لا
أتداوى بالشعر
أبدا..
لست معقَدا
لهذه الدرجة المهينة.
كل ما في الأمر
أنّ
الملل فسيح
و هناك ثقب في سياج الحقيقة
يستدعي أن أبكي
كيما ألفتَ انتباه حزن
زائف
استدرجه بالدمع
فيستدرجني بالخيال.
..
لا يَتركُ ذكريات
تصلحُ
-هذا الشاعر-
إنه يقضي
جل حياته
متهيأ للسفر
كمسمار في حذاء
لا ينتعله أحد.
..
باللغة
لم أقوَ على قول اشياء
جميلة
فكل كلمة : أحبكِ
صادفتِها في نصوصي
كانت
يجب
ان تكون
شتيمة حارّة
أقذفها
في شرف العالم.
أتداوى بالشعر
أبدا..
لست معقَدا
لهذه الدرجة المهينة.
كل ما في الأمر
أنّ
الملل فسيح
و هناك ثقب في سياج الحقيقة
يستدعي أن أبكي
كيما ألفتَ انتباه حزن
زائف
استدرجه بالدمع
فيستدرجني بالخيال.
..
لا يَتركُ ذكريات
تصلحُ
-هذا الشاعر-
إنه يقضي
جل حياته
متهيأ للسفر
كمسمار في حذاء
لا ينتعله أحد.
..
باللغة
لم أقوَ على قول اشياء
جميلة
فكل كلمة : أحبكِ
صادفتِها في نصوصي
كانت
يجب
ان تكون
شتيمة حارّة
أقذفها
في شرف العالم.