التوجيه الذي يتسم بالحكمة
الحرص على ضرورة التكامل العلمي والعقلي والجسمي والعاطفي من خلال العملية التعليمية التي يؤديها المعلم .
في ظل الحوكمة والتنافسية، ومؤشرات الأداء، والمعايير والشواهد، وشهادات الجودة، يحرص جميع منسوبي العملية التعليمية على تحقيق التميز التربوي، وعلى رأس المقدمة يأتي المعلم؛ فهو الركن الركين والأساس المتين، فهو لب العملية التعليمية، حيث عظم المسؤولية وخطورة الدور وكثرة المهام المسندة إليه، ويفرض عليه الواقع فهم الأدوار والمهام المسندة إليه، وإتقان عمله، وترتيب أولوياته ويوصي الدكتور عبد الله يحي في كتابه القيم الطريق إلى التميز التربوي بما يلي :
اتباع قواعد ترتيب الأولويات:
-السلوك أهم من المعرفة.
إعداد الطالب للحياة لا مجرد الامتحان.
كسب القلوب قبل فرض الشخصية والهيبة
القدوة قبل الكلمة
لا يُعالج الخطأ بالخطأ
التدرج
*التربية قيم وسلوك:
وهذا يتطلب قيام المدرسة بدورها في التربية السلوكية.
علاج الظواهر السلوكية لدى الطلاب.
-دفع الأسرة والمدرسة نحو تربية الأبناء سلوكيا.
التعاون بين المؤسسات التربوية في أداء المهام والأدوار التربوية المنوطة بهم
*تعويد الطلاب على أداء الصلاة في وقتها مقرونة بالسنن والرواتب.
*تعزيز قيمة الانتماء في نفوس الأطفال: من خلال تعويدهم الاعتماد على النفس والقدرة على المشاركة الإيجابية بأداء المهام والأدوار والأعمال التي تسند إليهم في المجتمع بدافع من الحب والارتباط والإحساس والارتباط الفكري والعاطفي والتفاعل النفسي والجسدي، وتنمية الحس الوطني بمعناه الشامل.
*وضع خطة شاملة لتعزيز القيم.
ربط النشء بالقيم والأخلاق الحميدة والفاضلة.
تنفيذ برامج التوجه الجمعي من خلال الحوار المفتوح مع المستهدفين.
*تعزيز قيمة بر الوالدين في نفوس الطلاب ليترجم إلى ممارسة مرجوة منهم تتحقق بالإحسان والطاعة والرحمة بالوالدين.
*غرس قيم الاحترام المتبادل بين الطلاب والمعلمين.
*غرس قيمة النظام والنظافة في نفوس المتعلمين وبصفة عامة يجب على المعلمين ما يلي:
تهيئة البيئة الصفية بما يتيح ممارسة القيم بشكل عملي
توظيف الأساليب والوسائل والمنهاج في تحقيق القيم.
*استثمار الطاقات في تحقيق القيم المستهدفة.
*القدوة الحسنة:
على المعلم التصرف باتزان أثناء مواجهة السلوكيات غير المرغوبة.
حسن التعامل مع الآخرين
تنفيذ المبادرات التي من شأنها تحقيق القيم المستهدفة.
احترام الوقت والتقيد بالنظام.
تقييم الأنشطة في تحقيق القيم وتعديل السلوك.
الاهتمام ببقاء أثر التعلم والتدريب على المهارات الحياتية.
ربط الدروس والمفاهيم بواقع الطلاب
العمل الجماعي والتعاون في المواقف وتدريب النش على حسن إدارة الوقت. بالإضافة إلى الإلمام التام بالمادة العلمية والمهنية والثقة بالنفس، والقدرة على البحث وعلاج المشكلات، ووضع الحلول لها، وفهم كل جديد والاستفادة منه في تحسين العملية التعليمية بما يساهم في حسن تنشئة المتعلمين وزيادة الطاقة الإنتاجية
القدوة الحسنة هي العامل التربوي الأساسي في غرس القيم الفاضلة ثم التوجيه الذي يتسم بالحكمة
الحرص على ضرورة التكامل العلمي والعقلي والجسمي والعاطفي من خلال العملية التعليمية التي يؤديها المعلم .
