في وسامتِها
أضرمَ الليلُ موعدَه
للعشاء الأخيرْ
الهَباءُ الذي
يُخرجُ الليلَ منْ ليلِه
واحةٌ هادئه
يا بُحيرتَه
بجعٌ دامعٌ ريشُه
لا يُكفكفُه
سوفَ آخذُني
لأراكَ على جبلٍ
أطرقَ الجبلُ
هذيانٌ هنا
قالَ مُستلمٌ ما أتى
هذيانٌ هناكْ
:::
::
ذلكَ المُنحنى
كانَ ينظرُ مُرتبكا
الجهاتُ جباهْ
قلْ لخيلكَ: ها
للوغى خوذةٌ نائمه
المغولُ هنا
بهلوانٌ قَفا ..
للخطى بهلوانُ الحفا
هيَ مَسألةٌ
لمُعادلةٍ:
القفا وجْهُ مَنْ ؟ خبَرٌ
تلكَ هندسةٌ
ساقُ بَحر دنتْ
الرِّمالُ مدًى
مُغلقٌ
مُ
غ
رَ
قٌ
أ
ث
ر
ي
.
أضرمَ الليلُ موعدَه
للعشاء الأخيرْ
الهَباءُ الذي
يُخرجُ الليلَ منْ ليلِه
واحةٌ هادئه
يا بُحيرتَه
بجعٌ دامعٌ ريشُه
لا يُكفكفُه
سوفَ آخذُني
لأراكَ على جبلٍ
أطرقَ الجبلُ
هذيانٌ هنا
قالَ مُستلمٌ ما أتى
هذيانٌ هناكْ
:::
::
ذلكَ المُنحنى
كانَ ينظرُ مُرتبكا
الجهاتُ جباهْ
قلْ لخيلكَ: ها
للوغى خوذةٌ نائمه
المغولُ هنا
بهلوانٌ قَفا ..
للخطى بهلوانُ الحفا
هيَ مَسألةٌ
لمُعادلةٍ:
القفا وجْهُ مَنْ ؟ خبَرٌ
تلكَ هندسةٌ
ساقُ بَحر دنتْ
الرِّمالُ مدًى
مُغلقٌ
مُ
غ
رَ
قٌ
أ
ث
ر
ي
.