ٱحمد بلحاج آية وارهام - صوتها.. شعر

لَوْ عَلَى حَجَرٍ صَوْتُهَا قَدْ مَشَى
ذَابَ مِنْ لَذَّةّ رُوحُهُ وَانْتَشَى
صَوْتُهَا لُغَةٌ لِلْجَمَالِ،دَمِي
ضَاءَ مِنْهَا كَأَنْ فِيهِ صَلَّى رَشَا
لُغَةٌ أَوْرَقَتْ فِي تَلَاوِينِهَا
مُهَجٌ،وَشَوَتْ ظِلَّ مَا يُخْتَشَى
مُهَجٌ يَشْهَقُ النُّورُ فِيهَا،وَلَا
نَابِحُ الْوَقْتِ إِنْ غَارَ مِنْهَا امْتَشَى
  • Like
التفاعلات: صباح مجاهدي

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى