رسائل الأدباء (ملف)

أخي الحبيب ابا سمير لوتعلم كما انا حزين عليك، آسف على فقدانك حتى لاكاد استمحيك العذر في ان استبق بهذا كل الحزينين عليك، بلدك الحبيب الشامخ امامك حتى الرمق الاخير، وكل الموهوبين والملهمين الذين يشاركون اليوم في ندوة تكريمك ومن هنا وهناك وممن تعرفوا عليك، خلال ابداعاتك وانجازاتك والواحك الملونة...
1968/2/27 موسكو عزيزي أبا ريا تحياتي وحبي تلـقيت رسـالتك وقـد غـادرت المـستـشفـى كمـا تمـنيت ولكن لا إلـى البيـت ولكن لاحدى دور الراحة قرب موسكو. وأنا الان في صحـة لا بــأس بهـا، وبـوضع نفسي طيب ولو كان غير مـستقر تمـامـاً، وكيف تستطيع ان تستقر إذا لم تشعر بأنك تـنـمــو، ولا تــشعــر...
Lettre à l’Impératrice Eugénie à l’occasion du procès des Fleurs du mal 1857 (p. 1-2). 6 Novembre 1857 Madame, Il faut toute la prodigieuse présomption d’un poëte pour oser occuper l’attention de Votre Majesté d’un cas aussi petit que le mien. J’ai eu le malheur d’être condamné pour un recueil...
أقدم إليك أفعى بكاملها إلى أرسين هوسي : صديقي العزيز، أرسل إليك عملا صغيرا لا يمكن أن يقال عنه بلا إجحاف في حقه : ليس له ذيل ولا رأس، بالعكس، إن كليهما يوجدان فيه طرداً وعكساً .قدّرْ ، أرجوك، كم من فرصة عجيبة يتيحها لنا جميعاً، لك أنت، ولي أنا، وللقارئ. نستطيع أن نقطع أنى نشاء،...
إلى الصديقة الغالية الأديبة الروائية لينا كيلاني. تحية مسائية ملؤها طيب زهرة الياسمين وصفاؤها المبهج. قرأت مقالتك الجميلة عن شجرة الياسمين الدمشقية الأصيلة ، والياسمينة الفواحة بعطر المحبة والحنان والأدب الرفيع والدتك العزيزة قمر كيلاني. وكم أعجبت بربطك الذكي بين زهرة الياسمين وشجرتها النقية...
- رسالة من محمد عبده إلى كاتب حضرة الفاضل المحترم... أبطأت في إجابتك، وقصرت في الإسراع بشكرك، لما أتحفت به أهل لغتك من ذلك الكتاب، الذي تجلى فيه ذكاؤك واعتدال رأيك في أحسن صورة، لم تفتك فيه فضيلة الإبداع، ولم تحرم من حسن الاتباع، اقتفيت أثر سلفك من تجويد الرأي، واحترام مقام العقل، فلم يهبط بك...
سيدي الأستاذ الأكمل. متع الله الفضل ببقائه. السلام على المولى ورحمة الله وبركاته. وبعد... فقد تناولت الكتاب الكريم من المولى العظيم والأب البر الرحيم، وكان حظي من المسرة بنبأ صحته يماثل نصيبي من فضله ومنته. وليس من وسع القلم أن يصف ما يفيضه المولى من هوامي الكرم، ونوامي العوارف والنعم. وكفى...
-١- لك الحمد والشكر.. وفد علي كتاب السيد الأستاذ، والموئل الملاذ، ينبئ عن سعادة حاله، وسعود إقباله، فحمدت الله أن خطرت بباله، وإن لم أكن من ذوي باله، ودهشت من مفاجأة هذه النعمة، لقِصَر الهمة، عن شكر يستزيدها، وحمد يستعيدها، وإن سروري من السيد بتوجيه عنايته إلى أخلص الناس في محبته، بل أثبتهم...
- ١ - وصل كتابك يحمل من العذر مقبوله، ويرتاد من الرضا مبذوله، ولقد كنت تعلم أني ما أردتك إلا لنفسك، فالحمد لله إذ أرجعك إليها، وله الشكر على ما عطفك عليها، وما أنا بالمقصر بك عما سألت، ولا الذاهب بك إلى خلاف ما طلبت، وغاية قولي لا تثريب عليك اليوم يغفر الله لك، وهو أرحم الراحمين. حياتنا شبح...

هذا الملف

نصوص
2,044
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى