1) ممارسة
باسْم الله
باسْم الحب
باسْم قبائل أسباب
- نتفانى والقتلى
في إدراك معانيها
وعليها كم مصمص شفتيه الحاضر
حين طغى موج المبهم !
ننساب
مشيّعة أيدينا
من دمنا المعلوم
إلى المجهول حقولاً
ونعود..............
نعبّ الأنخاب الليلية
نطرب
نرقص....................
هل نلبس خوف الأوعية
الأثواب المعكوسة
ثم نمكنها بدبابيس الماس
مخافةَ
أن تعتدل
إذا طلع الصبح
أمام المشهِدِ ُموقظة ً
باسْم الله
باسم الحب
باسْمِ نجومٍ مُدرَكةٍ ؟؟
2) زيارة
.........
.................
.....أدائما تأتون بعد ْ؟
فما الذي قد تصنعون؟
وما الذي أهديكم؟
تلك الذراع
الواهنةْ....؟
تلك المعاول
التي انحنت
على الجدران تقطر
الرمال ...... من صخور الوقت ْ؟
أم هذه
الحساسيات من قاطرة المدينة التي
تدخّن
الِمَحنْ..
هذا أنا....
وهذه الرفوف تحتوى
معلبات غيظ
تحفظ الذي مُنعتْ...
فأيّ شيء تبتغونْ؟
هل أنا...؟
هل تسخرونْ؟
هل لآلئ الشجنْ؟
أم أنها سياحة في المنزف المحروس
بالعهود من ..........
ونازفون
في رؤى تؤكد الذي ادعوه
أنهم
حراس ماسات الأبدْ ...........!
3) جنازة
في المرة الأولى تزوجت
على حلم الخليفةْ
حلمت وكم حلمت
بأبناء بأفئدة شفيفةْ ...
(يقـبـّلون( الأرض تحت رجلها
يفتتون حزنها
يرّطبون دائما أحوالها
...........................
تخشاهم الريح التي
يوسوس الهبوب نفسها
جوار طرفها...
حلمت
وكم حلمت ...وراودت المنى....... حتى افتقاد
أواخر الأحلام في إمطار زوجها...
تزوجتْ ...
وتزوجت ....
وتزوجت
حتى تحقق حلمها
...............
ظلت تراعى زرعها
حتى ألمـّت
- ذات ليلة -بها غيبوبة
أفاقها منها دبيب
كان صادر انقلابات الذين
(يقــْلبون (الأرض
حفرة
لقبرها
ومن يدقون المسامير
بنعشها
......
4) علاقة
دائما
إليه يستميلني
حتى إذا استوى أمامه اشتياقي شامخا
في انفجار
فرَّ مني هاربا
تاركا فى قمة الشوق شفاها
وزراعين على أقصى امتداد
5) مـاجدة
التي تسكن الخسارة
ولم تعتزل الشعر بأطفال
مؤكدين .............
أعوامًا
في دوار العمدة
(الذي صار باشا)
رافعة شكواها،
ولعلّ إلى أذنيه قد تفتح نا فذة
هي لا تمنع بذل أكلها ..
وتسمّــد مزرعة الدوار الخلفية
.....
من أكثر من بضعة أعوام،
حين أمُرُّ بها تسألني-
قد كانت من قبلي
تسأل جدي
(الذي فيّ عاشَ)- " :
كم سا عتك الآن؟
وقد صرت
أُومِئ بالسبابة..
والعين تتابع أسراب حمام...........
باسْم الله
باسْم الحب
باسْم قبائل أسباب
- نتفانى والقتلى
في إدراك معانيها
وعليها كم مصمص شفتيه الحاضر
حين طغى موج المبهم !
ننساب
مشيّعة أيدينا
من دمنا المعلوم
إلى المجهول حقولاً
ونعود..............
نعبّ الأنخاب الليلية
نطرب
نرقص....................
هل نلبس خوف الأوعية
الأثواب المعكوسة
ثم نمكنها بدبابيس الماس
مخافةَ
أن تعتدل
إذا طلع الصبح
أمام المشهِدِ ُموقظة ً
باسْم الله
باسم الحب
باسْمِ نجومٍ مُدرَكةٍ ؟؟
2) زيارة
.........
.................
.....أدائما تأتون بعد ْ؟
فما الذي قد تصنعون؟
وما الذي أهديكم؟
تلك الذراع
الواهنةْ....؟
تلك المعاول
التي انحنت
على الجدران تقطر
الرمال ...... من صخور الوقت ْ؟
أم هذه
الحساسيات من قاطرة المدينة التي
تدخّن
الِمَحنْ..
هذا أنا....
وهذه الرفوف تحتوى
معلبات غيظ
تحفظ الذي مُنعتْ...
فأيّ شيء تبتغونْ؟
هل أنا...؟
هل تسخرونْ؟
هل لآلئ الشجنْ؟
أم أنها سياحة في المنزف المحروس
بالعهود من ..........
ونازفون
في رؤى تؤكد الذي ادعوه
أنهم
حراس ماسات الأبدْ ...........!
3) جنازة
في المرة الأولى تزوجت
على حلم الخليفةْ
حلمت وكم حلمت
بأبناء بأفئدة شفيفةْ ...
(يقـبـّلون( الأرض تحت رجلها
يفتتون حزنها
يرّطبون دائما أحوالها
...........................
تخشاهم الريح التي
يوسوس الهبوب نفسها
جوار طرفها...
حلمت
وكم حلمت ...وراودت المنى....... حتى افتقاد
أواخر الأحلام في إمطار زوجها...
تزوجتْ ...
وتزوجت ....
وتزوجت
حتى تحقق حلمها
...............
ظلت تراعى زرعها
حتى ألمـّت
- ذات ليلة -بها غيبوبة
أفاقها منها دبيب
كان صادر انقلابات الذين
(يقــْلبون (الأرض
حفرة
لقبرها
ومن يدقون المسامير
بنعشها
......
4) علاقة
دائما
إليه يستميلني
حتى إذا استوى أمامه اشتياقي شامخا
في انفجار
فرَّ مني هاربا
تاركا فى قمة الشوق شفاها
وزراعين على أقصى امتداد
5) مـاجدة
التي تسكن الخسارة
ولم تعتزل الشعر بأطفال
مؤكدين .............
أعوامًا
في دوار العمدة
(الذي صار باشا)
رافعة شكواها،
ولعلّ إلى أذنيه قد تفتح نا فذة
هي لا تمنع بذل أكلها ..
وتسمّــد مزرعة الدوار الخلفية
.....
من أكثر من بضعة أعوام،
حين أمُرُّ بها تسألني-
قد كانت من قبلي
تسأل جدي
(الذي فيّ عاشَ)- " :
كم سا عتك الآن؟
وقد صرت
أُومِئ بالسبابة..
والعين تتابع أسراب حمام...........