• بسم الله الرحمن الرحيم
▪ إلى صديقنا المحترم الأديب/ عبد الحميد شكيل
تحية عطرة وبعد:
يسرني أن أمسك قلمي، لأرد على الرسالة الكريمة التي بعثتم
بها إليّ،ضمن الأسئلة الصحفية، وأنني لجد سعيد بهذا الجسر الثقافي الذي فتحتموه بيننا، وكان الفضل لكم في بعثه، وإنكم لتجدون في طي هذه الرسالة، نص الأسئلة مع...
وهران 30/10/1984
الأخ الكريم عبد الحميد شكيل .
لم يكن اللقاء ليفتح بيننا عهداً جديداً من الصداقة والوئام ولكن أيضا عهداً جديداً من العناق في الفن، في الإبداع، وفي صميم المعرفة..
هكذا أرى اللقاء بين الأدباء، بين المهمومين على وجه الأرض، والمطاردين من قبل كل السلطات على إختلاف أنواعها وتباين...
الموصل- 20/8
الأخ العزيز عبد الحميد شكيل
تحية طيبة. شكرا لرسالتك ولبطاقتك الرقيقتين ومعذرة لتأخري في الإجابة لأنني كنت مسافرا إلى بغداد في بعض الأعمال وحين عدت بعد أسبوعين وجدتهما في انتظاري، ففرحت بهما وثمنت إخلاصك ووفاءك
أيها الصديق.
عزيزي
بإيجاز سأتحدث لك عن بعض ما رأيت في بلادي خلال هذه...
دمشق
في 11. 02. 1995
العزيز
عبد الحميد شيل
سعدتُ برسالتك وقصائدك.
إنني لا أزال أعيش في الجزائر التي عرفتُ.
صعبٌ عليّ أن أغيِّر المشهد.
ولهذا ، لم أستطع المجيء إلى غرداية للاحتفاء والاحتفال
بمفدي زكريا.
عنابة: أتذكر أهلها وبحرها...
أتذكركم...
اصافحك
سعدي يوسف
• الجزائر في 22/05/1979
الأخ الأستاذ الشاعر عبد الحميد شكيل المحترم
◇ تحية أدبية وبعد..
وصلت رسالتك مع القصيدتين، وإني شاكر ثقتك واهتمامك، وأرجو أن أكون عند حسن ظن الإخوة الأدباء بي..
كما أرجو أن ترسل لي لمحة عن الحياة، وإذاكان هناك من نتاج أدبي مخطوط أن تذكره لي،إلى جانب صورة فوتغرافية لنشر...
بين الويدان في 28/05/96
الأعز الفاضل عبد الحميد شكيل...
تحية بعمر هذا المدى من فراغ الذاكرة إلى انصهار العمر.
وبعد...
أبعث إليك بهذه الرسالة يدويا مع كمال وهو ابن شقيقي المغدور به كما سبق أن حدثتك، راجيا أن تنظر في طلباته وأن تقف معه، لأنه يبحث عن عمل هناك بمدينة عنابة كمدرس او كمساعد تربوي...
☆ قسنطينة: 25أوت 1995
• إلى الأخ عبد الحميد،من دون مقدمات!
لا أدري إذاكان لنا الحق في إرسال التحايا أو تبليغ السلام في زمن" صمت الماء، خراب المعنى" ؟؟!
ذلك نص يحمل كثيرا من الأحلام المشتركة وجزءا من ذات الوطن.
لقد تكلم بلسان الأرض وارتوى من رحيق مساءاتها الندية، وتمكّن من بعثرة أسماء الذاكرة...
القاهرة في 30 أكتوبر 1972
السيد/ الأستاذ عبد الحميد شكيل
38 نهج بيشه يوسف- مدينة عنابة- الجزائر
مع أجمل تحياتي، أرجو أن أتوجه إليكم بأجمل الشكر على رسالتكم بكل ما تحمله من سمات العروبة الخالصة والمودة الصافية.
• أما عن أسئلتكم ، فيؤسفني،ويؤسفنا نحن المشارقة جميعا،
أن نقول أن كتبكم لا تصل...
عزيزي الأخ الأستاذ فرياد فاضل عمر المحترم
تحية ودٍ واعتزاز
أرجو أن تكون بصحة جيدة ومزاج رائق، كما أرجو لك ولشبيبتك سنة جديدة مليئة بالصحة والأفراح والسعادة
أود أن أعبر لك عن شكري وامتناني للقاء والأمسية الجميلة التي قضيناها معاً بضيافتك، والأحاديث المتنوعة والراهنة والمهمة التي خضناها، واطلاعي...
1
تونس: 27/08/1996
عزيزي الأستاذ خالد المعالي
تحية طيبة
أشكر لك جزيل الشكر مبادرتك الجميلة بإرسال عدد من مجلة «عيون» مع بعض منشورات «الجمل» ومسرحية الصديق علي الشوك «سقوط بابل».
لقد وجدتُ عدد المجلة متميّزاً، يبرز من العراق وجهه الأصيل، ويتصل بثقافات العالم بشكل متوازن ومحترم. أسعدني حقاً أن...
11/11/ 1969
" أخي مصطفى
دعني اعانقك الآن..
فليس ثمة ما أتمنى أن افعله غير ذلك .. انني اود أن أضع يدى على كتفك، واهزه قليلا وأسالك عن حالك كالمعتاد.. وأبلغك سلام كل العائلة، ثم أتطلع بنصف عين إلى الجنيه المستلقي فوق احد كتبك ، وأشرع في مدحك على الفور. إن لساني يظل يلغو عندئذ...
محمد شكري مقهى الرقاصة رقم 37
السوق الداخلي طنجة طنجة في 25/2/1773
الأخ المحترم ... تحية طيبة
تسلمت رسالتك البارحة. شكرا على عواطفك واهتمامك.
أخبرك أن ملحق " العمل" التونسي لا يصل إلى طنجة. لذلك إذا نُشرت قصصي مع الاستجواب فأرجوك أن تبعث لي بنسخة من العدد
في الوقت الراهن أنا مشغول في انجازعملٍ...
بول في 2/8/ 1970:
«أخي عمر -العفاس-.. استلمت رسالتك هذا الصباح.
كان صباحا رائعا كلي الإشراق، وكان في إمكاني أن أشعر بقلب الله نفسه ينهمر فوق فروة جبيني عبر قطرات المطر الصباحية المبكرة، فليس ثمة ما يمنحني انعتاقا روحيا مذهلا، كسحابة ريشية، مثل أن أراك، وأشكو لك الفقر وسوء الطالع، وأن أربت على...
ندوة
الهاتف:56-412
78 قدماء المغاربة زنقة 4
تمارة (المغرب)
تمارة في 1/ 11/ (89)10 او (79)
سيدي الأستاذ الجليل محمد علي الرباوي
تحيات الزمالة والمودة
عصافير الصباح تحفة للكبار، وحتى للصغار فالشعر غذاء لكل ذي كبد رطب...
إن المغرب في أشد الحاجة إلى أمثال عصافيرك وإلى كل ما يمكن أن...
Lettres de Victor Hugo et Juliette Drouet
1
Lettre de Juliette Drouet
1833
Monsieur Victor Hugo, en ville.
Je t’ai quitté, mon ange, tu paraissais triste et mécontent.
Mon Victor, me serais-je attachée à ta vie comme un scorpion venimeux pour la flétrir et l’épuiser ? Déjà ton sourire frais et...