كم مرّ من الوقتِ
وأنا أتمـَخـّض بي
حـُبا
في ألـَم
يتسكـّع تحت الأشجار
لواذًا من طلقات
تتربّص بي
وكأني رحمٌ زان
كم طـُرُقٍ صلـّيْتُ بها في ألق الآيات
كم شجر ...
لمجانين
لعشاق
لكثـيــــــــــــر...
... ... من أصناف التشكيلات
هـَزَزْتُ....
وكم بدّلتُ الطقس بطقس فيوضاتي
لكني
مازلت
... وجنبي ليس سوى جدْي
..جاء
من الصحراء
ورائي
ذاتيا يتبوّل تحتي
أو يتشمـّم جلدي حين أنام طريدًا
بفضــــــــــــــــاء
أو تحت جدار ..
..أو نخل
يستلب الخضرة طول الوقت
على شاطئ نهر القلب الخارج
عن دائرة المصطلحات
.......
كم من الوقت مر
ربما سنة
ربما ألف ألف
وهم يعبرون على خيل زهـْوٍرُمادية
شابكي عمْر جوع على ربَطات العنقْ
كدبابيس ماس تبخ على وجهي الضحكات
لعل دمى ينقلبْ....،
وأنا أتمخض بي
..............
بين ذات مُهمـّشة مُبهمهْ....
والتي في عـيون الشوارع ...
والضوء حين تسلـّله
من فراغ الغصون التي تحترقْ
.............
تـُعصَرُ الروح
والقدمان
يـُفتـّت سطـْوُ الجسدْ
قِلـّة
من يحبونني باعتباري دواء
مَريرَا
لوجْه النهار المهشـّم
هم يفردون الصدور على حذرٍلي
ويلقونني
فيكون اللقاء لقاء مساء بنجم تفجر فوقه
ثم اندلقْ
وكثيرون يخشونني كالفضيحة
في شغل لابتكار السدود ل ......
حتى مسامي
لعل السواد يظل ورود الورقْ.....
................................
كم من الوقت مر
ألف مليون عام
ســــنة
لحظة
ربما
قرب بالهواء
مليئ تكتلها ....
ربما
بالفراغ
وما زال فوق الفضاء
... يـُشَيـّد صرح التزحلق
في نشوة متبادلة
والأراضي تقص عن المارق المـُرْتـَقـَبْ
وأنا أتَ
مَخّ
ضُ
بي
حبـــا
في وجع
وأراني ظلا
حول أغاني العشاق المصلوبين على مدد الوقت
يتيم القلب
المصلوب ضريرا
فوق شوارع
نجم المقتنيات
وأنا أتمـَخـّض بي
حـُبا
في ألـَم
يتسكـّع تحت الأشجار
لواذًا من طلقات
تتربّص بي
وكأني رحمٌ زان
كم طـُرُقٍ صلـّيْتُ بها في ألق الآيات
كم شجر ...
لمجانين
لعشاق
لكثـيــــــــــــر...
... ... من أصناف التشكيلات
هـَزَزْتُ....
وكم بدّلتُ الطقس بطقس فيوضاتي
لكني
مازلت
... وجنبي ليس سوى جدْي
..جاء
من الصحراء
ورائي
ذاتيا يتبوّل تحتي
أو يتشمـّم جلدي حين أنام طريدًا
بفضــــــــــــــــاء
أو تحت جدار ..
..أو نخل
يستلب الخضرة طول الوقت
على شاطئ نهر القلب الخارج
عن دائرة المصطلحات
.......
كم من الوقت مر
ربما سنة
ربما ألف ألف
وهم يعبرون على خيل زهـْوٍرُمادية
شابكي عمْر جوع على ربَطات العنقْ
كدبابيس ماس تبخ على وجهي الضحكات
لعل دمى ينقلبْ....،
وأنا أتمخض بي
..............
بين ذات مُهمـّشة مُبهمهْ....
والتي في عـيون الشوارع ...
والضوء حين تسلـّله
من فراغ الغصون التي تحترقْ
.............
تـُعصَرُ الروح
والقدمان
يـُفتـّت سطـْوُ الجسدْ
قِلـّة
من يحبونني باعتباري دواء
مَريرَا
لوجْه النهار المهشـّم
هم يفردون الصدور على حذرٍلي
ويلقونني
فيكون اللقاء لقاء مساء بنجم تفجر فوقه
ثم اندلقْ
وكثيرون يخشونني كالفضيحة
في شغل لابتكار السدود ل ......
حتى مسامي
لعل السواد يظل ورود الورقْ.....
................................
كم من الوقت مر
ألف مليون عام
ســــنة
لحظة
ربما
قرب بالهواء
مليئ تكتلها ....
ربما
بالفراغ
وما زال فوق الفضاء
... يـُشَيـّد صرح التزحلق
في نشوة متبادلة
والأراضي تقص عن المارق المـُرْتـَقـَبْ
وأنا أتَ
مَخّ
ضُ
بي
حبـــا
في وجع
وأراني ظلا
حول أغاني العشاق المصلوبين على مدد الوقت
يتيم القلب
المصلوب ضريرا
فوق شوارع
نجم المقتنيات
