النساء
عندما يملكن المال لإصطحاب رجل
لابد أن يصغرهن بسنين عدة
ليصبح قادرا
على إبدالهن سنوات جمع المال
بلحظات عشق
هكذا
أتت أشياء جميلة فى أوقات غير لائقة.
النساء الجميلات
صغيرات الست اللائى يملكن الحيوية
يدفعن ثمنا باهظا
يختفى بريق أعينهن
للفوز بثرى ...
يلعنَ أيامه
بعد بكاء طويل .
النساء المحتميات بالحدة
كرداء لستر عورات قلوبهن،
ورقتهن المفرطة
يمتن خاليات الوفاض
مفتوحةأيديهن
وأعينهن فى إستقبال الذى لا يجىء ولو لمرة
يمتن وحيدات
إلا
من حسرة إنفلات الشبق دون النشوة .
النساء اللائى حرمن الأنوثة
غاضبات على الطبيعة
كارهات بشدة استدارة القمر فى أثدائهن
يحملنها –الطبيعة –آلامهن الشهرية \ الحمل \الولادة الرضاعة ..
أشياء تظلمنا فيها الطبيعة
بقسوة أرملة
تقوى أبناءها بالألم
لتظل مشدودة الظهر ، مرفوعة الرأس.
النساء المحبات للثرثرة، وكلهن كذلك
يفتحن حوارا داخليا لا ينتهى
يشكين فيه جفاف الزوج وصمته
تحول أحلامهن الكبيرة ،
وإختصارها فى أشخاص آخرين
قد لا تكون بالنسبة لهم أكثر من مرحلة إنتقالية ،
ماذا يمتلكن هؤلاء النسوة جميعا ،
غير مؤانسة أنفسهن بالثرثرة
والبكاء أحيانا .
نساء يدركن خيانة ازواجهن
من رائحتهم
يغسلن ملابسهم بدموعهن الجارية
علَها تغسل الرائحة .
كلما بكت إحداهن زادت لزوجة الرائحة
يظهر فيها عرق إمرأة ما .
عندما تسأل إحداهن عما ينقصها كإمرأة
تكره كل ما يسعد هذا الزوج
-حتى لو كان طفلا –
فالطفل يضع المرأة المغدور بها فى تساؤل مستمر ...
طفل الزوج الخائن
طفلها أم ابن شهوة أخرى ؟!
النساء المدركات لخيانة أزواجهن
لا يؤجرن أرحامهن
ولا يستودعن فيها
ما ليس منها أبدا
نساء يكرهن العادات التى تجعل منهن
مجرد رحم
يستمنى فيه الزوج شهوته
بإمرأة أخرى ،
ويستغربن من العادات التى تقف ندا طاغيا
لتعاليم الرب .
نساء يتقبلن الأمر الواقع فى النهاية !
حينما تقابلا
بعد علاقات مريرة
لم يعطِ كل منهما شيئاً للآخر
قد سحبت
التجارب المدفوعة الثمن
رصيدهما كاملا .
البغاء المقنن
هذا الذى فعله رجال الدين
وفعلته الأوراق الرسمية
المسمى زواجاً
سجناً بلا عفو مشروط
أو إفراج مؤقت
أو حتى تسامح متبادل
هذا المسمى زواجاً
يمسخ ملامحك الشخصية
وينسخها فى خزانة أناس آخرين
لا تعرفهم جيداً
وبحاجة لأن تأمنهم
هذا
ما أعطى للعشاق شرعية وجودهم كأحبة
وأحقيتهم فى قلبك
طواعية .
.
عندما يملكن المال لإصطحاب رجل
لابد أن يصغرهن بسنين عدة
ليصبح قادرا
على إبدالهن سنوات جمع المال
بلحظات عشق
هكذا
أتت أشياء جميلة فى أوقات غير لائقة.
النساء الجميلات
صغيرات الست اللائى يملكن الحيوية
يدفعن ثمنا باهظا
يختفى بريق أعينهن
للفوز بثرى ...
يلعنَ أيامه
بعد بكاء طويل .
النساء المحتميات بالحدة
كرداء لستر عورات قلوبهن،
ورقتهن المفرطة
يمتن خاليات الوفاض
مفتوحةأيديهن
وأعينهن فى إستقبال الذى لا يجىء ولو لمرة
يمتن وحيدات
إلا
من حسرة إنفلات الشبق دون النشوة .
النساء اللائى حرمن الأنوثة
غاضبات على الطبيعة
كارهات بشدة استدارة القمر فى أثدائهن
يحملنها –الطبيعة –آلامهن الشهرية \ الحمل \الولادة الرضاعة ..
أشياء تظلمنا فيها الطبيعة
بقسوة أرملة
تقوى أبناءها بالألم
لتظل مشدودة الظهر ، مرفوعة الرأس.
النساء المحبات للثرثرة، وكلهن كذلك
يفتحن حوارا داخليا لا ينتهى
يشكين فيه جفاف الزوج وصمته
تحول أحلامهن الكبيرة ،
وإختصارها فى أشخاص آخرين
قد لا تكون بالنسبة لهم أكثر من مرحلة إنتقالية ،
ماذا يمتلكن هؤلاء النسوة جميعا ،
غير مؤانسة أنفسهن بالثرثرة
والبكاء أحيانا .
نساء يدركن خيانة ازواجهن
من رائحتهم
يغسلن ملابسهم بدموعهن الجارية
علَها تغسل الرائحة .
كلما بكت إحداهن زادت لزوجة الرائحة
يظهر فيها عرق إمرأة ما .
عندما تسأل إحداهن عما ينقصها كإمرأة
تكره كل ما يسعد هذا الزوج
-حتى لو كان طفلا –
فالطفل يضع المرأة المغدور بها فى تساؤل مستمر ...
طفل الزوج الخائن
طفلها أم ابن شهوة أخرى ؟!
النساء المدركات لخيانة أزواجهن
لا يؤجرن أرحامهن
ولا يستودعن فيها
ما ليس منها أبدا
نساء يكرهن العادات التى تجعل منهن
مجرد رحم
يستمنى فيه الزوج شهوته
بإمرأة أخرى ،
ويستغربن من العادات التى تقف ندا طاغيا
لتعاليم الرب .
نساء يتقبلن الأمر الواقع فى النهاية !
حينما تقابلا
بعد علاقات مريرة
لم يعطِ كل منهما شيئاً للآخر
قد سحبت
التجارب المدفوعة الثمن
رصيدهما كاملا .
البغاء المقنن
هذا الذى فعله رجال الدين
وفعلته الأوراق الرسمية
المسمى زواجاً
سجناً بلا عفو مشروط
أو إفراج مؤقت
أو حتى تسامح متبادل
هذا المسمى زواجاً
يمسخ ملامحك الشخصية
وينسخها فى خزانة أناس آخرين
لا تعرفهم جيداً
وبحاجة لأن تأمنهم
هذا
ما أعطى للعشاق شرعية وجودهم كأحبة
وأحقيتهم فى قلبك
طواعية .
.