أنا امرأة مثل المحارِ
تخفي عشقها خوف القدر...
أنا امرأة تحار من الهوى
امرأة تراودها النجوم
في أحاديث السمر ...
أرجوحتي ليل طويل
ورفيف قلبي كالمطر
أرسم بوجهك عالمي
فأراني حينها مثل القمر
أسمح لقلبك بالرجوع
فلعلنا نتقاسم هذا السهر
واجعلني شهر زادك
والهوى شهر وعام
في ليل يمر...
الكثير منا لا يعرف الفرق بين المصادر والمراجع، بل ويخلط بينهما في بحوثه، وإذا لاحظنا في نهاية الكتب والرسائل الجامعية والبحوث والمقالات والدراسات الموثقة، فإننا نجد الفصل في كل مصطلح، فالمصادر وحدها كعنوان مستقل، وكذلك المراجع.
أمَّا الفرق فهو كالآتي:
المصادر / هي الكتب القديمة كالمعاجم...
امرأة الريح عبارة عن تحولات فرضتها قضايا اجتماعية وفكرية، وهذا التحول الذي يحبس الأنفاس تم بدرجات ومستويات متداخلة.
امرأة الريح عنوان مغر للذة القراءة، وهو عنوان يختصر لنا كل المسافات، ويجمع بين التفاصيل والجزئيات، هو روح النثرية وبناؤها، بدايتها ونهايتها، وخيطها الغامض كيفما انحنت أو استدارت...
ماذا بعد؟!
النص/ تفنى في مرآتي المعاني
وتفنى العذوبة
والريح تعربد حيث محيط استرجاع القوى
تسائلني منحنية
ماذا بعد؟
أيمن دراوشة
ماذا بعد ؟؟؟
تعلمت أن أكون خفيفة النفس راقية وجذابة ، ولا أكن بين البشر إنسانة علـة .أضـحك وأتعامل بحب وصدق ، ولا أرض بذلة.
ماذا بعد ؟؟؟
الدنيا لن تقف يوماً على أحد...
صدر الكتاب في طبعته الأولى عام 2009 عن دار الرُّقي للطباعة والنشر والتوزيع – لبنان بطبعة فاخرة كمجلد رائع الملمس والنظر يسبقان روعة قصص الطالبات الصغيرات.
وما ميز الكتاب ليس بالشكل فقط، وإنما بالألوان المستخدمة المريحة للنظر، إضافة إلى الخط ذي الحجم الكبير إذ إنَّ الألوان المستخدمة لا تقتصر على...
أولا: العنوان
العنوان " وصول " والوصول هنا تأخذ منحى بعيدًا عن معناها الأصلي، وهو الوصول إلى الوجهة لتحقيق الهدف وليس الوصول فقط بدون هدف؛ لهذا فالعنوان يأخذ اتجاهًا آخر يختلف عن مفهومنا للوصول، والأكثر في استخدام اللفظة بهذا الاستعمال هم الشعراء ثم يتبعهم بقية الأدباء.
وقد استخدمها المؤلف...
عنوان الدراسة / البيئة الأسرية وعلاقتها بالسلوك الاستقلالي والاجتماعي في مرحلة المراهقة المبكرة.. تأليف / د. عواطف حسين صالح صالح
مصدر الدراسة / مرجع علمي
ملخص الدراسة:
تهدف الدراسة إلى معرفة الفروق بين الجنسين في السلوك بأنواعه الاستقلالي والاجتماعي في مرحلة المراهقة المبكرة، فهي مرحلة...
تمتلئ مواقع التواصل الاجتماعي ببطاقات جاهزة تحتوي على حكم وعبارات القيم والمبادئ والنصائح والمواعظ... وتُنسب هذه العبارات لكتاب مشاهير وفلاسفة وفنانين وشعراء من جميع أنحاء العالم، هذا شيء جيد، لكن من قام بمشاركة هذا المنشور الجاهز كيف له أن يقوم بالمشاركة دون التحري عن كاتب العبارة، هذا ناهيك عن...
الخطابة فن قديم له مقومات وله أركانه، وقد كانت الخطابة أحد الفنون الأدبية عند العرب قبل الإسلام ، وقد كانت العرب تستخدمها في إبداء الحجج والبراهين في اللقاءات السياسية والاجتماعية بين القبائل ، وقد كانت تستخدم سلاحا من أسلحة المعارك بين المختلفين، ولم يغفل النبي صلى الله عليه وسلم قدرها ، بل جعل...
قال تعالى: "والسماء الطارق"
والسماء خفض بالقسم ، " والطارق " عطف عليها من قولهم طرق طروقا إذا أتى ليلا (1) ، وأعرب ابن خالويه (2) قوله تعالى " والطارق " الواو حرف نسق ، والطارق جر نسق بالواو على السماء.
أما قوله تعالى " وما أدراك ما الطارق " (3)
" وما " : الواو حرف نسق.
" ما " : لفظه لفظ...
هذه القصة من السلسلة مشوقة، ولطيفة، وجميلة. الإنسان يجد نفسه يعيش معها، لا يمل من قراءتها وإعادتها مرة أخرى ، ويعيش مع هؤلاء البشر، حياتهم ، وطبيعة بلادهم الساحرة التي تخلق جوا للإبداع خاصة الشعر ، الذي يتفننون فيه .
كما يقال:
الخضرة ، الماء ، والوجه الحسن ، فهذه العوامل تساعد على الكتابة بكل...
كيف أصدق أنَّ الأبيات الآتية والتي كتبها كليب لأخيه الزير سالم حقيقة، وهي عبارة عن وصايا للأخذ بالثأر ممن قتله، تحمل عنوان لا تصالح، والمعروف أنَّ حرب البسوس حدثت في العصر الجاهلي قبل الإسلام، فكيف بدأت بهذه الروحانية وكأنَّ كليب عاش في عصر الدعوة الإسلامية ... ويقال إنَّ كليب كتبها بدمائه على...
تُؤَرِّقُنِي ذِكْرَاكِ مَهـْـــمَا تَوَجَّهْتُ.
تُؤَرِّقُنِي ذِكْرَاكِ مَهـْــــــــــــــــــــمَا تَوَجَّهْتُ
كَصَوْتٍ مِنَ الوَادِي صَـــــــــــــــدَاهُ مُزَلْزِلُ
بقلم- أنعام الزمزمي
ما زلنا!! ولا نزال مع جماليات الشاعر في مجال التشبيه الذي يجعلني أتعجب!!
كيف يربط ما يمر به مع أحداث...
قراءة في ومضة الكاتب أيمن دراوشة الشعرية وَكَمْ مِنْ أَنينِ حُرُوفٍ نَسَجتُ
بقلم الناقد زين المعبدي
وَكَمْ مِنْ أَنينِ حُرُوفٍ نَسَجتُ
وَكَمْ مِـــــنْ لَيَالٍ عَلَيَّ غَوَادِرْ
أيمن دراوشة
الكثير من الكتابات التي صاغها قلمي كلها حزينة تأن وتبكي
وكثيراً ما غدرت بي الليالي هذه اول قراءة...