عبدالله محمد بوخمسين

ومن شفتيكِ رحيقُ حياتي وثغرُك قبرٌ لوقتِ وفاتي ومن شفتيْكِ أُغني بليلٍ وأرقصُ تيهاً معَ الْمكْرمات مع اللحنِ حينَ تميسُ الشفاه وتدْنو سريعاً إلى نفحاتي أعانقُ كلاً بكلِّ امتنانٍ لعلِّي أُرتِّلُ ذا الأُُغْنيات رحيقاً سأرشفُهُ كلَّما عطشتُ لأروي غليل مواتي وصدْرُك واحةُ حبٍ بها ورودٌ سأقطفُ منها...
ليس للعقل البشري حدودٌ تحد قدراته على الإستيعاب والإدراك والفهم بما في ذلك قدراته على اكتناز المعلومات بدقةٍ لكل أفرع المعرفة الإنسانية والقيميه .. عقل الإنسان لديه الإمكانات على الفرز والتحليل والتفكيك لكل معلومة مكنوزة داخل العقل إلى جزئيات ربما تكون كالذرات المجزءه ولذلك فإن العقل يُنتج قدرة...
لا علاقة للعقل بأيٍ من الأديان السماوية ولا الوضعية... العقل جزءٌ أصيل في المخلوقات كبقية الأعضاء ومن لاعقل له لاوعي له ، وعقل الإنسان يتميز على عقول سائر المخلوقات بالقدرة على التفكير والتمييز بين ما يُحسنه ويُقبحه، والعقل حاكمٌ على أفعال الإنسان حيث أنه ليس بمُخير ولابمسير..... فالمخير يختار...
رشفةٌ من كأسكِ الحاني إذا حل الصباحْ يا بعيد الوصلِ لم هذا؟ أيا سيد الملاح!!! رشفةٌ تحيي مواتْ رشفةٌ تجعلني في أوج أفراحي وسعدي!!! عندما أنظر عينيك الدعاجَ الكاحلات عندما ألمس خديكِ بتحنانٍ كما ألمسُ في الروضِ وروداً باذخاتْ بعد لثم الشفتين بلهيب القبلات في اشتياقٍ وعناقْ بعد تقبيل...
إني شُغفت بنهدك المتنهِّد و رأيتُ فيه الشوقَ والوردَ النَّدي عينايَ قد فُتنتْ بحسنٍِ فاتنٍ حتى ظننتُ بأنني كالحُسَّد وهفا إليه القلبُ وقت بزوغه حتى أُصيبَ بدهشةِ المتجلِّد حيرانُ هل؟ قمرٌ أطل من السما أم مِن!!!! حدائق صدرك المتورِّد نهداكِ كالرمان لونُهما به توتٌ يُثير تحببي وتوددي...
رشفةٌ من كأسكِ الحاني إذا حل الصباحْ عندما أنظر عينيك الدعاجَ الكاحلات عندما ألمس خديكِ بتحنانٍ كما ألمس في الروض وروداً باذخاتْ بعد لثم الشفتين في عناقٍ واشتياق بعد تقبيل العيون الناعسات بعد سحر النظراتْ بعد لمس الشعر فوق الكتفين بحنين وانشراحْ... رشفةٌ الحب الذي يجعلني!!!! أرتوي لا...
دائماً مايكون عقل اللا وعي العربي ضامراً أو منصهراً في مضمون عدم القدرة على اﻹنتاج الفاعل، وبهذا تكون دائرته التفاعلية في الوعي العربي والمسلم مرمزة ومحسوبة لصالح الماضي بكل رموزه وأطيافه وشخوصه التي كان لها أثر في رسم خريطة التاريخ والجغرافيا.... إن رموز هذا اللاوعي المرسومه عندنا أصبحت على مر...
الآية الكريمة " يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ "{البقرة:269 حكَم فعلٌ ماضي ومضارعه يحكم واسم فاعله حاكمٌ، والحكمُ /اسمٌ معناه الضبط والربط والإتقان والتوازن في القول والسلوك الظاهرين...
وهلْ ألقاكِ؟؟؟؟ ياقمراً علِيَّا متى وقتٌ يُضيئ بمقلتيَّا وهل لي منكِ يانغماً رقيقاً أحاسيسّ تميسُ على المُحيا أُقابلُكِ إذا ماكنتِ جذلى و أحضنك إذا مالت يديَّا وهل من موعدٍ يُحيي كياني و يحييني إذا مامتُّ حيَّا إذا؟ ما حان ذاك الوقتُ إني سأغدو الطفل لايسطيعُ شيَّا ويغدو كلُّ مرٍّ في...
إنني أظن أن سبب إخفاق كثيرٍ من المصلحين بكل تنوعات تخصصاتهم وثقافاتهم ومعارفهم في إقناع مناصحيهم بأفكارهم العقدية والتربوية والمعرفية التي يعتبرونها جزءاً من اعتقادهم هو ربط تلك النصائح والتوجيهات بما يعتقدونه و يرونه بأنه الحقيقة المطلقة ويربطونه كذلك بحُزمٍ من العقاب الأخروي (فقط المتدينين)...
معشوقتي فضلاً لإني عاشقٌ أرجو لقلبي أن يكون رسولا ومشاعرِ الحب التي كانت به كالنبض ينطق باسمكِ مذهولا حبي إليك حقيقةٌ ممزوجةٌ بدلائلٍ لا لم تكن..... تأويلا أُنبيك أني هائمٌ متوجدٌ لا أرتضي غير الغرام بديلا أُلقي عليكِ تحيةً من صائغٍ لأصوغَ جوهر حبِّك قنديلا وأوزع الألحان من نغماتنا...
لا شك أن الإحساس لدى الإنسان يعرف بأنه نتاج عمق التكوين العاطفي المتصل بالروح المؤثرة في تكوين قدرات العقل على التمييز الدقيق المؤثر في التحسين وهو موجه لشعور الإنسان وحثه على الاختيار المتماثل والمتطابق مع ذائقة هذا الفرد وليس ذاك... ومن ضمن ذلك تتكون مجموعة القدرات التي تستطيع أن تفرز كل ما...
شعرتُ... أنني في يومِ عيدٍ ساحرٍ!!! ضجيجُه؟؟؟ يجعلني أسمع كلَّ نغمةٍ لحنَ سماءٍ دالعاً نورَ صباحْ!!!! وأسمعُ الترانيم التي تهزني ألحانُها تُرقصني أوتارُها يأسرني قيثارها وحينها شعرتُ أنني سأمتطي الغيومَ!!!!! حتى يسقط المطر.. ويغسل القلوبَ والنفوس والبصرْ..... شعرتُ أن الناس.... كالفراشاتِ...
هاهو الكأسُ الذي بين يديا كان قد قبل مني شفتيا هاهو الكأس ونجلاء معا زهرة ماست على الغصن مليا رشفةٌ منه كأن الكون لي وكأن الكون في الكأس حٌميا لثمته كاعبٌ في نشوةٍ وسقتني كل ماكان هنيا مزجت خمرته من ريقها فشربتُ الخمركالشهد شهيا ودنت مني كأن الكون لي رسمتْ قبلتها في وجنتي فتعانقت وإياها...
التثاقفُ هو اكتساب الفرد للمعارف التي يجهلها من شتى العلوم والمعارف ممن يعرفها، سواءً عن طريق التلقي المباشر أو غير المباشر بهدف زيادة حصيلة المعرفة بين الأفراد والمجتمعات من أجل تكوين ثقافة عامة للفرد وللمجتمع مع زيادة الوعي الذي يدعم المتثاقفين بكل جديدٍ من العلوم والمعارف والفنون.... من...

هذا الملف

نصوص
31
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى