وسمعتُ صوتك
مثلما لحنٍ سيعزفُ
همسَك المجنون
وقت الإشتهاءْ .....
فتنفستْ رئتايَ ياعمري
وأرهقني
انتظارُك
يا حياتي بعدما عز النداء؟
ورأيتكِ
ِِفتأكدتْ عينايَ
أن لا مثلكِ
غير النجوم الساطعاتْ
لكيْ تنيرَ بك السماءْ.....
ورأيتُ فيك ملامحَ
الأنثى التي
قد ترتمي
في حضنيَ المشتاقْ
بين يديَّ...