لصوتكِ طائر أخاذ
لشمسكِ أعاجيبْ
ولفضاءاتكِ
طلَّسمات
وأحاج
سماواتكِ غاصة بالنجومِ وحجركِ مزين باللآلئ والحجر الكريم
عواصفكِ مملؤة بالسهر والحمى
وقلاعك مسيجة بالسوسن
والظل
محروسة أنتِ بكل أخاذٍ مناعٍ و
مرهبةٌ كجيشٍ بألويةٍ ودروعٍ
آخذةٌ أنتِ لزينتك من كل شىٍء بشىءٍ
وعليكِ يتلصص الليلُ والنهارُ
من فُرَجِ الوقتِ
والقنوطِ
هل لصباحاتكِ من ممرٍ
أيتها السيدةُ؟!
لشمسكِ أعاجيبْ
ولفضاءاتكِ
طلَّسمات
وأحاج
سماواتكِ غاصة بالنجومِ وحجركِ مزين باللآلئ والحجر الكريم
عواصفكِ مملؤة بالسهر والحمى
وقلاعك مسيجة بالسوسن
والظل
محروسة أنتِ بكل أخاذٍ مناعٍ و
مرهبةٌ كجيشٍ بألويةٍ ودروعٍ
آخذةٌ أنتِ لزينتك من كل شىٍء بشىءٍ
وعليكِ يتلصص الليلُ والنهارُ
من فُرَجِ الوقتِ
والقنوطِ
هل لصباحاتكِ من ممرٍ
أيتها السيدةُ؟!