أ. د. عادل الأسطة - من شابه رئيسه فما ظلم شعبه .

ومن المؤكد أن الرواية حين تنشر ستجعل كثيرا من الآراء التي وصلنا إليها بخصوص الرواية الفلسطينية قبل العام ١٩٤٨ قابلة للمراجعة ؛ آراء أحمد أبو مطر وفاروق وادي وواصف أبو الشباب و د. إبراهيم السعافين وأنا وغيرنا أيضا ، ولا بد من مراجعة بيبلوغرافيا الرواية الفلسطينية للتأكد من ورود ذكر الرواية .
هل سمع أي من الكتاب أو من القراء بالرواية ؟
أفيدوني .
في ندوة لسليم تماري فإن الرواية هي من تأليف نجيب نصار بعد روايته مفلح الغساني
صباح الخير
خربشات
٢٧ تشرين الأول ٢٠٢١ .

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى