صدرت للشاعر والروائي الجزائري ميلود خيزار ديوان "قداس زهرة الملح" ، عن دار ميم للنشر
الأديب ميلود علي خيزار مترجم وشاعر مجدد، وله اسهامات عدة في المشهد الشعري الجزائري
ديوان "قداس زهرة الملح" هو العمل الشعري الخامس بعد دواوين: نبيّ الرمل، شرق الجسد، إني أرى، أزرق حدّ البياض
ورواية تبحث عن ناشر بعنوان " سكيزوفرينيا"
من نصّ "القصيدة، كلّ القصيدة" - قدّاس زهرة الملح:
( ها أنا ذا أعودُ إليكِ... بلا باقةِ الوردِ... ( من قِلّة الذّوق أن تَهبَ الوردَ للوردِ)... من غير ما سببٍ واضحٍ عُدتُ... أو ربّما هو تَوقي القديمُ إلى الموت في حُضن راعيةٍ بخيال الأساطير ... أو ربّما لم أَجدْ في النّهاية ما يستحقّ البدايةَ... أو ربّما رغبةً في النُّعاسِ على كتفيكِ الخُرافيّتيْـن... و خَوفي الرُّهابيُّ من صَدمةِ الصَّحو، يَدفَعُ بي لاجتراح سَديم الكلامْ.
القصيدةُ... كُلُّ القصيدةِ ... لَيلٌ يَتيمٌ تَوسّدَ قلبي و نامْ.)
الأديب ميلود علي خيزار مترجم وشاعر مجدد، وله اسهامات عدة في المشهد الشعري الجزائري
ديوان "قداس زهرة الملح" هو العمل الشعري الخامس بعد دواوين: نبيّ الرمل، شرق الجسد، إني أرى، أزرق حدّ البياض
ورواية تبحث عن ناشر بعنوان " سكيزوفرينيا"
من نصّ "القصيدة، كلّ القصيدة" - قدّاس زهرة الملح:
( ها أنا ذا أعودُ إليكِ... بلا باقةِ الوردِ... ( من قِلّة الذّوق أن تَهبَ الوردَ للوردِ)... من غير ما سببٍ واضحٍ عُدتُ... أو ربّما هو تَوقي القديمُ إلى الموت في حُضن راعيةٍ بخيال الأساطير ... أو ربّما لم أَجدْ في النّهاية ما يستحقّ البدايةَ... أو ربّما رغبةً في النُّعاسِ على كتفيكِ الخُرافيّتيْـن... و خَوفي الرُّهابيُّ من صَدمةِ الصَّحو، يَدفَعُ بي لاجتراح سَديم الكلامْ.
القصيدةُ... كُلُّ القصيدةِ ... لَيلٌ يَتيمٌ تَوسّدَ قلبي و نامْ.)