لكأنّي خـلّـفتُ الأرضَ ورائي
وأنا أتدلـّى في حبلٍ مرخيٍّ، من لغتي،
وسْــطَ كتابْ
كان الليلُ على أوّلــهِ
(شمسٌ عالقة في السّمتِ، بلونِ القِـرْمٍزِ)
حين سمعـتُ يدِي تـُطـبقهُ خـلفي كالـبابْ
أدركـتُ سريعا أنـّي أهبطُ في مطلع دالية ابن العبدِ،
ولا أدري كيف ولا من أينْ
٭ ٭ ٭
قلـّـبتُ حجارتهُ...
في ريف حاجب العيون حيث عشت طفولتي الأولى، كانت الينابيع في كل مكان، والمدينة نفسها سميت بهذا الاسم لكثرة مائها؛ وكان يكفي أن يحفر الفلاح أقل من مترين أو ثلاثة أمتار، حتى يندفع شلال من الماء العذب.
وفي أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، انتقلت أسرتنا إلى القيروان، وفيها اكتشفت أن الماء الصالح...
«ولو صف زهر اللوز، لا موسوعةُ الأزهار
تسعفني، ولا القاموسُ يسعفني…
سيخطفني الكلامُ إلى أَحابيل البلاغةِ /
والبلاغَةُ تجرح المعنى وتمدح جُرْحَهُ،
كمذكَّرٍ يُمْلي على الأُنثى مشاعرها..»
بهذا المقطع يفتتح محمود درويش قصيدته «لوصف زهر اللوز». وما يلفت الانتباه فيه، قبل أن أنتقل إلى موضوع «الحِجاج»...
تنطوي الكتابة في الحب أو الغزل عند العرب على قَدْرٍ هائل من اللَبْسِ. وهو لبس مأتاه التعميم الذي قد يشوب مفردة الحب، حيث تُحمل في معنى عام على دلالة مطلق الرغبة في هذا الشيء أو ذاك، أو على دلالة المحبة بما هي توادد بين البشر. على أن ما يعنينا في السياق الذي نحن به، إنما هو المضمون الغرامي الذي...
زار طه حسين مدينة زحلة في لبنان، خلال النّصف الأوّل من القرن الماضي، عندما كان وزيرا للمعارف، فاحتفى به أهلها أيّما احتفاء. وفي حفل استقباله، نهض أربعة زجّالين يرتجلون الشّعر ويشيدون بالضّيف الكبير. قال الأوّل:
أهْلاَ وسَهْلاَ بطَـهَ حْسَيـْنْ
لاَزِمْ لُو عَيـْنــَيْــنِ اثْـنـَـيــْنْ
العَيْـنِ...
حديث الأصابع
Clavarder:dialoguer sur un "chat", par Internet, avec d'autres internautes
يوسف يجلس من راعيل مجلس الحائز من زوجته
Mayoufa vous a envoyé un message sur Facebook
"ما خطبك ...فراسة الكرّوالفرّ؟"
20:24 Moi
للاّ معيوفة ..يا
20:25Mayoufa
أهلا
22:05 Moi
أهلا
مساء الخير
22:07Mayoufa...