(1)
أيّ شيءٍ
إذا كنته سوف تجري ورائي
دماء الغزالةْ ؟
- مشتهاها
مرَّ وقتٌ
وقد صرت غيريَ
جاء مسوقَ غبارٍ
يسوق غبارًا
يحك ُّ الدماغَ
يدوّر عيـْنيه
في كلِّ شيء
بنصف لسان
وكف تدوّرُ
يسألني
ما الذي تشتهيه الغزالةْ؟
(2)
وعند اشتعال المياه
على الماءِ
ألقيـْتُ مائيَ
-كان اخـْتناق نزقْ-
وحل رحيلٌ إلى غرقٍ
من غـرقْ
تحوّل لون نغمْ
على موجه انـْساب رقص نهمْ
ثعابينُ
صارت طيورًا
عقاربُ
صارت طيورًا
وصار العناقُ فضاءً
تهدّم سورٌ
وسورٌوسور
و فاض غناءٌ
تعانق ضد ُّ بضدٍّ وضدّ
تجلـّتْ مشاهدُ خلـْفَ العيونِ
تعالى الغناءُ
تمادى الجميعُ:
سيـُلـْمـَسُ سقفُ الغناءِ،
تعالى الغناءُ
تعانق ضد بضد وضد
تهدم سور و سور
وسور
تجلت مشاهدُ
خلف العيونِ
وبان عنان الغناء مدى
تمادى اخـْتراقٌ
تمادى احـْتراقٌ
فراح يزيدُ
يزيدُ الغناءُ
وراح يزيدُ
يزيدُ
الوَلَهْ
(3)
وفى المساء عادَ
ينفض العناقيدَ اللهيبَ
عله يقايض الوقتَ
يُغطــّي عاريًا
يُوقفُ سيـْر سائح
فما اسـْتطاعَ أن يهادن الخليط بالفريدِ
برهة، وخرّمتـْه طلقات الجوع من سبع جهاتٍ
طعنةٌ في القلبِ
طعنة
في الروح
آهٍ
بؤرة
حجمُ اتساعِ
فرقعات في المدى طائشة
ودورة لسرب نورس
وقول بعد قول ، دارَ
دارَ دااااااار، ثم ذاب في ضياء
أيّ شيءٍ
إذا كنته سوف تجري ورائي
دماء الغزالةْ ؟
- مشتهاها
مرَّ وقتٌ
وقد صرت غيريَ
جاء مسوقَ غبارٍ
يسوق غبارًا
يحك ُّ الدماغَ
يدوّر عيـْنيه
في كلِّ شيء
بنصف لسان
وكف تدوّرُ
يسألني
ما الذي تشتهيه الغزالةْ؟
(2)
وعند اشتعال المياه
على الماءِ
ألقيـْتُ مائيَ
-كان اخـْتناق نزقْ-
وحل رحيلٌ إلى غرقٍ
من غـرقْ
تحوّل لون نغمْ
على موجه انـْساب رقص نهمْ
ثعابينُ
صارت طيورًا
عقاربُ
صارت طيورًا
وصار العناقُ فضاءً
تهدّم سورٌ
وسورٌوسور
و فاض غناءٌ
تعانق ضد ُّ بضدٍّ وضدّ
تجلـّتْ مشاهدُ خلـْفَ العيونِ
تعالى الغناءُ
تمادى الجميعُ:
سيـُلـْمـَسُ سقفُ الغناءِ،
تعالى الغناءُ
تعانق ضد بضد وضد
تهدم سور و سور
وسور
تجلت مشاهدُ
خلف العيونِ
وبان عنان الغناء مدى
تمادى اخـْتراقٌ
تمادى احـْتراقٌ
فراح يزيدُ
يزيدُ الغناءُ
وراح يزيدُ
يزيدُ
الوَلَهْ
(3)
وفى المساء عادَ
ينفض العناقيدَ اللهيبَ
عله يقايض الوقتَ
يُغطــّي عاريًا
يُوقفُ سيـْر سائح
فما اسـْتطاعَ أن يهادن الخليط بالفريدِ
برهة، وخرّمتـْه طلقات الجوع من سبع جهاتٍ
طعنةٌ في القلبِ
طعنة
في الروح
آهٍ
بؤرة
حجمُ اتساعِ
فرقعات في المدى طائشة
ودورة لسرب نورس
وقول بعد قول ، دارَ
دارَ دااااااار، ثم ذاب في ضياء