ستصدر للمبدع المحجوب حدان عن مطبعة سفي-غراف - بآسفي .باكورته الشعرية وهو عبارة عن نصوص شعرية بعنوان : ( ما يشبه الكَلْم ) بلوحة من إنجاز الدكتور الاديب عبدالقادر وساط، وتقديم للاستاذ أحمد القتديلي
مما تناثر على خلفية الديوان
( أنت تحل دائما كالنعي
ما أقساه!
كن سهرة ليلة السبت
يعاد بثها منتصف نهار الأحد
وصباح الإثنين
ولا تكن حافلة مهترئة
لنقل المعزين)
مما قيل عن الديوان
( بعد تأخير رهاق ثلاثين سنة عن تجميع بعض أعماله المنشورة في العديد من الجرائد الورقية والإليكترونية في أضمومة شعرية أو أكثر يصدر قريبا للقاص والشاعر المغربي المحجوب حدان ديوانا شعريا اختار له كعنوان " ما يشبه الكلم" اشتغل فيه على السخرية وقام بالتقديم له الشاعر الأستاذ أحمد القنديلي، الديوان يصدر في طبعة أنيقة عن مطبعة سافي كراف ويقع في ثمانين صفحة ومما جاء في التقديم:
"حين قرأت مسودة الباكورة الشعرية للشاعر المحجوب حدّان، وجدتني أمام شاعر يعرف كيف يلتقط العابر، وكيف يمنحه دلالات تجعله يفارق طابعه العادي....
للقارئ أن يستمتع بقراءة هذه الباكورة الشعرية للشاعر المغربي المحجوب حدان ... أثق في إمكانياته الشعرية الهائلة التي أترقب بروزها بهذه الصورة وبصور أخرى في تجاربه القادمة."
نقرأ في الديوان من قصيدة " وطن":
أرْدَافُك جَذَّابةُ
يَا وطنِا
جَسدُه بان
قِوَامُه خيزران
و مَآقِيه بَحْرانِ
يغريان الكواكب
فَلا تَغْرُ،
إِذَا تَحَرَّشَتْ بِك الكِلابُ
أَو تَكَالَبتْ عَليكَ الذِّئابُ.)
مما تناثر على خلفية الديوان
( أنت تحل دائما كالنعي
ما أقساه!
كن سهرة ليلة السبت
يعاد بثها منتصف نهار الأحد
وصباح الإثنين
ولا تكن حافلة مهترئة
لنقل المعزين)
مما قيل عن الديوان
( بعد تأخير رهاق ثلاثين سنة عن تجميع بعض أعماله المنشورة في العديد من الجرائد الورقية والإليكترونية في أضمومة شعرية أو أكثر يصدر قريبا للقاص والشاعر المغربي المحجوب حدان ديوانا شعريا اختار له كعنوان " ما يشبه الكلم" اشتغل فيه على السخرية وقام بالتقديم له الشاعر الأستاذ أحمد القنديلي، الديوان يصدر في طبعة أنيقة عن مطبعة سافي كراف ويقع في ثمانين صفحة ومما جاء في التقديم:
"حين قرأت مسودة الباكورة الشعرية للشاعر المحجوب حدّان، وجدتني أمام شاعر يعرف كيف يلتقط العابر، وكيف يمنحه دلالات تجعله يفارق طابعه العادي....
للقارئ أن يستمتع بقراءة هذه الباكورة الشعرية للشاعر المغربي المحجوب حدان ... أثق في إمكانياته الشعرية الهائلة التي أترقب بروزها بهذه الصورة وبصور أخرى في تجاربه القادمة."
نقرأ في الديوان من قصيدة " وطن":
أرْدَافُك جَذَّابةُ
يَا وطنِا
جَسدُه بان
قِوَامُه خيزران
و مَآقِيه بَحْرانِ
يغريان الكواكب
فَلا تَغْرُ،
إِذَا تَحَرَّشَتْ بِك الكِلابُ
أَو تَكَالَبتْ عَليكَ الذِّئابُ.)
